نزولا على رغبة الأحباب و عملا بوصية الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله ، وتذكيرا لنفسي بتلك الأيام الفارقة في حياتي، تلكم المصحة الإيمانية كما يحلو لي تسميتها ..
من أجل هذا كله أنقل لكم أحداث الأيام التي قضيتها مغيبا خلف الأسوار و الجدران ..
ممنوعا من أهلي و أحبابي الذين هم بهجة هذه الحياة ..
محروما من فعل الكثير الكثير مما أحب ..
محروما من متعة السعي إلى المساجد .. محروما من متعة صلاة الجمعة ..
محروما من المشاركة في المسيرات والأعمال المناهضة للانقلاب ..
دعواتكم أن لا أنسى ذكر شئ مهم من هذه الأيام