يا مرحبا بنفحات أيام الزمن الجميل emo
حياكم الله ويباكم جميعا، ونرجو عودا حميدا لصفحات هذا البيت الجامع النافع
للأسف المنتدى لم يعد يفتح لي من الحاسوب فقط من الجوال...ما المشكلة يا ترى ؟!
ربما افعل يا مشتاقة اذا توفر لي وقت وهدوء اعصاب
لكن حاليا افضل التركيز على المنتدى
رغم انه كما ترين خلو تقريبا الا من بعض الاحباب
الا انه مخزن ممتاز للمواضيع
وسأعكف في المرحلة المقبلة على تلخيص اهم ما ورد به ان شاء الله وجمعه عندي في ملف وتنسيقه
فاما ان يتنشط المنتدى ويعود لسابق عهده
او اكون قد استخلصت افضل ما فيه من كنوز، وحفظتها من الضياع
والتفت الى الدروس الواقعية على ارض الواقع ونشطت فيها بعون الله
وأسأل الله ان يختار الخير لنا جميعا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
اشتقت لهذا البيت وأهله كثيرا ..
كيف أخبارك وأحوالك ، وكيف أخبار الجميع ؟
وجدت الروايات والكتب على صفحتها فعلا .. وبدأت في "ممنوع الضحك" ولم أستطع التوقف حتى انتهيت منها.
(وطبعا اتأخرت في النوم والصحيان بكره بالطبل البلدي علشان الشغل .. )
صحيح .. مش أخوكم النووي اشتغل وانضم لقافلة الموظفين ! ونسى قواعد الإملاء، حتى الهمزات باتت كلها أخطاء ..
ما شاء الله أختي سيفتاب. .الله يبارك فيه:)
ولا أنا أحب ذلك العالم لكنه واقع فرض علينا فرضينا به
يا لهوي! :D
لقد كنتُ افكر في ذلك المكان منذ مدّة، ولكن طالني علمُ أنكم قد أغلقتموه لأجلٍ غير مُسمّىً وتم بيعه. *تذكرته بسبب مواضيع بيت العيلة وزوجّوهم صغارًا وارتاحوا وتفنيد السيرة ونساء باب الحارة*
يا إلهي كلكم هنا ولله الحمد .. متجمّعين عند النبي يا أهل الله.
لقد كبرتُ أنا الأخرى وجاوزتُ العشرين بقليل، أكملُ الحادي والعشرين (أم انها الواحد وعشرين؟) في اكتوبر المقبل، وانضممّت بدوري إلى قافلة الموظّفين " الـ freelancers " لحسن الحظّ والعمل من المنزل.
في الصف الثالث في الجامعة، ولكنني أكثر عباد الله إجتهادًا كما تعلمون
ورسبت هذا العام بفضل جهودي الجبارة،
يس أمرًا داعيًا للفخر، ولكنّني لم أُخلق لذلك المكان منذ البدء، ولم أحببه قط. ادرسُ قبل الامتحان بساعة أو ساعتين، واقضي ليلي كلّه في العمل. لذلك أنا لست غضبى على نفسي ولا ساخطة، على الاقل لستُ مضطرةً لقضاء شبابي في دراسة هذا الهراء. - قسم لغة فارسية وتركية لو تذكرون، ولكننا لا ندرس لا التركية ولا الفارسية -.أدرس وحدي - MOOC، هل تعرفون هذه الكلمة؟ وأنا مستريحة لذلك، الجامعة مكان محبوب فقط لو كان فيه المزيد من البشر.الجميع كلهم رحلوا :) أحمد أخي الأحبّ " نادر " تركنا وزوجه وابنه " يوسف أحمد أمين" ] ورحل، وكذا "غريب الدار" أحمد ثروت لازال هناك في غياهب العقرب مع زوج أختي "عبد الرحمن". وأخى الآخر كذلك رحل مع زوجه وابنته ريم أمين :)لازلتُ اكره الاخوان لكنني على الاقل الآن أمتلك سببًا بعد كل ما شهدت، وصار لديّ حجّة ما نفقأ بها - أنا ورفقتي - عين مندوبي " إخواتنا اللي فوق" الغريب أنني لازالت أصاحبهم وأجالسهم، فيهم يبقى المرء على خطٍّ لم يعوجّ بعد.. فقط تُجني على نفسها وذريتها من تقترب من منطقة الخطر "
لازالت أناديهن - طنط - بدلًا من - خالتو - فقط لإغاظتهن "لازلنا نسعى بالسّفر..يا رب نسافر يا رب..
متى نعود للعمل؟
سأذهب لإحضار البقية .. سمية وإخوتها ونسمة وهكذا..
ربنا يسامحني على الجنان اللي كنت عاملاه زمان في المنتدى دا