طيب هو كده حط إيجابيات أمريكا وسلبيات مصر لازم يحط إجابيات وسلبيات لأمريكا وإيجابيات وسلبيات لمصر حتى يستطيع المقارنة
______________________________________________________
وكمان كيف يعرف إنه منظر الأجانب لا يحرك الشهوة فيه بعد أن يعتاد عليهم لن يكون هناك فرق
وكمان حتى في أمريكا في كثير عربيات مسلمات ليسوا محجبات
وإذا هو ضمن شهوتك كيف يضمن شهوة أولاده... طبعًا في نظرهم سيكون العري وكشف الركبة وغيرها هو الشيء الطبيعي وحتى على بناته كيف يضمن حجابهم إذا كانت أغلب صديقاتهم كفار أو مسلمين غير محجبين
وهناك في نظر أغلب الأمريكان المسلمون هم ناس متشددون ومتخلفون والأمريكان هم المتفتحون فمع مرور الزمن سيتخلى هو أو أطفاله عن بعض المبادئ وهكذا
فالبيئة الإسلامية الصالحة لتربية طفل مسلم ليست في أمريكا
وكيف يخشى على نفسه فتنة قليلة في المصنع ولا يخشى على نفسه مجتمع مليء بالفتن
_____________________________________________________
أنه إذا سافر إلى أي دولة (حقيرة) على حد وصفه مثل مصر
أنه هناك سيبدأ التعامل مع " بشر " أو بالأحرى .. سيبدأ يجد ناس يعاملوه كبشري وليس كحيوان بل أقل من الحيوان
إنه بهذا القول أهان جميع العرب والمسلمين وهذا لا يدل على التفكير الإسلامي السليم ولا الشخصية المسلمة المستقيمة
فهناك في أمريكا (البشر) يقتلون إخواننا في العراق وفي أفغانستان
وأظنه سمع بـ(أبو غريب) وفضايحه في العراق وما يفعلونه بالسجناء
وسجن جوانتنامو والتعذيب الذي فيه هل هذه من صفات البشر
وإذا قال هؤلاء هم فقط القواد سأقول حتى الشعب من الذي يشاهد مصارعة الثيران وكل الالعاب الوحشية الأخرى ومن المجتمع التي تكثر فيه السرقة
والجرائم القبيحة.
ولا أظن أن الوحشية هي من صفات البشر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- أن لديه فرصة سهلة جدا للالتحاق بالجيش الامريكي لأنه هناك يمكنه ان يلتحق بالجيش وأن يتركه في اي وقت يشاء .. فهو يطمح للالتحاق بسلاح الطيران .. ليس ليحارب المسلمين والعياذ بالله .. ولكن للتدريب على الطائرات الحربية وتعلم الطيران ثم بعد ذلك يتركهم ويعمل في احد شركات الطيران المدني
ما أدراه أن شخصًا مسلمًا مصريًا مثله سيوصلوه إلى سلاح الطيران وبالطبع لا يستطيع ترك الجيش متى يشاء وحتى إذا أمره الجيش المشاركة في حرب ورفض مصيره السجن وما أدراك ما يوجد من تعذيب في السجن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