عندما تمر بالعناية المركزة .. وترى شخصا مليونيرا... يملك من متاع الدنيا كل ما تتمناه نفوس الناس من طائفة (يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون إنه لذو حظ عظيم) .. وتراه راقدا في فراش المرض عاجزا عن التقام لقمة، او ابتلاع قطرة ماء .. او حتى التقاط نفس...
شقوا له حنجرته وأدخلوا فيها أنبوبا ليصلوه بجهاز التنفس...
تعرف ان اللقمة زرق
والقطرة رزق
والنفس رزق
وتفهم معنى قوله تعالى : {أمن هذا الذي يرزقكم إن أمسك رزقه، بل لجوا في عتو ونفور }
اللهم لا تجعل بيننا وبينك في رزقنا أحدا، ولا تحوجنا لغير وجهك الكريم