صام الدهر و فطر الدهر .... على ما أتذكر سيدنا نوح صام الدهر (طوال عمره) و سيدنا داوود نصف الدهر (يوم و يوم) و سيدنا ابراهيم ثلاثة أيام من كل شهر و كان أجرها كصيام الدهر و لكن كامر واقع هي ايام قليلة و بسيطة فكانه أيضا فطر الدهر و هذا كان من سيدنا محمد ليحب الناس هذا العمل البسيط القليلة أيامه فكأنه صام الدهر بأجر و فطر الدهر كامر فعلي ( عدا رمضان كفرض طبعا و يوم عرفة كسنة مؤكدة و الإثنين و الخميس)