جزاك الله خيرا على هذا النقل الطيب
مقال الكوثري جميل يصيب الهدف
مقال التوقادي: قوي جدا، ومفحم ربما... لكنني وجدت أنه ينقصه شيء ما...
إنه يقارن بين الزنا وتعدد الزجات، وكأنه لا خيار ثالث أبدا أمام الرجل سواهما.....
وكأن كل رجل لا يعدد فهو لا محالة يزني... مع ان الواقع يقول ان هناك كثيرا جدا من الرجال يكتفون بزوجة واحدة ويعيشون حياتهم بعفة وشرف...
لست أدري.... لكن هذا ما احسسته ... والله أعلم
رغم تقدم التوقادي رتبة، إلا أن اعجابي بمقاله جعلني أقدمه، رحمه الله
ونعم،.. الشيخ مصطفى صبري يقارن بين التعدد والزنا، ولكن لا كأنه لا خيار ثالث، وإنما كأنه الحل الوحيد لبعض الأوضاع الاجتماعية الخاصة، يفهمها من وقف على ظروف الرجل والحقبة التاريخية التي مر بها.
جزاكم الله خيرا على الإهتمام
يحكي الكوثري أيضا في مقالاته أن سفير الدولة العثمانية في بلاد الإنكليز اجتمع مرة مع كبراء الدولة البريطانية، فقال له أحد الكبراء الموجودين: لماذا تصرون أن تبقى المرأة المسلمة في الشرق متخلفة، معزولة عن الرجال، محجوبة عن النور؟!! فقال له السفير العثماني: لأن نساءنا في الشرق لا يرغبن أن يلدن من غير أزواجهن، فخجل الرجل ولم يُحْرِ جواباً
مقال القياس يعجبني