لكم أسعدتني إطلالتك أخي أبا بكر ...
الحمد لله أن رأيناك فيما خطّت يمينك من كلمات ناضحات بالصدق والأخوة ...
نكنّ لك المشاعر ذاتها، وأذكر لك أول ما أذكر حُسن خُلُقك ورقيّك واحترامك لمن معك . أحتفظ بهذا لك
أزور المنتدى أيضا من حين لحين ... وأسعدني أن وجدتك
دمتَ بخير وسلامة، ولعلك تطلّ إن أحببتَ على بعض ما أضع هنا من حين لحين من تدبرات قرآنية لي .