و تقول خالتي .. أن يستوي عندك المدح و الذم ..
انا احتاج لترويض واسع للنفس ..أنا لا املك نصف فلقة من هذه الصفة !
وأنا مثلك يا زبادي :(
لا يستويان عندي بعد
ولكن ما تغير عندي هو أنه عند المدح لم أعد أفرح كما كنت من قبل
لأنه يخطر ببالي فورا ما لا يعلمه الذي يمدح عني ويعلمه الله عز وجل وأعلمه
فأشعر بانقباض ولا أجد تلك الفرحة التي كنت أجدها من زمن مضى, بل... أخاف
عند الذم أتضايق
وقد يحمر وجهي إن لم أكن أتوقعه
ولكني لاحقا أفكر فيه ولا أنساه
تعبت من نفسي...........