شكرا لك يا كابتن وعلى دفاعك الرائع
الحقيقة رغما عنا نعرف ونطلع على آخر صيحات الأغاني مهما كانت تافهة
تكون راكبا في التاكسي في أمان الله، تراه يشغل لك المسجل أو الراديو لتسمع ما يسمم لك أذنيك...
وإن طلبت منه أن يقفله، وكان ابن حلال ولطيفا، خفض لك الصوت قليلا
وفي الإجازات عندما أزور أهلي، وحين نكون على وشك النوم، يرتفع صوت الحفلات الصخبة من فندق الخمس نجوم الذي يجاور منزلنا، ليؤرقنا حتى الفجر، ويطلعنا مجانا على آخر صيحات الأغاني
والتكرار بيعلم الشطار...
هذا عدا عن الإعلانات المفاجئة للبيسي أو غيره والتي تقتحم نشرات الاخبار او البرامج الدينية أو الندوات الثقافية...
وهكذا... فمكره أخاك لا بطل...