المحرر موضوع: التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرh1n1  (زيارة 22092 مرات)

0 الأعضاء و 3 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل UmAnas

  • شباب جديد
  • *
  • مشاركة: 83
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ............

أولاً كل عام وأنتم بخير بمناسبة عيد الفطر السعيد .
ثانياً إعذروني على الغيبة الطويلة .
و ثالثاً لقد جاءني في الايميل هذا المقال عن التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرh1n1

 الرجاء من لدية معلومات ايضاحها بأسرع وقت
 


--------------------------------------------------------------------------------


نشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظ

بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية


الدكتورة سارة ستون
جيم ستون , صحافي
روس كلارك ، محرر


"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".


قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .تنتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .


للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1 ، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .


المحاولة الأولى :


في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .


بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.


قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟


نقطة التركيز الرئيسية :


دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف .

 

و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية .

 

و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .


و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي .

 

 و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .

 

و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .


و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .


و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا .

 

كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .


الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.


و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :


- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .
- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .


و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !


و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال ( Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !


عفواً ... فالثقة متزعزعة :


إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .


إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .


ملاحظة مهمة :

إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !


المراجع :

شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.
Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"
Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك .
الموضوع خطير وهذا مادعاني لنشر الخبر كاملآ



هنا سؤال ..
هل نقدم ابنائنا قرابين لهم ؟

___________________________________________________________________________________________________


منقول 

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
كل عام وأنت بخير يا أم أنس

وليتك لا تغيبين عنا ثانية بهذا الشكل

وصلني هذا الايميل بالفعل، وودت فعلا لو أعرف حقيقة الأمر علميا

هل يمكن أن يفيدنا أحد من الاعضاء يا ترى؟
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل جمانـة القدس

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 273
  • الجنس: أنثى
  • عدتُ أنا! (ســـما)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصراحة أشعر أن المقال غير مقنع أبداً!
التطعيم صار الآن منتشراً، ولو قبلت منظمة صحة واحدة أو اثنتين أو عشرة إدخال الطعم تعاوناً مع التنظيمات هذه، لن تقبل البقية!
لا أظن الموضوع بهذه البساطة..

أم ماذا ترون؟!  :emoti_17:
يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَار...
                                                     (النــّـور)

غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
صراحة يا ماما هادية عرضت الموضوع على طبيبة

وقالت أنه من قبل قراءة الموضوع هناك أخبار يتناقلها الأطباء في المستشفيات بالتحذير من هذا اللقاح

وأن مما وصلهم من أخبار أن فرنسا امتنعت عن تسلم هذا اللقاح

كما أن جميع الأطباء في المستشفى هذا العام امتنعوا عن أخذ لقاح الأنفلونزا العادية لأنه سبب لهم العام الماضي أنفلونزا شديدة جدا أكثر مما لو أصيبوا بالأنفلونزا   :emoti_282:


« آخر تحرير: 2009-09-27, 23:10:40 بواسطة فتاة مسلمة »

زينب الباحثة

  • زائر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما هو مصدر الفايروس .. سؤال وجيه لكن لا يمكن معرفة ذلك .. فلو كان الفايروس مركبا بأحد المختبرات فإنه لن يكون مكتوبا به "أنا مركب" .. بل سيكون مطابقا لأي فايروس نتج بشكل طبيعي في الطبيعة .. يمكننا افتراض بأنه مركب .. لكنه يظل افتراضا لا اثبات عليه ..

قصة شركة باكستر حقيقية للأسف .. لكن لا دليل على أنها فعلت ذلك عمدا ..

squalene
gulf war syndrome
thimersoal
vaccine controversy
h1n1 orgin



ماما فرح

  • زائر

بصراحة وبلا دليل أميل لتصديق المقال

ولكن ما الدليل على أن القصة حقيقية يا زينب؟



غير متصل جمانـة القدس

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 273
  • الجنس: أنثى
  • عدتُ أنا! (ســـما)
يا جماعة.. إدخال أي طعم إلى منطقة ما يتم بعد فحصه من قبل وزارة الصحة، وتحليل مكوناته.. لا يتم عبثاً
يعني لو فرضنا أنّ القصة صحيحة، ألن يكتشف العاملين في الصحة الخاصة بمنطقة ما أنّ هذه المكونات ضررها أكبر -بكثير- من نفعها؟!

