أهلا وسهلا ومرحبا بالعاملين ليلا
أضحك الله سنّكم جميعا ونوّر قلوبكم ودروبكم بنور القرآن الكريم
أهلا بك يا فارس الشرق معنا
كلما ازداد عدد المتنافسين كلما احتدم الصراع ...أقصد المنافسة
سعيدة جدا يا جماعة بمَن حلّ وبمن حزر وبمن لم يحلّ، المهمّ هو أنّ الكل قد كانت وجهته القرآن العظيم، ولا أجمل ولا أروع ولا أريَح من رحلة في رحاب القرآن العظيم ...
مبارك رحلتك في رحاب الآيات يا أم عبد الله
والآن نبدأ: بسم الله استعنّا على الألغاز بالله
أولا : نعم أسمح بتسهيلات بعضكم من بعض
ثانيا: لا يا محمد ليست آيات شعيب مع موسى عليهما السلام،ولا هي قصة سيدنا لوط عليه السلام، ولا قصة عن مريم الصدّيقة (تسهيلات
)
ثالثا: من يعرف الحل بعد التسهيلات فليشر أنه قد عرف،وبعد أن نعرف أن الكل قد أخذ حقه وحظه من التفكير نشير لكم بأن تضعوا الحل، وهذا طبعا فيه اعتماد منا على أنّ كلا منا سيقول صدقا، فمن رأى مثلا أن هادية كتبت أن الحل هو كذا، فقارن إجابتها بإجابته فوجد اختلافا، يضع إجابته هو وإن كانت مختلفة . الغشّ ممنوع
رابعا: كلّما حُلّ لغز يأتيني خاطر بأن أجهّز للغز أصعب وهكذا يكون الحال مع المجتهدين، يدفعونك دوما لأن تقدم الأحسن والأصعب، بارك الله فيكم كم أنّ اجتهادكم سبب في اجتهاد مني أكبر