إذا قبلتم، فأنتم أحرار، ولا عتب علي ولا فرار منكم أو نكوص
لماذا لم تقل:
إذا قبلتم، فأنتم أحرار، ولا عتب علي ولا نكوص منكم أو فرار
هكذا أجمل ومشروع بيت شعر أيضا ولو أني لا أفهم فيه
بمناسبة المتون
مادمنا سندخل في مواضيع علمية فلماذا لا تفتح موضوعا جانبيا تشرح لنا فيه ما تعرفه عن بحور الشعر وأوزانه .... إلخ
أظنك تعرف الكثير
وتسميه مثلا :
على هامش المساجلة الشعرية
وآسفة لأني ليس لدي أبيات أضيفها
لم تعلموا قصة الريش إذن
يحكيها لكم nader أو يبدأ في الموضوع الذي طلبتم مباشرة بلا إحراج
الشبشب يا nader
ذكرني كلام نزار قباني بقوله تعالى:
{ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا ، يحبونهم كحب الله، والذين آمنوا أشد حبا لله}
وكأن الآية نزلت فيه... فالصوفي يحب الله، والقباني يتخذ لنفسه ندا يحبه كحب الصوفي لله...
سبحان الله....
لم ألتفت لهذا المعنى من قبل، حتى ألجمني تعليقكم، لم أحر جوابا ... غفر الله لنا ولسائر المؤمنين
ركزوا رفاتك في العراء لواء.................... يستنهض الوادي صباح مساءا
يا ويحهم نصبوا لواء من دم.................... يوحي إلى جيل الغد البغضاء
أحمد شوقي في رثاء بطل الامة العربية والاسلامية، شيخ المجاهدين، عمر المختار، والذي أعدمه الطليان، ثم حملوه في طائرة، وقذفوه منها ليهوي إلى وسط الصحراء، وهكذا هي المدنية الغربية، وهذه هي الأخلاق العظيمة التي شيدوا عليها صرح حضارتهم...
أو بالأصح مدنيتهم، فالحضارة عبارة عن رقي في المظاهر المادية، ورقي في القيم الإنسانية، أما إن لم تحقق إلا الشطر الأول، فتلك مدنية لا حضارة... [/color] [/size]
الهمزة
هيا .... الهمزة سهلة
أعتقد هذا هو البطل الحقيقي
كتب المتنبي قصيدة مدح طويلة - لا احفظ منها غير هذا البيت
-
أمن ازديارك في الدجى الرقباء ، إذ حيث كنت من الظلام ضياءوهو بيت المساجلة
فاقتبس
البارودي بذكاء معهود، وألمعية مفرطة شطره الاول وجعله في قصيدة لها قال فيها:
يا ظبية في جفنها سحر به ، جنت دموع العين وهي دماء
الشمس أنت فليس من عجب إذا ،
أمن ازديارك في الدجى الرقباءمع فارق الضمير تذكيرا وتانيثا بين البيتين
الهمز أيضا