رحمها الله ..
نريد حكاية أخرى :)
والله هي كثيرة تعترضنا في هذه الحياة، ولكنّ المواظبة على كتابتها لم تحصل... ربما أضع أخرى إن يسّر الله تعالى .
بالمناسبة أم مريم، أصبحت صديقتي، بل ومن أحب صديقاتي، ياااه على تبدّل حالها، وعلى تأملاتها الرائعة في القرآن وفي سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وياه على اعتبارها وتعلمها، وتطبيقها، وتبدّلها، وياه على محاسبتها لنفسها....
ومريم في تطور عقلي مفرح بفضل الله تعالى ...
ومؤخرا ابتليت أم مريم باحتمال كبير لمرض خبيث في رحمها، وعرفتُ منها إيمانا، وثباتا، عافاها الله وشفاها