ثم، لو فرضنا أنّه كان أمراً مقصوداً،
الفيروس منذ بدايته (وبعد الضجة التي أثارها) ليس خطيراً -كما قالت فتاة مسلمة-، وحالات الوفاة التي سببها قريبة جداً من التي تسببها الإنفلونزا العادية.. صحيح؟!
العلاج بدأ باختيار دواء مناسب، لكنّه في مناطق كثيرة نتجت له مقاومة أدت إلى أن المرضى لم يعودوا يستجيبون له.. فصارت المراقبة ومتابعة حالة المريض لبعض الأيام كافية حتى يشفى تماماً.. يعني أيضاً كالإنفلونزا العادية.. علاج للأعراض.

والخوف الحالي هو من حدوث تغير أو طفرات في شكل الفايروس H1N1 مع حلول الخريف.. بالتالي الخطر ناتج من الفيروس الجديد.. الفيروس الذي لم تصنعه أي من الشركات بل جاء نتيحة طفرة في الفيروس الحالي.. إذن.. ما كان مقصوداً من أذى يلغى.. وتصبح الوقاية من إنفلونزا الخنازير بشكل الفيروس الجديد (المتوقع ظهوره) مطلباً للجميع.. ومن ضمنهم من خططوا لنشره..

صح؟!
يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَار...
                                                     (النــّـور)

زينب الباحثة

  • زائر
لا أعرف أي قصة تقصدين ماما فرح .. إن كنت تقصدين قصة شركة باكستر التي ذكرت بالمقال فهي موجودة على النت .. فقط اكتبي baxter contamination أو baxter inc.

بالنسبة لباقي الآمور التي ذكرت فقط وضعت بعض الكلمات لتسهيل البحث لمن يهمه .. وستجدون من يعارض ومن يأيد .. يعني controversy وهذا عيب المقال أنه يذكر هذه المعلومات وكأنها حقائق تم اثباتها ولكنها أمور مختلف عليها .. فأي الآراء ترجحون .. أعتقد أنه اختيار شخصي لذلك وضعت تلك الكلمات ليبحث من يريد أن يبحث ويرجح ما أراد بعد البحث  emo (30): .. 


ماما فرح

  • زائر

كنت أقصد عبارتك هذه يا زينب



قصة شركة باكستر حقيقية للأسف .. لكن لا دليل على أنها فعلت ذلك عمدا ..


وشكراً لك فقد اتضح الأمر لي بردك

هناك من يتفق وهناك من يختلف أي أنه لا شيء مؤكد

والأمر اختيار شخصي إذن .. أنا أختار رفض التطعيم ومحاولة الأخذ بالأسباب الأخرى للوقاية وإن أصابتني الإنفلونزا أجتهد في طلب العلاج

هذه الاحتمالات أفضل في نظري من احتمال صدق المقال والوقوع في مشاكل أكبر من الموت بالفيروس


غير متصل جمانـة القدس

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 273
  • الجنس: أنثى
  • عدتُ أنا! (ســـما)
أنا أختار رفض التطعيم ومحاولة الأخذ بالأسباب الأخرى للوقاية وإن أصابتني الإنفلونزا أجتهد في طلب العلاج


 ::ok::
يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَار...
                                                     (النــّـور)

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
 :emoti_133:

أنا سمعت من طبيبات تحذيرات من كون التطعيمات اختراع جديد، لم يتم تجربته بعد بما يثبت جدارته وصلاحيته، ولا يعرف بعد أضراره الجانبية، لأنه تم تحضيره وتوزيعه عالميا على عجل، دون فترة اختبار ودراسة كافية

