السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك يا أحمد؟ اشتقت لهذا البيت. حدثتني أحد زميلاتي في العمل اليوم عن رواية "غزل البنات" وعندما بحثت عنها فوجئت أنها للخالة الفاضلة د. حنان لاشين "أم البنين" ، ووجدت أيضا المزيد من الروايات التي انتشرت بطريقة كبيرة واصبحت أشهر من نار على علم في أوساط القراء .. فتذكرتها وتذكرت أيامنا الحلوة والوعد الحق ومنتدى عمرو خالد والايام الخوالي عندما كنا نكتب الروايات .. وسعدت كثيرا لأن أحدنا استطاعت أن تكمل المشوار وتصل إلى مرحلة النشر والطباعة والشهرة ..
بصراحة .. أعاد لي هذا الخبر بعض الأمل .. جزاها الله خيرا
لقد قرأت الروتينية وهما رائعتان يمكنكم تحميلها من على صفحتها في فيسبوك اما انا فلدي النسخ المطبوعة. هذا رد على السريع لأني اكتب من الموبايل وتحولت خلاص لي عودة إن شاء الله
وغلاف غزل البنات من تصميمي :) والحمد لله صحبة مستمرة أدامها الله علينا
مبارك عليكم الوظيفة أخي الفاضل
أنا أيضا كنت لا أتخيل نفسي موظفا، وفي المحليات بالذات.
لكنها كانت مسابقة قدمت فيها في 2013 وبفضل الله كان هناك وقتها معايير موضوعية ولا يوجد تلاعب فأكرمني الله عز وجل بهذا العمل.
لا أنكر أنها تجربة ثرية وبها إيجابيات كثيرة وسلبيات، ربما أحدثكم عنها في يوم من الأيام.
*****
انتهيت من "غزل البنات" منذ سويعات، وأثرت في بشدة، ربما لتشابه بعض الأحداث مع خبرات شخصية مررت بها، ولكن بالاساس لروعة الأسلوب والقدرة على جعلك تعيش مشاعر الأبطال معهم لحظة بلحظة، تبكي لبكائهم وتغبط لسعادتهم. كنت أنوي كتابة تقييم أكثير تفصيلا على Goodreads ولكن أحتاج أن أهدأ واسترخي أولا