تواتر النقلة على هذه القصة، لكن بعضهم يقول إنه كان الشيخ محمد الغزالي رحمه الله، وآخرون على أنه كان المستشار علي جريشة.. على كل القصة ثابتة
وقف الشيخ يلقي كلمة وسط جمع من الريفيين الذي ينطقون القاف جيما
فلما انتهى أتاه رجل معجبا بكلمته وقال له مادحا إياه:
والله أنت جاموس يا مولانا (يقصد: قاموس .. وهذا تعبير عن الموسوعية ومعرفة كل شيء)
فأجابه الشيخ في سرعة: المهم العجول اللي تفهم ( يعني العقول .. لكنه عبر بلهجة الرجل مازحا
)