أما الأولى والثانية فتتعارض أشد التعارض مع الرغبة في إثبات النفس وتحقيق الذات
وأما الثالثة والرابعة فلم تعد حكرا على الزوج .. فهناك أيضا مدير العمل والرئيس المباشر وكذلك الأهل والأقارب وكله كله
وأما الخامسة فلم تعد مهمة الزوجة أصلا والسادسة لن تحدث مادمنا نتحدث عن الزوجة النكدية
أما السابعة والثامنة فهي مشغولة جدا عن هذه التفاهات
وأما التاسعة فالمادة مش عارف كام من قانون مش عارف إيه تؤكد مساواة المرأة بالرجل في شيء وعلى هذا لا يجوز له إصدار الأوامر أصلا لأنه ليس رئيسها في العمل .. وإذا أصدر أوامر لها وامتنعت فقام بعقابها فيمكنها دوما اللجوء للجهات الأمنية والقضاء لتلقينه درسا لن ينساه أبدا ..