التربية بالقرآن

[ماما هادية]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد تجربتي في اعطاء دورة حول البرمجة اللغوية العصبية وما لها وما عليها، اقوم الان بالاستعداد لاعطاء دورة حول حقيقة الطاقة والاستشفاء بها وما يتعلق بها من قوانين كونية مزعومة كقانون الجذب والبركة والكارما والنية والدعاء الخ ...
وقد اعجبتني فكرة الدورات او ورشات العمل، لانها تجتذب اشخاصا لا يرغبون في حضور دروس الدين التقليدية، او يتهربون من الارتباط الاسبوعي بدرس معين، في حين يسهل عليهم حضور دورة مكونة من جلستين او ثلاثة.

وبناء عليه فقد فكرت ان تكون الدورة التالية عن علوم الحديث ومنهجيته والردود على الشبهات المثارة حوله، ثم دورة عن العقيدة وشبهات الملحدين، ثم دورة عن التربية بالقرآن

عندما انتقدت دورات البرمجة اللغوية والتنمية البشرية وانها تحاول احلال منهج تربوي بديل عن منهج القرآن، سألتني بعض الحاضرات وكيف نعرف منهج القرآن التربوي؟؟
قد يبدو السؤال غريبا، لكنهن يقصدن الرغبة في وجود كتاب معين يشرح هذه التربية بأسلوب معاصر حديث كما تعج المكتبات بكتب التربية وعلم النفس لمفكري الغرب وتلاميذهم في الشرق.
ذكرت لهن اسماء بعض الكتب المفيدة، لكن في عقلي كنت اعرف ان منهج التربية بالقرآن هو شيء اخر، هو ان تعيش مع القرآن وتكيف حياتك وفق هديه دون سواه، فيرسم لك طريقك ويبني لك فكرك وشخصيتك ويقوم سلوكك، وهذا لا يتأتى الا بمجاهدة النفس والتزام جماعة المؤمنين او شيخ مرب رباني، وعيش واع مع القرآن بفهم صحيح قد يكون التماسه في هذا العصر امرا عسيرا.
ففكرت في عمل دورة مختصرة تبين مفاتيح هذا المنهج واسلوب التزامه
تذكرت كلاما سمعته لفاضل سليمان في برنامجه الرمضاني الاخير "ذكرى وعبرة" عن دورة ( التربية بالقرآن) التي تلقاها من دكتور مجدي هلالي وبدأ هو يعطيها للشباب واثرها الطيب عليهم
تذكرت ايضا حصولي من اسلام على تسجيلات دورات للدكتور مجدي هلالي ( التربية الايمانية/ التربية النفسية/ نصف التفرغ) وقراءتي لكتبه: غربة القرآن وحطم صنمك.

هل يمكننا - من وجهة نظركم- استلهام هذه المواد لترتيب دورة ( منهج التربية القرآني) بحيث لا تتجاوز ثلاث او اربع جلسات ، تكون مثلا اعلانا لما وراءها من دورة تفصيلية؟
واي المواد سابقة الذكر هي الاجدر بالتحضير منها؟

اذكر ايضا كلاما لأحمد سيد عن اعطاء دورة من هذا النوع للناشئة، فهل لديكم فكرة عن منهجها وترتيبها، وهل يمكننا الاستلهام منها؟
طبعا انا اعلم عن نفسي اني اقل بكثير من التصدي لمثل هذه المهمة الجليلة، ولكني والله لا انهض لها الا لسد ثغرة لا تجد من يقوم لها، فقد تعالت اصوات المضلين من كل جانب، ولم يعد التقاعس بعذر التواضع مقبولا، ولئن بنينا لبنة واحدة في صرح الاسلام لكان خيرا من ان نبقى في صفوف المتفرجين القاعدين.

اتمنى ان تساعدوني  في هذا الموضوع وجزاكم الله خيرا

[سيفتاب]

جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى وفتح لك فتوح العارفين
.
.ومعك حق المهمة ليست هينة ولكن أنا مثلا كيف أساعدك مع العلم أني أضعف وأقل علما من غالبيتكم هنا .

[حازرلي أسماء]

هادية بخصوص التربية بالقرآن .. أنت تريدينها لفئة معينة تعرفين فيهم الإقبال على التربية المباشرة ؟

في الحقيقة طريقة مجدي هلالي أجد فيها بعض المبالغة بحيث تجدينها وكأنها لفئة خاصة ولا تنفع مع الجميع .. فيها من إنتاج فئة تستصعب مخالطة الواقع من فرط التربية على المثالية ..
هل من الضروري أن تكون هذه التربية بطريقة مباشرة ؟ أقصد بطريقة روتينية ؟

خالطت الناشئة في الجمعية .. الشباب أصبح يعرف الكثير عن الطرق الحديثة، أصبح ميالا لها .. لم يعودوا كثيري الميل للدروس الوعظية ..

