صفحة التواصل الاجتماعي (فايسبوك المنتدى)

[أم عبد الله]

شكراً يا أختي على هذا الفيديو
تعليقي عليه في الصفحة السابقة

بارك الله فيك يا أسماء

[زينب الباحثة]

لا حول ولا قوة إلا بالله محزن جدا المقطع..
أتمنى أن يتم تطبيق هكذا مشروع فعلا.. أتمنى لو يتم تفعيل مشاريع خيرية تجعل الفقراء والمحتاجين يعتمدون على أنفسهم في كسب القوت بدل انتظار الصدقات من الناس..

[حازرلي أسماء]

شكرا لكما زينب وأم عبد الله، أسال الله العلي القدير ان يغرس في قلوبهن الصدق واليقظة، ولو في القليلات، ولو في واحدة، لأنّ البكاء والعويل مع تركيزهنّ على الماديات ومعرفة أنه من الخليج  لا أراه دليلا قويا على تأثر حقيقي والله أعلم، وما يغيظ أكثر منهنّ هو اولئك أشباه الرجال ولا حول ولا قوة إلا بالله الذين يقومون على عملهن والعياذ بالله ...!! أي وجه أي وجه هو لهم !!!!

طهر الله فتيات المسلمين وكفاهنّ هذه الشرور والأفخاخ .

[زينب الباحثة]

لا يهم تأثرهن من عدمه، ولن نعرف نوايهن أبدا لأنها في علم الغيب... لكن من حق أي إنسان مسلم أن تُوفر له حياة كريمة تغنيه عن الحرام...

وحسبنا الله ونعم الوكيل

[حازرلي أسماء]

لا يهم تأثرهن من عدمه، ولن نعرف نوايهن أبدا لأنها في علم الغيب... لكن من حق أي إنسان مسلم أن تُوفر له حياة كريمة تغنيه عن الحرام...

وحسبنا الله ونعم الوكيل

نعم يا زينب، سترنا الله وستر نساء المسلمين .

[أم عبد الله]

لا أدري يا أختي ولكني تأثرت
لعلهن صادقات
ولم أجد في تركيزهن على الماديات ما يعيب
:
دار وعمل
يعني مأوى ولقمة عيش

أكيد عيشتهن سيئة وكأنهن في سجن
ولما فكرت بأحوالهن
وتذكرت كيف هناك نساء مسلمات يزنين تحت مسمى الحب
ويقمن علاقات حب حرام تقليدا للغرب
رأيت أن هؤلاء وإن كن يتاقضين أجراً
لعلهن ممن يقال أنهن أجبرن على البغاء
ومن واجب المسلمين الأخذ بأيديهن

في أحد البرامج
واحدة من الداعرات تابت
وتكلمت عن تاريخها
بكل أسف والدها كان مدمن مخدرات
كان يزني بها وهي صغيرة على مرأى من أمها
ثم مات
وبعدها بدأ أخوها يزني بها ويضربها
فهربت من البيت وتم التقاطها من شبكات الدعارة

هؤلاء مضطرات للتعامل مع أقذر أنواع البشر
ولا أظن أن هذا ممتع لهن
بينما اللواتي يزنين لأجل ما يسمينه الحب فهن من قد لا أتعاطف معهن
والله أعلم

شكرا لك مرة أخرى يا أسماء
أرجو أن يوفق الله هذا الشيخ لعمل شيء لهؤلاء النساء وغيرهن

[ماما هادية]

قرأت للتو على صفحات احدى التونسيات ما يفيد ان مجموعات قامت بالرقص امام احد المعاهد الاسلامية
فتذكرت ما تناقلته صفحات مصرية عن تراقص بعض المجموعات الليبرالية امام مقرات جماعة االخوان المسلمين

{أتواصوا به؟ بل هم قوم طاغون}
سبحان الله.. المحرك واحد، وقد نفدت مكائده فصار يكررها في كل مكان .. وقريبا جدا تخمد ناره وينطفئ بعد ان استهلك كل ما لديه من وقود
والله اكبر ولله الحمد

