لا أدري ، وأتمنى أن أدري ، ربما أدري لكني لا أستطيع أن أعبر ، وربما لأن الحقيقة عندي ناقصة بصدق لا أدري
إنسانة تبسمت لي حين تبسمت ,,,, فرحت بتسليط عينيها على وجهي كأنهما كشافين معدين لحراصتي ، أو كأن وجهي شاشة عرض لفيلم
كوميدي أظهر عليهما شدة الإنجداب ، وإرادة المسايرة .
هذه إمرأة ولم أجد أرق من قلبها ,,,,,, إنها إمرأة معلمة رائعة في مناقشة الغير ,,,, اليوم ، وهذه اللحظة ، وفي هذا المنتدى تذكرتها ، عذرا فما غابت
عن قلبي وإن إنشغل بالي
لأنها بصدق سر سعادتي ، وسر وجودي
لا أحب غيرها ولا أحب أحدا كحبها عذرا أيتها النساء
إنها أمي " أسنحلفكم بالله أن تدعوا لها بالشفاء العاجل في صلواتكم "
لأنه قلما يجد الإنسان في هذا الزمان من يحبه مثل هذا الحب .