كل تربية على سلامة الفكر وتحصينه، مثلا كل تربية تعتمد المنطق وتعليم المغالطات المنطقية .. اراها من روح القرآن
كل تربية ترقى بالفكر ..
جربت مع الأطفال نقاشات عقلانية .. إرشادهم إلى استخدام العقل، إلى السؤال، إلى البحث، إلى عدم التصديق المباشر، كلها تحترم عقل المسلم،  وتبين انه ليس بالخب، وأننا وصلنا القاع من فرط بخسنا العقل والتعقل حقه ... هذا مثال

هنا ليس الهدف الإعلاء من شأن العقل فوق كل شأن، وإنما امتنا تعاني من التبعية، ومن الهزال الفكري، ومن الخمول العقلي، لذلك النهضة العقلية كن احتياجاتها الماسة ..

عرفت منهم تفاعلا ... ومعرفة لطريقة جديدة ..
عرفت منهم بوحا وتصريحا بما لا يعجبهم، وبما يفضلون، وبما يعدونه عائقا وأولياؤهم لا يحسنون تفهمهم وتفهم احتياجاتهم اليوم وطرق تفكيرهم ...

الواقعية، والبعد عن المثالية الزائدة .. أراها الطريق الوسطي الذي نحتاجه .. كلها من روح هذا الدين العظيم الذي جاء موائما للبشرية ومراعيا لضعفها..

لا أدري ربما استبقت .. وأنت هذا عندك في مختزناتك..  ولكن أكثر ما عنيت .. هل فعلا الطريقة الوعظية ستجد سبيلها لشباب اليوم ؟

بمعنى أن العصر يحتم التغيير في الخطاب المتوجه، تغييرا يركز على الواقع، وعلى إيصال الصحيح، وعلى عدم التركيز على اجتذاب العاطفة الدينية، وتصيد استجابتها السريعة، التي سريعا أيضا ما تخبو ..

من حولنا نلاحظ عن كثب قلة جدوى الطرق التقليدية في التربية الدينية .. يُربى على الصدق، على الإخلاص، على الأمانة .. لا ريب تبقى دائما .. وواجبة، ولكن طرقها هي التي بقيت تقليدية، ليست هناك محاولات جادة لتفهم الشباب وليست هناك محاولات لتفهم تغير طرق التعاطي معهم ، لذلك التواصل معهم أصبح يحتاج إلى روح جديدة ..

هادية أكرر، ربما  ما قلت هو في فكرك .. ولكن رأيتني اجد ضرورة إعطاء هذه الملاحظة ..

أرجو أن أكون وفقت في إيصال رأيي 

[جواد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله خيرا على تلك النية الطيبة، ووفقكم لما يحب ويرضى.

والموضوع شائك حقيقة، لأسباب كثيرة، منها على سبيل المثال ما تحدثت عنه الأخت أسماء في مداخلتها، ومنها ما عاينته بنفسي أثناء وبعد التجربة، وفي خلال فترة عملي بابن خلدون.

وحتى يكون الكلام عمليا، أقترح أولا أن يتم تقييم تجربة الدكتور مجدي الهلالي قدر المستطاع، فالمعلومات عن تفاصيل التجربة ليست كثيرة، لكنها تحوي مؤشرات هامة، وما انتهت إليه التجربة أيضا له مدلولات كثيرة.
تقييم التجارب السابقة بشكل عام مفيد في أي مجال، وهو من صميم ديننا، ومن الحكمة قضاء بعض الوقت في دراسة التجارب السابقة قبل الإقدام على أي تجربة جديدة، والله أعلم.

[ماما هادية]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله خيرا على تلك النية الطيبة، ووفقكم لما يحب ويرضى.

والموضوع شائك حقيقة، لأسباب كثيرة، منها على سبيل المثال ما تحدثت عنه الأخت أسماء في مداخلتها، ومنها ما عاينته بنفسي أثناء وبعد التجربة، وفي خلال فترة عملي بابن خلدون.