[ماما هادية]

عندما أقرأ في المباحث المختلفة في فقه الأسرة، وخاصة أحكام المرأة، في كتب المذاهب الأربعة، أجد أن المذهب الحنفي أقرب المذاهب مناسبة لعصرنا الحاضر، والمالكي أبعدها
وإذا قدر لدولة إسلامية ان تنشأ وتحكم شرع الله، وكان عليها ان تختار مذهبا واحدا، فلن يسعها إلا الحنفي..
لكن الأفضل دون شك، هو اعتماد مذهب معين في أغلبه، مع الاستفادة من الاجتهادات الفقهية الأكثر مناسبة أو ملاءمة لظروف العصر من المذاهب الأخرى
وهذا ما حاوله مصطفى السباعي رحمه الله في كتابه "المرأة بين الفقه والقانون"
كذلك يتميز المذهب الحنفي بأكبر قدر من التسامح مع أهل الكتاب وأصحاب الديانات الأخرى، بحيث يشعرون فعلا انهم يتمتعون بحق المواطنة، بخلاف المذاهب الأخرى، وخاصة الحنبلي، لذا فهو الأفضل بالنسبة للبلاد التي تتعدد فيها الديانات، كمصر وسوريا وغيرها
والله أعلم

[زينب الباحثة]

لماذا يا ماما هادية ماالذي يميز الحنفي عن غيره ولماذا المالكي أبعدها؟

[أم عبد الله]

وأنا عندي تساؤل يا أستاذة متعلق بسؤال زينب

أليس عندما نختار مذهب لأنه قريب من معايير العصر ومناسب له يعني أننا نترخص من حيث لا يجب أن نفعل ؟
أقصد ماذا لو كان الحق مع أقوال الشافعي مثلاً أو حتى أحمد بن حنبل رحمهما الله بشأن المرأة أو أهل الذمة
فهل نترك الحق عند الشافعي ونأخذ ما عند أبي حنيفة رحمه الله لمجرد أنه مناسب للعصر ومواكب له ؟؟
مع علمنا أن أحوال العصر منحرفة ويجب أن تتعدل هي لتتوافق مع الاسلام وحكم الله عز وجل

أرجو أن يكون تساؤلي واضحا 

[ماما هادية]

لماذا يا ماما هادية ماالذي يميز الحنفي عن غيره ولماذا المالكي أبعدها؟

اخشى ان اثير حفيظتكم اذا ذكرت بعض الفروع والمسائل الفقهية التي ادت بي الى هذا الرأي
سأضرب أمثلة سريعة فقط:
الإمام ابو حنيفة يرى ان المرأة اذا مرضت فتجب على زوجها نفقة علاجها.. ولا يرى ذلك الآخرون
والإمام مالك يرى ان المرأة لها حرية التصرف في مالها فيما زاد على الثلث، اما ان ارادت ان تتصرف في كل المال فعليها ان تستأذن من زوجها
والإمام أبا حنيفة يرى للمرأة اهلية كاملة في نفسها ومالها، فلها ان تزوج نفسها من كفؤ، ولا تحتاج لولاية عليها.. لأنه يرى انها كما لها حرية التصرف في مالها، فحرية التصرف في نفسها اهم واولى.. ويستند في ذلك لأدلة نصية شرعية طبعا...
كما ليس لأحد ان يجبر البكر عنده.. في حين يرى الجمهور ان أبا البكر من حقه ان يجبرها على النكاح ممن يختاره لها من الاكفاء.

