هذا وقد قرَّر الإخوان المسلمون إيفاد وفد رفيع المستوى، برئاسة فضيلة الدكتور محمود عزت، نائب فضيلة المرشد العام؛ للقيام بواجب التهنئة في هذه المناسبة الجليلة، وقد أمرنا رب العزة أن نبرَّهم ونقسط إليهم (وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ (82)) (المائدة).
هذا ما ذكرته جماعة الإخوان المسلمين بهذا الشأن في بيانها الصادر اليوم 3 صفر 1432 هـ.
دون التعرض لحضور الصلوات أو غيره.
وليست جماعة الإخوان المسلمين التي تركن إلى مخالفة الشريعة مهما أدى ذلك إلى مكاسب!
ولو استندنا الى " الكرسي يغر يا مولانا"
فهذا من الصعب أن يتحقق في الاخوان وان ان حدث فسيكون افرادا لا مجموعا .
إنني أدين لله أن الله يعصم هذه الجماعة وانه يحفظها حتى تحفظ الدين كما أنزله سبحانه.
ومن أراد المزيد فهاك البيان
http://www.ikhwanonline.com/Article.aspx?artid=98184&secid=212