آمين يا زبادي.
نعم صدقت, هو تقارب الزمان إذن.. وهو كذلك اقتراب انتهاء أجلنا.. فكم سنعيش مهما عشنا !!!!
الأمر أعجل من "ذلك"
عن عبد الله بن عمرو قال: مرَّ علينا رسولُ اللهِ ونحن نعالج خُصًّا لنا وَهَى فقال ما هذا فقلنا خُصٌّ لنا وَهَى فنحن نصلحُه فقال ما أرى الأمرَ إلا أعجلَ من ذلك
فكيف بنا الآن ؟