[ماما هادية]

وأنا عندي تساؤل يا أستاذة متعلق بسؤال زينب

أليس عندما نختار مذهب لأنه قريب من معايير العصر ومناسب له يعني أننا نترخص من حيث لا يجب أن نفعل ؟
أقصد ماذا لو كان الحق مع أقوال الشافعي مثلاً أو حتى أحمد بن حنبل رحمهما الله بشأن المرأة أو أهل الذمة
فهل نترك الحق عند الشافعي ونأخذ ما عند أبي حنيفة رحمه الله لمجرد أنه مناسب للعصر ومواكب له ؟؟
مع علمنا أن أحوال العصر منحرفة ويجب أن تتعدل هي لتتوافق مع الاسلام وحكم الله عز وجل

أرجو أن يكون تساؤلي واضحا 

سؤالك يحتاج كتابا كبيرا للإجابة عليه يا ام عبد الله
سأحاول ان اجيب عليه باختصار ارجو ان يؤدي الغرض
اقتراحي كان ان يختار المشرعون، وليس الافراد.. والمشرعون تعني هيئة كبار العلماء والقانونيين الشرعيين في دولة الاسلام المتحاكمة الى الشريعة التي ننشدها
وهؤلاء لن يختاروا وفقا للهوى، بل وفق النظر العميق في الادلة المختلفة والمآخذ لكل مذهب
اما الافراد فلا بد ان يتبعوا مذهبا معينا، ولا يترخصوا بفتاوى المذاهب الاخرى الا عند الحرج او الضرورة.. متبعين في ذلك المذهب السائد في بلدهم
وعموما العامي مذهبه هو مذهب مفتيه
اما قولك ان نترك الحق عند امام ونأخذ ما عند الاخر، فخطأ من ناحية علمية
لأن الاختلافات بين العلماء ناشئة حول المسائل التي لم يرد فيها دليل قطعي الدلالة قطعي الثبوت، فهي محل اجتهاد وتقليب رأي.. فكيف نقول ان هذا الرأي حق والاخر باطل وليس لدينا دليل قطعي. اقصى ما يقال ان هذا اقرب للحق من وجهة نظرنا..
واي انسان عالم او مجتهد او طالب علم، يرى ان رأيا منها اقرب للحق من الآخر، انما يحكم وفق اجتهاده ورأيه هو ايضا، ووفق وجهة نظره من ترتيب الادلة وتقييمها.. لهذا لن تري ابدا في اي عصر او بلد او مجتمع اجماعا على مذهب من المذاهب دون الاخرين، وسترين دوما من يرجح هذا واخرين يرجحون ذاك
ذلك ان علماء المذاهب لهم اراء وجيهة، ووجهات نظر في ترتيب الادلة وتقييمها، هي التي أدت بهم الى الاختلاف.. وليس لاي منهم رأي ساقط او ظاهر ان ليس بحق.. والا لكان استبعد وطواه التاريخ، كما طويت اراء كثيرة ومذاهب وفتاوى نجمت لفترات ثم اندثرت
اما هذه المذاهب الاربعة فقد اجمعت الامة على وجاهتها وصحة اتباعها

لفهم اكثر حول هذه القضية انصح بقراءة كتاب "أثر الاختلاف في القواعد الأصولية في اختلاف الفقهاء" للدكتور العالم مصطفى سعيد الخن رحمه الله
هذ رابط لتحميل الكتاب
http://al-mostafa.info/data/arabic/depot3/gap.php?file=015269.pdf

[حازرلي أسماء]

لماذا يا ماما هادية ماالذي يميز الحنفي عن غيره ولماذا المالكي أبعدها؟

اخشى ان اثير حفيظتكم اذا ذكرت بعض الفروع والمسائل الفقهية التي ادت بي الى هذا الرأي
سأضرب أمثلة سريعة فقط:
الإمام ابو حنيفة يرى ان المرأة اذا مرضت فتجب على زوجها نفقة علاجها.. ولا يرى ذلك الآخرون
والإمام مالك يرى ان المرأة لها حرية التصرف في مالها فيما زاد على الثلث، اما ان ارادت ان تتصرف في كل المال فعليها ان تستأذن من زوجها
والإمام أبا حنيفة يرى للمرأة اهلية كاملة في نفسها ومالها، فلها ان تزوج نفسها من كفؤ، ولا تحتاج لولاية عليها.. لأنه يرى انها كما لها حرية التصرف في مالها، فحرية التصرف في نفسها اهم واولى.. ويستند في ذلك لأدلة نصية شرعية طبعا...
كما ليس لأحد ان يجبر البكر عنده.. في حين يرى الجمهور ان أبا البكر من حقه ان يجبرها على النكاح ممن يختاره لها من الاكفاء.