وحتى يكون الكلام عمليا، أقترح أولا أن يتم تقييم تجربة الدكتور مجدي الهلالي قدر المستطاع، فالمعلومات عن تفاصيل التجربة ليست كثيرة، لكنها تحوي مؤشرات هامة، وما انتهت إليه التجربة أيضا له مدلولات كثيرة.
تقييم التجارب السابقة بشكل عام مفيد في أي مجال، وهو من صميم ديننا، ومن الحكمة قضاء بعض الوقت في دراسة التجارب السابقة قبل الإقدام على أي تجربة جديدة، والله أعلم.

جزاك الله خيرا يا اسلام
هل يمكنك ان تفيدنا بوجهة نظرك في تلك التجربة ؟
مهم جدا بالنسبة لي
------
حبيبتي سيفتاب اكيد تقدري تساعديني
ربما فكرتي لم استطع توضيحها، وهذا ما شعرت به من مداخلة اسماء

المطلوب ليس دورة للتربية بالقرآن، بل دورة عن منهج التربية بالقرآن
يعني نعرض فيها: 1- المنهج وخصائصه ( وهذه سهلة، يمكن تلخيص كتاب خصائص التصور الاسلامي، مع اضافات من مبحث الفطرة في مقاصد الشريعة عند ابن عاشور)
2- نماذج لثمار هذا المنهج من السيرة وعبر التاريخ ( ممكن الاستعانة بحلقات دكتور راغب عن التاريخ وأعلامه)
3- وسائل التربية على هذا المنهج
4- كيفية او خطوات التربية بهذا المنهج  ( وهذه التي يتطلع اليها الناس والتي احتاج المساعدة فيها)،
 مممم
يجب ان يسبق العنصر الاول التعريف بأهداف هذا المنهج طبعا

اما اسلوب التقديم فلن يكون وعظيا، سيكون شبيها بدورة انتقاد البرمجة
اوراق عمل وتطبيقات وانشطة
يعني ممكن بعد شرح الخصائص ان اعطيهم امثلة واطلب منهم تحديد الخصائص الظاهرة فيها، او نعطي مثالين متقابلين لنستنتج ايهما المتفق مع المنهج القرآني في التربية
وهكذا، بالمناقشة والحوار وضرب الامثال

ثمرة الدورة المنشودة: ليست اشخاصا تربوا على المنهج القرآني، فهذه عملية تستغرق سنين من الجهد الدؤوب ومغالبة النفس والهوى
الثمرة هي غرس قناعة تامة بان المنهج القرآني في التربية هو الصواب وكل ما عداه باطل او اقل منه بمراحل
والاقتناع بالاستغناء بما عندنا عن اي ثقافة وافدة او كتب او مناهج تربوية غربية
ومعرفة كيفية التماس التربية بهذا المنهج وكيفية تطبيقها على النفس او الذرية لمن اراد
-------
ارجو ان تكون فكرتي قد اتضحت الان

[جواد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
جزاكم الله خيرا على تلك النية الطيبة، ووفقكم لما يحب ويرضى.

والموضوع شائك حقيقة، لأسباب كثيرة، منها على سبيل المثال ما تحدثت عنه الأخت أسماء في مداخلتها، ومنها ما عاينته بنفسي أثناء وبعد التجربة، وفي خلال فترة عملي بابن خلدون.

وحتى يكون الكلام عمليا، أقترح أولا أن يتم تقييم تجربة الدكتور مجدي الهلالي قدر المستطاع، فالمعلومات عن تفاصيل التجربة ليست كثيرة، لكنها تحوي مؤشرات هامة، وما انتهت إليه التجربة أيضا له مدلولات كثيرة.
تقييم التجارب السابقة بشكل عام مفيد في أي مجال، وهو من صميم ديننا، ومن الحكمة قضاء بعض الوقت في دراسة التجارب السابقة قبل الإقدام على أي تجربة جديدة، والله أعلم.

جزاك الله خيرا يا اسلام
هل يمكنك ان تفيدنا بوجهة نظرك في تلك التجربة ؟
مهم جدا بالنسبة لي
------
حبيبتي سيفتاب اكيد تقدري تساعديني
ربما فكرتي لم استطع توضيحها، وهذا ما شعرت به من مداخلة اسماء

المطلوب ليس دورة للتربية بالقرآن، بل دورة عن منهج التربية بالقرآن
يعني نعرض فيها: 1- المنهج وخصائصه ( وهذه سهلة، يمكن تلخيص كتاب خصائص التصور الاسلامي، مع اضافات من مبحث الفطرة في مقاصد الشريعة عند ابن عاشور)
2- نماذج لثمار هذا المنهج من السيرة وعبر التاريخ ( ممكن الاستعانة بحلقات دكتور راغب عن التاريخ وأعلامه)
3- وسائل التربية على هذا المنهج
4- كيفية او خطوات التربية بهذا المنهج  ( وهذه التي يتطلع اليها الناس والتي احتاج المساعدة فيها)،
 مممم
يجب ان يسبق العنصر الاول التعريف بأهداف هذا المنهج طبعا

