جزانا وإياك يا حبيبتي
أما المقولة فمعناها ألا نشذ عن الجماعة ولا نتفرق فلأن يكون هناك خطأ ما مع الجماعة خير من أن نتفرق لسبب نراه صوابا ويضيف بعد ذلك أن الجماعة لا تخطيء والفرقة لا تصيب، فالأمة لا تجتمع على ضلالة
ومن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم:
من شذ شذ إلى النار
الراوي: - المحدث: الشوكاني - المصدر: الفتح الرباني - الصفحة أو الرقم: 10/4768
خلاصة الدرجة: صحيح
وهو يقصد من شذ عن الجماعة