لأول مرة أعرف أن الجمهور على أن ابا البكر من حقه أن يجبر ابنته على الزواج ممن أراد هو، بمعنى رآه من الأكفاء ! إذن ما معنى طلب رأيها بالأمر ؟ وأبو حنيفة وحده من يمنع ذلك ؟

[أم عبد الله]

نعم فهمت الآن مقصدك يا أستاذة
أنت تتحدثين عن الآراء الفقهية التي يسع فيها الاختلاف
وليس الأقوال التي يسهل تخطيئها لأنها قيلت بغياب دليل أو جهل بحال أحد رواة الحديث
صح ؟

فهمتك الآن 

وبالنسبة لجوابك على سؤال زينب
تذكرت بضعة مواقف بشأن تزويج المرأة نفسها
بناء على رأي أبي حنيفة
وكم أدى هذا الرأي الى مشاكل عائلية كبيرة ومؤسفة
وأذكر وقتها كم تمنيت لو أن أبا حنيفة لم يقل بهذا الرأي
 

ما طرحته من أمثلة أخرى بشأن المرأة مفهومة
وبصراحة, استغربت من أن باقي الأئمة لا يرون نفقة واجبة على الزوج لعلاج زوجته!!!
فمن يتكفل بعلاجها؟؟ يعني تجلس في البيت ولا تعمل لتدير شؤون أسرتها
ثم إذا مرضت فليس واجب شرعا على زوجها علاجها 

[أم عبد الله]

ليتك من حيث لآخر يا أستاذة تكتبين لنا أمثلة وخواطر قصيرة بهذا الشأن
يعني في موضوع منفصل

وتقترحين لنا كتاب من حين لآخر

بإذن الله أقرأ الكتاب الذي وضعت لنا رابطه

بارك الله فيك

[زينب الباحثة]

لماذا يا ماما هادية ماالذي يميز الحنفي عن غيره ولماذا المالكي أبعدها؟

اخشى ان اثير حفيظتكم اذا ذكرت بعض الفروع والمسائل الفقهية التي ادت بي الى هذا الرأي
سأضرب أمثلة سريعة فقط:
الإمام ابو حنيفة يرى ان المرأة اذا مرضت فتجب على زوجها نفقة علاجها.. ولا يرى ذلك الآخرون
والإمام مالك يرى ان المرأة لها حرية التصرف في مالها فيما زاد على الثلث، اما ان ارادت ان تتصرف في كل المال فعليها ان تستأذن من زوجها
والإمام أبا حنيفة يرى للمرأة اهلية كاملة في نفسها ومالها، فلها ان تزوج نفسها من كفؤ، ولا تحتاج لولاية عليها.. لأنه يرى انها كما لها حرية التصرف في مالها، فحرية التصرف في نفسها اهم واولى.. ويستند في ذلك لأدلة نصية شرعية طبعا...
كما ليس لأحد ان يجبر البكر عنده.. في حين يرى الجمهور ان أبا البكر من حقه ان يجبرها على النكاح ممن يختاره لها من الاكفاء.

لأول مرة أعرف أن الجمهور على أن ابا البكر من حقه أن يجبر ابنته على الزواج ممن أراد هو، بمعنى رآه من الأكفاء ! إذن ما معنى طلب رأيها بالأمر ؟ وأبو حنيفة وحده من يمنع ذلك ؟

وأجمعوا أن الصغيرة تُزوج من دون موافقة 

http://www.saaid.net/Doat/samer/10.htm

خلينا في الحنفي أحسن كما قالت ماما هادية

[زينب الباحثة]

نعم فهمت الآن مقصدك يا أستاذة
أنت تتحدثين عن الآراء الفقهية التي يسع فيها الاختلاف
وليس الأقوال التي يسهل تخطيئها لأنها قيلت بغياب دليل أو جهل بحال أحد رواة الحديث
صح ؟