اما اسلوب التقديم فلن يكون وعظيا، سيكون شبيها بدورة انتقاد البرمجة
اوراق عمل وتطبيقات وانشطة
يعني ممكن بعد شرح الخصائص ان اعطيهم امثلة واطلب منهم تحديد الخصائص الظاهرة فيها، او نعطي مثالين متقابلين لنستنتج ايهما المتفق مع المنهج القرآني في التربية
وهكذا، بالمناقشة والحوار وضرب الامثال

ثمرة الدورة المنشودة: ليست اشخاصا تربوا على المنهج القرآني، فهذه عملية تستغرق سنين من الجهد الدؤوب ومغالبة النفس والهوى
الثمرة هي غرس قناعة تامة بان المنهج القرآني في التربية هو الصواب وكل ما عداه باطل او اقل منه بمراحل
والاقتناع بالاستغناء بما عندنا عن ايدثقافة وافدة او كتب او مناهج تربوية غربيةز
ومعرفة كيفية التماس التربية بهذا المنهج وكيفية تطبيقها على النفس او الذرية لمن اراد
-------
ارجو ان تكون فكرتي قد اتضحت الان

وإياكم، اللهم آمين.

الحديث سيطول إذن، لأن التجربة ثرية وهامة جدا وقد خضت جزءا منها بنفسي وكانت سببا في تغيير ضخم في شخصيتي ونظرتي لكل شيء من حولي.

هل تقترحون طريقة معينة للحديث عنها؟

[ماما هادية]

لا اقترح طريقة معينة
فابدأ على بركة الله
واكيد جميعنا سنستفيد مما تكتبه
وساطرح عليك الاسئلة التي احتاجها وفقا لما اكتب ان شاء الله

[جواد]

لا اقترح طريقة معينة
فابدأ على بركة الله
واكيد جميعنا سنستفيد مما تكتبه
وساطرح عليك الاسئلة التي احتاجها وفقا لما اكتب ان شاء الله

كنت قد عزمت على ذلك من قبل من خلال موضوع "مدونتي"، ولهذا سألتكم إذا كانت لكم طريقة معينة أو استأذنكم أن أكمل هناك بالتسلسل الذي فكرت فيه مسبقا.

[حازرلي أسماء]

جزاكما الله خيرا . ننتظر ما ستضع أخي جواد، بل أتمنى ذلك 

متابعة بإذن الله

[ماما هادية]

لا اقترح طريقة معينة
فابدأ على بركة الله
واكيد جميعنا سنستفيد مما تكتبه
وساطرح عليك الاسئلة التي احتاجها وفقا لما اكتب ان شاء الله

كنت قد عزمت على ذلك من قبل من خلال موضوع "مدونتي"، ولهذا سألتكم إذا كانت لكم طريقة معينة أو استأذنكم أن أكمل هناك بالتسلسل الذي فكرت فيه مسبقا.

كما تحب
لكن على الا تتأخر او تتشعب من فضلك
فان شعرتَ ان سرد الذكريات سيتشعب بك ويطول فأرجو ان تتكرم بكتابة نبذة مختصرة تقتصر فيها على ما وجدته مفيدا في تلك الدورة او اسلوبها ونحو ذلكك مما يساعدني في غرضي الدي اوضحته
بارك الله بكم

[جواد]

لا اقترح طريقة معينة
فابدأ على بركة الله
واكيد جميعنا سنستفيد مما تكتبه
وساطرح عليك الاسئلة التي احتاجها وفقا لما اكتب ان شاء الله

كنت قد عزمت على ذلك من قبل من خلال موضوع "مدونتي"، ولهذا سألتكم إذا كانت لكم طريقة معينة أو استأذنكم أن أكمل هناك بالتسلسل الذي فكرت فيه مسبقا.

كما تحب
لكن على الا تتأخر او تتشعب من فضلك
فان شعرتَ ان سرد الذكريات سيتشعب بك ويطول فأرجو ان تتكرم بكتابة نبذة مختصرة تقتصر فيها على ما وجدته مفيدا في تلك الدورة او اسلوبها ونحو ذلكك مما يساعدني في غرضي الدي اوضحته
بارك الله بكم

سأسعى ألا يطول الأمر إن شاء الله، وحقيقة لا أحب أن يكون الأمر مجرد سرد للتجربة أو نبذة مختصرة، فأنا لا أقدر على ذلك، كما أنني لست أفضل من يقوم به!
إنما أود أن يكون الحديث عن تلك التجربة في سياق متكامل لما واكبها من أحداث، فالسياق جزء لا ينفصل عن التجربة، كما أنه يفسر كثيرا من الأمور التي قد تحمل على غير معناها ومرادها.

