أي آلة تحب أن تكون؟

[حائر في دنيا الله]

انظر بداخلك

انظر كويس لو سمحت

ستجد طريقين، طريق لا أعرف له أول ولا آخر (لست دجال يجماعة)
والثاني، ستجد فيه وسيلة مواصلات ماشية

بسرعة
تشق الماء أو تقطع الهواء أو تطير على الأسفلت

المهم انها بداخلك وسييلة مواصلات؟

فما هي؟

أخبرنا أرجوك...

أنا سأخبركم بعد فاصل

بشرط أن لا يختار أحد وسيلتي

.

[ماما فرح]

 

[ماما هادية]

انا اعرف أن بداخلنا وسيلة اتصال، لكن أن يكون هناك وسيلة مواصلات أيضا؟

نقل عام أم خاص؟  

[حائر في دنيا الله]

لنجعل السؤال أسهل

لو أحببت أن تكون وسيلة مواصلات

فماذا تحب؟

ويا أمي عام او خاص لا فرق!

[ماما فرح]

على حسب المطلوب

لو اللحظة لحظة تأمل
أحب أكون مركب في النيل ماشية على مهلها بعد الفجر أو قرب الغروب تتأمل تسبيح الكون لربه 

ولو اللحظة لحظة سعي في الدنيا
أحب أكون طائرة كونكورد تنجز وهي بعيدة عن التلوث 

ولو اللحظة لحظة قرب من الرحمن
أتمنى لو كنت براقاً لا تحجبه المادة عن ارتقاء معارج القبول إن أذن من له الخلق والأمر

ولو اللحظة لحظة الانتقال فلن أكون وسيلة ولن أحتاج وسيلة
اللهم ملائكة رحمة لا ملائكة عذاب 


ولو كنت بعيدة عن تصورك الذي ستطرحه لا مشكلة فقد سعدت فعلاً بكتابة هذه الكلمات

 

[ماما هادية]

طيب ممكن أختار الجمل؟

[ماما فرح]

 

لا أنصحك باختيار الجمل 

هل تختارين أن تكوني وسيلة مواصلات تحتمل من الصعوبات ما لا يحتمله غيرها وتسير في طريق وعرة بين العطش والجفاف وقسوة الحياة

هي صحيح دي حقيقة زمن الفتن الذي نعيشه
لكن برضه 

[الشيماء أحمد]

اعجبني ردك كثيرا يا ماما فرح ... احجز تذكره في كل وسيله من وسائل مواصلاتك بس درجه اولى لو سمحتي.

[marwa madany]

لو كنت وسيله مواصلات

احب اكون

عجله

مبتعملش دوشه ومبتعملش تلوث ومبتعملش زحمه وبتقوى العضلات وميكربهاش اكتر من اتنين

[حائر في دنيا الله]

 

مروة فضلت العجلة، وماما هادية فضلت الجمل، وماما فرح فتحت مجموعة تجارية رابحة إن شاء الله 

أما الشيماء فحجز تذكرة دون ان تحجز وسيلتها 

أما اختياري فبصراحة
أنا أحب القطارات من صغري، ولو كنت آلة لم لا، يخدم عدد كبير من الناس، نسبة حوادثه أقل، وأيضاً شكله الطويل يرعبني
ويبهرني

[ماما هادية]

لا أنصحك باختيار الجمل 

هل تختارين أن تكوني وسيلة مواصلات تحتمل من الصعوبات ما لا يحتمله غيرها وتسير في طريق وعرة بين العطش والجفاف وقسوة الحياة

هي صحيح دي حقيقة زمن الفتن الذي نعيشه
لكن برضه 

الحقيقة أنني اخترته لهذه الأسباب يا فرح
ولانه سفينة الصحراء
ولأنه قريب لنا كعرب نعتز بعروبتنا
ولانه ليس مستوردا
ولانه حنون
ولانه صبور
ولانه يقطع الفيافي والقفار
ولانه كائن حي... فلم أحب أن اكون جمادا لا يحس

والجمل غيور
والجمل مخلص
والجمل حميد الخصال
والجمل قوي مقدام

والجمل يوصلك لغايتك مهما طالت ومهما كانت صعوبات المسير، لا يضره أسار على اسفلت ام رمال ام اشواك ، في ري أو جفاف، في جوع أو شبع...
لا بد أن يصل بصاحبه للهدف في النهاية

آمل أن اكون هكذا

[ماما فرح]

مروة فضلت العجلة، وماما هادية فضلت الجمل، وماما فرح فتحت مجموعة تجارية رابحة إن شاء الله 

أما الشيماء فحجز تذكرة دون ان تحجز وسيلتها 

أما اختياري فبصراحة
أنا أحب القطارات من صغري، ولو كنت آلة لم لا، يخدم عدد كبير من الناس، نسبة حوادثه أقل، وأيضاً شكله الطويل يرعبني
ويبهرني

شيماء معي ياحائر وحاجزة تذاكر درجة أولى في مجموعتي التجارية
أنت هتطفش لي الزباين كدة من أولها؟
 

ماما هادية
صح الجمل فيه كل الصفات دي بس نسيت صفة كمان
إذا غضب  أجارك الله
هاتوا له عصايا 

لسة مصممة على الجمل 

[ماما هادية]

 


 


 


أنت رأيك ايه؟؟؟

[ماما فرح]

اللي تشوفيه حضرتك يا فندم طبعاً

حد يقدر يفتح بقه؟:emoti_282:

 
 

[أم وعالِمة]

موضوع جميل أوي .. عجبني ردك يا ماما فرح و اختيارك موفق تماما و مناسب تماما لما عرفته عنك يا ماما هادية ...

