السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أستاذتي أسماء.......سمعت عن هذا اللقاء لكن جسمي لم يقشعر لكنه و منخلال كتابنك قد حصل.....احببت ان ابكي حتى تجف دموعي و لا ادري اي عضو ارتعد في جسمي المهم ايضا انه قد حصل .....هي فعلا فرحات و ذكريات و صور تبعث على الامل و تؤكد لمن غفت قلوبهم و اعينهم أن الخير مازال في الدنيا و أن نصر الله آت آت لا محالة ......عسى الله أستاذتي أن يفقنا حتى نعيش ما عاشوه و نقدم لأمتهنا ما قدموه