للتوضيح فقط: لم يدفع الفندق أو أي أحد هذا المبلغ، وإنما استعار الفندق من محل مجوهرات أحجاراً ماسية وكذا بقيمة 11 مليون دولار على أن يعيدها الفندق للمحل بعد الانتهاء من الاحتفال.
الفندق فعل هذا ليدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية، وهنا مكمن الروعة! سيسجل التاريخ أن دولة مسلمة سبقت كل الدول المسيحية الأخرى لهذا الإنجاز العظيم! الله أكبر! حتى لا يقولوا عنا متخلفين!!
ميري كريسماس يا مسلمون بمناسبة إنجاز النيو ييير...
سجلي يا موسوعة جنيس فنحن لا نخشى التسجيل. سجل يا تاريخ.. النيو يير مبين من عنوانه!