عجبني برضه اختيار العجلة ..
لم أجد نفسي بعد في أي من هذه المواصلات .... مممم


ينفع أختار التوك توك يا ماما فرح ؟!


أنا بختار السفينة و الغواصة ...

السفينة تجاهد ظروفا كثيرة و غموضا واسعا على مد البصر ..
تتأمل قرص الشمس الذي يظهر و يختفي في أفق الأمواج الهادئة .. أو الهوجاء .....

السفينة شامخة .. و تقاتل حتى آخر ذرة وقود بها و آخر نفس إرادة يتردد في صدر قبطانها ...
تواجه الكثير و الكثير .. غالبا ما تنجو سالمة بفضل الله ...
و أحيانا تموت .. و تترك لنا كنوزا تزداد عظمتها كلما غرقت أكثر في باطن البحر الغامض ...

أما الغواصة .. فتشهد ما لا نشهده .. و ترى ما لا نراه من عجيب صنع الله في ثلثي المعمورة ....
و كأنها عيني بصيرة أحد أولياء الله الصالحين ...

و ما يواجهها أكبر و أكثر غموضا مما يواجه السفينة ...
إلا أن المهمة التي تقوم بها أعظم دائما ً ..
و يعلم راكبوها بذلك .. و مع ذلك يضحون بأنفسهم لرسالة ما عظيمة يؤمنون بها ..
إنها عظيمة و قوية و شاهدة على عظمة الخالق في خلق العقل الذي ابتكرها ....
و غالبا ما تصل بفضل الله لهدفها و تعود سالمة ...

أتمنى أن أكون سفينة لديها القدرة على التحول لغواصة و الابتعاد عن العواصف متى استلزمت الظروف لذلك ...

[جواد]

 

جميل أن نفكر بهذه الطريقه،

مالفت نظرى ان وسائل المواصلات عادة لا تكون لشخص واحد،

لو فكر الناس هكذا حقا لأختلف الأمر كثيرا..

[ماما هادية]

موضوع طريف

تمنيت وأنا أراجعه أن أعرف راي الأعضاء الجدد واختياراتهم: أبو بكر وميماس وآلام القلب ونور الهدى وتاج النرجس وارزة لبنان وريحان المسك ومحب الطبيعة وعايش حياته وشارب ببسي (شكله من الاسم انه صاحبه، واحد عايش حياته والتاني مضيع نفسه  ) وجميع الاعضاء الجدد بلا استثناء

هل هناك من سيلبي الدعوة يا ترى؟

[ريحان المسك]

انا بالنسبة لإلي يا جماعة 

سأختار الطائرة , لأني عنجد بتمنى كون متلا 

الطائرة شايفة كل شي من تحتا و عم تشوف كل التحركات اللي عم تصير و عم تراقب كل شي , لو كنت انا الطائرة و عم شوف حياتي من فوق يعني عم شوف حياتي كاملة و عم شوف اخطائي و تحركات حياتي بهدا الشكل من الوضوح , يمكن كانت كتير اشياء اتغيرت بحياتي  ...

فهمتو قصدي ؟؟؟ 

[ماما فرح]

 

الاستعانة بالله ثم الصدق مع النفس يحققان ما تطلبين  إن شاء الله  

[♥ أرزة لبنان ♥]

لبيت الدعوة يا ماما هادية لكنها متأخر شوي

بس مش مشكلة

بالنسبة لي

ممم  ... صعب ترجم    بس يلا رح حاول  ..

بما إنني أحب الحياة البسيطة ليس فيه الهم ولا التفكير الزائد المتعب ولا أحب أستعجال أموري كثيرا ولا أحب المماطلة أيضا . و أحب كل خطوة في يوم اخطوها وأنا مستمتعة فيها . وعلى وجهي إبتسامة لاتفارق وجهي لأي سبب . وبما أنني أحب الطبيعة و أحب الإحساس بجمالها .. و بما أنني أحب المرح واللهو واللعب كثيرا ...

أحب أن أختار المنطاد

لماذا ...

لأني أحب الطيار والتحليق ... لكن أحب أن أستنشق الهواء العليل .. و لأني أحب الهدوء وأكره الإزعج ..
و لأني لا أحب الإستعجال ففي كل خطوة أرى من جمال الطبيعية الكثير .. فهو لن يسر بسرعة يمنع من تمتعي برئية المناظر الجميلة [/color]