فهمتك الآن 

وبالنسبة لجوابك على سؤال زينب
تذكرت بضعة مواقف بشأن تزويج المرأة نفسها
بناء على رأي أبي حنيفة
وكم أدى هذا الرأي الى مشاكل عائلية كبيرة ومؤسفة
وأذكر وقتها كم تمنيت لو أن أبا حنيفة لم يقل بهذا الرأي
 

ما طرحته من أمثلة أخرى بشأن المرأة مفهومة
وبصراحة, استغربت من أن باقي الأئمة لا يرون نفقة واجبة على الزوج لعلاج زوجته!!!
فمن يتكفل بعلاجها؟؟ يعني تجلس في البيت ولا تعمل لتدير شؤون أسرتها
ثم إذا مرضت فليس واجب شرعا على زوجها علاجها 

أتوقع لأنه زمان لم يكن هناك طب وعلاج مثل اليوم

[ماما هادية]

 
بل قالوا نفقة علاجها على أهلها !!!
اما ابو حنيفة رضي الله عنه ورحمه واكرمه فقد رأى ان من نفقة المرأة نفقة خادم لها او خادمين، بحسب مستواها الاجتماعي
فما رأيكم؟ مش نطالب بنطبيق المذهب الحنفي احسن برضه؟ 

[ماما هادية]

بالنسبة لرأيك يا ام عبد الله حول مسألة النكاح، فأنا معك فيه.. فعندما كنت انظر لانتشار الزواج العرفي بين الطلاب في الجامعات، زميل وزميلة و2 زملاء شهود ويتزوجوا.. ثم يتطلقوا.. ولا من شاف ولا من دري.. والزملاء يخدم بعضهم بعضا في موضوع الشهادة.. تمنيت لو أن اشتراط الولي لصحة النكاح مجمع عليه في المذاهب
لكن لاحظي ايضا حالات تبلغ فيها المرأة مبلغ الرشد، وتتجاوز العشرين وربما تقترب من الثلاثين، ولا تستطيع ان تزوج نفسها، بل لابد لها من ولي .. وما ارحم الولي حين يكون أبا.. لكن ان كان الاب متوفى وانتقلت الولاية لمن هو ابعد.. فايضا تحدث مشاكل كثيرة
كذلك اجبار الأب ابنته البكر مهما بلغت من العمر على الزواج ... شيء صعب للغاية
في النهاية ... اذا فقدت التقوى من قلوب الناس، فسيحدث ظلم في تطبيق التشريع مهما كانت الاحتياطات، لكن التشريعات الربانية تخفف هذا الظلم (ان وقع) لأقل حد ممكن...
ولهذا ربط الله تعالى دوما احكام النساء وأحكام النكاح والطلاق خاصة بالتقوى وكررها مرارا في كل آية وتشريع..
ولا يفوتني ان الفت النظر الى ان المذهب الحنفي وان كان أناط النكاح بإرادة المرأة وحدها، الا انه حبذ مباشرة الولي الذي توكله لنكاحها، حتى لا تنسب للوقاحة ...

[حازرلي أسماء]

جريمة هزت الرأي العام الجزائري... جريمة قتل طفلَيْن هارون وإبرايهم، اللذان كانا يلعبان قدّام بيتيهما، اختطفا وبعد ثلاثة أيام وجدا مرمِيّين جثتين داخل حقيبة !!!

الجزائر مهتزة لهذه الجريمة، وقد عرفت منذ ما يقارب أربعة أشهر جرائم مماثلة في الأطفال، في طفلة ثم طفلة أخرى، وطفل ثم إبراهيم وهارون .....!!!



الطفلان هارون وإبراهيم



لا أجد بمَ أعلق ....لا أجد أي كلمة

قسنطينة تحت الصدمة . المدينة الجديدة .علي منجلي

وهذا الفيديو قبل إيجاد الجثتين :

إختطاف طفلين بعلي منجلي ـ قسنطينة ـ الجزائر