أتفق معك أخي النووي, فقد لفت نظري ما لفت نظرك بالنسبة للغة , وهو أمر مؤسف
ينبغي أن تبذل مجهودا بهذا الشأن
ولا أخفيك أنني أحيانا تخرج من فمي كلمات أعجمية
ولكن ليس لتلك الدرجة الحمد لله
وهذا لأني واعية وأخذت قرار بأن أنتبه لما يخرج من لساني, وزوجي يساعدني كثيراً ويقف لي بالمرصاد
ولكني لم أشعر أنها كانت تسخر بشأن عمل المرأة للحلويات والطعام في بيتها ولعلها من أمهر الطاهيات!!
فهي كذلك ذكرت المرأة التي تعمل وتتقاضى راتب
فهي كما فهمت أرادت أن تبين أن المجتمع يرى بأن البحث لسنوات بدون رؤية نتيجة, ليس بشيء يذكر , وليس أمر يستحق الانشغال
من حيث المبدأ
أن تكون المرأة طالبة علم أو باحثة أراه من الأمور التي تنسجم كثيرا مع طبيعتها وطبيعة تكليفها الشرعية
فالزوجة والأم
إن تفرّغت فما المانع من أن تبحث في مسائل تنصر بها دين الله عز وجل, دون أن تقصر في مهمتها الأصل ؟
تعمل من بيتها براحتها وبما يرضي الله تعالى
وهذه الأخت يكفي أنها أثناء بحثها درست في القرآن الكريم, فيعني لو لم تحقق شيئا يخص مشروعها فيكفيها هذا.
--------
وما رأي المؤدب الجالس المطقطق أذنه للبلدوزرات ؟
تنبيه - بينما أنت تكتب تم إضافة رد جديد