لا ليس فيه شيء من الصواب
ولا يمكن لأي طاهر أن يكون بقلبه مع بشار الأسد.. لكن قد ينحاز له لظنه أن في الانحياز لبشار ونظامه حقنا للدماء أو وأدا للفتنة أو حرصا على الأمن (هذا إذا احسنا الظن به ونفينا عنه صفة النفاق أو الانتفاع أو الجبن والخور والمداهنة)
ولا أدري أي دين هذا الذي يرى الأمن مع الظلم خير من الثورة طلبا للعدل
وهل كان دين الإسلام إلا ثورة على الظلم والظاغوت والطغيان؟
هل يمكن السكوت على نظام يقول أتباعه برضى من النظام وتسجيع (يا ألله حلك حلك.. تقوم ويقعد بشار محلك) أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم