ما زلت أقرأ في الموضوع وأستمع لمواد صوتية متعلقة به
لأنتخب بعد ذلك مادتي العلمية من كل هذا
ووجدت الموضوع أكبر بكثير مما تصورته
أعني ان المراحل المتقدمة من ممارسات الطاقة والتأمل والتي لا يمكن ان يشك عاقل في انها شرك محض، تُمارس في بلاد الحرمين من قبل مدربين مسلمين على جمهور مسلم بمنتهى السهولة وبانتشار كبير
سبحان الله العظيم
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء