مقتبس من: الشيماء في 2007-09-08, 21:51:14
طريقه افضل نعم لكنها للاسف غير موجوده عندنا .. فلدينا اما صالونات او كما اخبرت او الجهه المعاكسه تماماً من علاقات وحب قبل الخطبه والعياذ بالله.
أسأل الله الهدايه والتوفيق لشباب المسلمين وبناتهم.
آمين
لكن يعني ايه للأسف وخلاص emoti_336
ماذا نفعل نحن هنا إذن؟
نحن نتناقش لنقتبس الأفكار الأفضل، ونبدأ بتطبيقها في مجتمعاتنا تدريجيا...
ألم تتغير حياتنا كلها نتيجة ثلة من الفاسدين تجرؤوا وكشفوا الحجاب، ثم روجوا القصص والأفلام اللا أخلاقية ثم وثم...
وبالمقابل نحن نريد تغيير هذه العادات الاجتماعية الفاسدة
لن نترك المجتمع بين خيارين أحلاهما مر، إما علاقات عاطفية لا ترضي الله عز وجل ، أو طريقة زواج لا تحفظ كرامة الفتاة ..
يجب أن نتشجع ونطرح الخيارات البديلة المعقولة emoti_389...
الاخت الفاضلة ام عبد الهادى .. بل انا اخت و ليست باخ و اعرفك من قبل من منتدى هاريدي و لهذا شاركت هنا
بعد
مهلا مهلا الام عبد الهادي لقد حصل لبس في ذهني أهي صاحبة العصى المتواجدة في منتدى عمر وخالد أم لا
وإني بالكاد أجزم أنها هي ولكن دعني اقوم بواجب الضيافة اولا ولا انسا بطبعة الحال الاخت الفاضلة شيماء
::happy
الرد
بما ان الموضوع يتحدث عن الزواج لا باس بهذا الإقتباس
معذرة على التأخر فى الرد،
أخى الكريم زهير مرحبا بك فى مكتب المأذون ...
بخصوص اسئلتك فهى بالفعل ثريه وتتناول نقاط مهمه، دعنى اتناولها معك فى عجاله حتى أتيح المجال للآخرين،
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هل الشاب المقبل علي الزواج علي قدر المسؤولية
أى المسؤليه نقصد؟ وكيفيتها ؟ وما هو المتاح منها ؟ وكيف نحكم على قدرة الشاب بتحمل المسؤليه؟ " هل من يهمل زوجته وأولاده من أجل المال مسؤلا حقا ؟"
هل الشاب المقبل علي زواج له نية صافية أم خبيثة .
لم أفهم هذا السؤال ! ما هى النية الخبيثه ؟ الزواج من أجل المال أو الجاه مثلا ؟ أم ماذا ؟
هل الشاب المقبل علي الزواج يريد حقا إشباع رغباته الجنسية وفقط دون مراعات أدني شعور للمراءة أو إحساس بالمسؤولية .
ما الفرق بين اشباع الرغبة فقط وبين السعى الى العفة ؟ وماذا تقصد بمراعاة شعور المرأة ؟ " نحن نتكلم عمن لم يتزوج بعد"
بالطبع الزواج من اجل الغريزة فقط ثم اهمال الزوجة والبيت والأولاد أمر غير مقبول ولكن تبقى الأسئلة التى فى الأعلى موجوده.
أم لعلك تقصد انانية الشاب أو الفتاه والسعى لإرضاء نفسه وتلبية رغباتها دون أدنى اعتبار لشريكه ؟
ماهي نضرة الشاب المقبل للزواج أهي نظرة إحترام وتقدير أم نظرة إحتقار للمراءة .
ما هو مفهوم سى السيد وهل مازال موجودا حقا أم انه خرافه يترحم الأزواج الحاليين عليها؟
ما معنى الشراكة الحقيقة التى يجب ان تتبلور صورتها قبل الزواج ؟ "مازلنا نتحدث عمن لم يتزوج بعد"
إن اراد الشاب حقا الزواج وبناء أسرة هل سيكون صادقا مع المراءة التي ستقاسمه الحياة .
هل تقصد العزيمة والجد فى السعى ؟ أم الورديه التى يعيشها أغلب الشباب والفتيات قبل الزواج ثم يصدمون بالواقع بعدها؟ وما حقيقية القفص الذهبى ؟
أسبق وأن فكرة الي ماتؤول اليه اوضعه بعد الزواج ،وخاصة عندما تبدأ مشاكل الاسرية في الضهور
عوده الى مقارنة العالم الوردى الذى تنسجه عقول الشباب والفتيات خاصه بعد تركيز اعلامنا على ان المشاكل بعد الزواج هى فقط مشاكل رومانسية بحته؟
هل الزواج اكتئاب والآلام أم أحلام ورديه؟ وهل يمكن تحقيق معادلة البيت السعيد ؟
ماهي نظرت الشاب للزوجة هل يريد إرضاء نفسه أم إرضاء الله .
الهدف اصلا من الزواج، هل نتزوج لأن هذه سنة الحياة؟ وهل الزواج المحطة النهائية للحياة؟ وماذا بعد الزواج ؟
ولنا عودة الي البنت كيف هي نظرتك الي الشاب الذي يريد أن يتقرب اليك أن يكون وسيم وذو بنية جسمية قوية أم ذو مال وجاه أم حسب ونسب ام متدين
أسس الإختيار ؟ وما هو فارس الأحلام الحقيقى؟ وهل حقا الفتيات يحلمن به أم أن الشخصية قد تغيرت ؟ والفارس أصبح كاو بوى أو مغنى روك؟ وهل اختفى الحصان الأصيل وحلت محله سيارة سبور ام ليموزين ؟
اكتفيت بفتح النقاش عن هذه النقاط، فالتاليه طرحت بالفعل على لسان الشاب، والأخيره تتعلق بمرحلة ما بعد الزواج، و طريقة الإختيار أعتقد ان مكانها موضوع زواج الصالونات ...
فى انتظار مشاركاتكم...
هذه الاسئلة التي وجهتها وقد قام اخي في الله جواد بتعديلها جزاه الله عنا كل خير
اتركها لكم لنقاش
أما فيما يخص ماقلته الأخت الفاضلة شيماء
فاني اوافق ماقلته طنطا هادية من جهة ومن أخرى وهي وجهة رائ
أأستبدل الذي هو خير بالذي هو شر فقد عزمت علي أن اخالف العادات والتقليد والاعراف ومختلف الطرق الهجينة المستوحات من الغرب .
فانا قد خطبت الي اني عازمت علي اتباع الشرع والالتزام به فقراءة الفاتحة في المسجد باذن الله .وبذالك اظرب عرض الحائط ماذكرته أنفا .
فقد حظيت بدعم من الوالدة ووالدة البنت بعد جدال عسير وأحمد الله علي فرض رائ .
هذه رؤيتي للامور وفق لشرع .
هل يوجد سؤال .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته