السلام عليكم جميعًا رجالًا، ونساءً، فتيةً، وصغارًا.
دائمًا بالتقصير معكم معروف، ولكن العذر العذر، والسماحة السماحة.
كتبتُ آنفًا تعليقًا يحتوي على بعض الأشياء التي كنت أتمنى أن يأتي بعضها، ولعلها دعوة صادقة من مخلص فتحت أمامنا الأبواب فلله الحمد رزقت بالعمل في معهد يسمى بمعهد الصفوة الأزهري، وفي مدرسة تسمى بمدرسة القرآن .. ومعهد الصفوة قُبلت فيه بعجب حيث إني لم أنهي الجيش بعد، ولكن قدر الله نافذ .. كنت أتمنى ألا أدخل الجيش وكنت أدعو الله بذلك لكن في هذه اللحظات لا أطلب ملاقاة العدو، ولا اتمناها .. لكنني أسأل الله مِيتةً شريفةً وشهادة على أعتاب بيت المقدس .. ولكم تهون الحياة، ومتطلباتها في سبيل نصرة حق، أو رد اعتبار أو كبت عدو وكله لإرضاء الله ـ تعالى ـ ,, أسألكم الدعاء أحبتي، وأجلتي .. وعند الله نجتمع إن شاء الله، وعلى طاعته نفترق.