كانت الأخت أسماء منهمكة في الفترة الماضية في جمع ما تستطيع من معلومات ووثائق عن الأقصى والقضية الفلسطينية، استعدادا لبدء حملة توعية تنطلق من جمعيتها (الرسالة) في منطقتها بالجزائر
ولعل موعد الحملة قد حان، ولهذا انقطعت عنا بعد رسائل منها تطلب فيها منا الدعاء
فلندع الله تعالى لها ان يوفقها لكل خير، ويحقق لها مقاصدها بما يرضيه عنها، ويرزقها الاخلاص في القول والعمل والسر والعلن