جزاكم الله خيرا.

[أحمـد]

جميل والله هذا الموضوع ..
طيب مازلت في مرحلة تحليل مشروع سنابل للدكتور مجدي الهلالي
فليس لدي رأي معتبر لأكتبه
وكذلك لم يكتمل لدي تصور متكامل لما يجب الآن
لكن يسعدني جدا الحديث في هذا الموضوع سواء عن الماضي أو الحاضر عسى أن يساعدنا في كشف الأجزاء التي لا أراها حتى الآن ويصحح لنا ما نرجو أن يستعملنا الله فيه

[جواد]

جميل والله هذا الموضوع ..
طيب مازلت في مرحلة تحليل مشروع سنابل للدكتور مجدي الهلالي
فليس لدي رأي معتبر لأكتبه
وكذلك لم يكتمل لدي تصور متكامل لما يجب الآن
لكن يسعدني جدا الحديث في هذا الموضوع سواء عن الماضي أو الحاضر عسى أن يساعدنا في كشف الأجزاء التي لا أراها حتى الآن ويصحح لنا ما نرجو أن يستعملنا الله فيه

يا هلا ومرحبا يا أبا عمر :)

أحمد هو الشخص المناسب هنا للكتابة في هذا الموضوع لأنه كان في قلب الحدث طوال فترة المشروع تقريبا، في حين لم أمر أنا به إلا بضعة أشهر.

[سيفتاب]

اهلا وسهلا يا أحمد
.
.كم يبلغ عمر الآن؟.
.
.وجودك يزيد الموضوع ثراء.

[أحمـد]

جميل والله هذا الموضوع ..
طيب مازلت في مرحلة تحليل مشروع سنابل للدكتور مجدي الهلالي
فليس لدي رأي معتبر لأكتبه
وكذلك لم يكتمل لدي تصور متكامل لما يجب الآن
لكن يسعدني جدا الحديث في هذا الموضوع سواء عن الماضي أو الحاضر عسى أن يساعدنا في كشف الأجزاء التي لا أراها حتى الآن ويصحح لنا ما نرجو أن يستعملنا الله فيه

يا هلا ومرحبا يا أبا عمر :)

أحمد هو الشخص المناسب هنا للكتابة في هذا الموضوع لأنه كان في قلب الحدث طوال فترة المشروع تقريبا، في حين لم أمر أنا به إلا بضعة أشهر.

صحيح لكن المعاصرة حجاب كما تعلم لذا أجد ادي كثيرا من الجزئيات التي تحتاج اترتيب عشان كده فرحت بالموضوع لعله يساعدني في هذا باذن الله
حبذا لو هناك اسئلة محددة حول الموضوع احاول اجابتها بما اعلم ليتسنى لي ترتيب الافكاؤ وعرضها احسن ان شاء الله

[إيمان يحيى]

متابعة وهاي قعدة

[أحمـد]

اهلا وسهلا يا أحمد
.
.كم يبلغ عمر الآن؟.
.
.وجودك يزيد الموضوع ثراء.

يامرحبا 

عمر ثلاث سنوات الا شهرين تقريبا 

[أحمـد]

جميل والله هذا الموضوع ..
طيب مازلت في مرحلة تحليل مشروع سنابل للدكتور مجدي الهلالي
فليس لدي رأي معتبر لأكتبه
وكذلك لم يكتمل لدي تصور متكامل لما يجب الآن
لكن يسعدني جدا الحديث في هذا الموضوع سواء عن الماضي أو الحاضر عسى أن يساعدنا في كشف الأجزاء التي لا أراها حتى الآن ويصحح لنا ما نرجو أن يستعملنا الله فيه

يا هلا ومرحبا يا أبا عمر :)

أحمد هو الشخص المناسب هنا للكتابة في هذا الموضوع لأنه كان في قلب الحدث طوال فترة المشروع تقريبا، في حين لم أمر أنا به إلا بضعة أشهر.

وهلا والله يابو عمر انت كمان 

متابعة وهاي قعدة

يادي النور 

[إيمان يحيى]

 

[حازرلي أسماء]

أهلا بك وسهلا يا أحمد ... سعيدة بهذا الاجتماع من جديد 
وأنتظر مع المنتظرين