لم أعلم قبل الآن أنهم حذفوا المنتدى القديم. كنت أظن التتار وحدهم من دأبوا على حرق المكتبات!
وثمة فيروس مغولي اقتحم جهازي منذ مدة فما استطعت التخلص منه حتى جاء على صفحات القبيلة فالتهمها التهاماً ولم يبق منها شيئاً. يا له من فيروس ذواق! كم التهمتها عيوني قبله... وكنت أظنها شبعت، فما أن وقعت على ما تكتبون حتى استصرختني أطلب المزيد من أهل الكرم الأجاويد. فأكثروا من هذه القطوف الطيبة وهذه الذكريات الحلوة وعجلوا برفع تلك الصفحات رفع الله قدركم كما رفع إليه عيسى عليه السلام.