أيضا قالت إحداهن، وهي استاذة في الجامعة في علم الأمراض (باثولوجي) أن الإحصاءات على الاصابة بانفلونزا الخنازير ومدى خطورته غير دقيقة، لكون كثيرين يصابون ويشفون بعيدا عن المستشفيات والتسجيل، فالذين يفدون للمستفشيات هم الذين وصلوا لمراحل متأخرة من المرض، فكثير منهم يموت، فتظهر نسبة الوفاة بسبب المرض انها عالية... في حين أنه قد يصاب به كثيرون ويحسبونه انفلونزا عادية، ولا يذهبون للمستشفيات ، ويشفون منه بشكل عادي، فلا يتم تسجيل هذه الحالات السليمة.. فتبقى النسبة المسجلة للوفيات عالية مع انها لا تعكس حقيقة الامر

كذلك أخبرتني ان العدوى بالمرض لا تكون من خلال الهواء، بل من خلال الرذاذ المنتشر من المرضى المصابين.. فتسهل الوقاية منه إن شاء الله..

لهذا أنا مع رأي ماما فرح، وأرى الامر كالتعامل مع شركات التأمين مع الحياة... تدفعين مبلغا ماليا خوفا من حدوث خطر قد لا يحدث، لكن المؤكد ان المال ذهب...
فالاصابة بالانفلوزنزا قد لاتحدث، لكن من يتناول التطعيم من المؤكد سيتعرض لاضراره الجانبية...

فأرجح بالنسبة لي ولأبنائي الا نتناول التطعيم، ونبتعد عن المصابين ونتوكل على الله تعالى

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

تمارا

  • زائر
حتى وقت قريب كنت أتلقى رسائل تحذر من التطعيم، ولكن لم تكن مرفقة بأي مصدر أو مرجع، بالتالي أهملتها، رغم وجود شكوك داخلية عندي!

إلى أن تلقيت الرسالة التالية من قبل جهة مهتمة بالصحة، وأثق فيها من هذه الناحية، فما كان مني إلا أن بدأت بنشر المقال، لا سيما أن المقال احتوى على آراء أطباء صريحة وواضحة، إليكم المقال :




انفلونزا الخنازير، حقيقة أم خيال؟؟؟

نظراً للخوف المنتشر في دولنا العربية حول أنفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو إلى اللغة العربية...
فبعد أن وعى الشعب في الغرب حول حقيقة هذا الفيروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون أدنى اكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم"... يتم الآن بث الذعر في وسائلنا الإعلامية العربية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة... 

إذا ظللتَ تكرر كذبة ما بما يكفي...

وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها...

 إن أنفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى  بين السكان والمحاولة لإجبارهم على أخذ التطعيم (اللقاح)، الذي ينبغي على كل شخص أن يعلم أولاً باحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك أحد أكثر المواد سمية التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن ثقيل معروف بتسببه لاضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض الزهايمر والسرطانات. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى الحد الذي يهدد صحة الإنسان.

 لقد تم فضح شركة باكستر Baxter، وهم المصنعون للقاحات أنفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من فيروس أنفلونزا الطيور في لقاحات أنفلونزا الخنازير!!! وجعل الناس عرضة للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية WHO !!!

لا تأخذ التطعيمات! إلا في حال أردتَ وضع حد لحياتك وتدمير جهاز المناعة لديك والتعرض لكل أعراضها الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولاً وواعياً وليس آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فابحث أكثر حول الموضوع، وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي...

 

تحذير آخر يفجعنا حول لقاح أنفلونزا الخنازير:

لقد تم الإثبات بأن لقاح أنفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.. فوفقاً لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن اللقاح أو التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات.

ولهذا فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذا الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان!

بالإضافة إلى المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلاً آمن وفعال أم لا...

 

 http://articles.mercola.com/sites/articles/archive/2009/09/08/Another-Shocking-Warning-About-Swine-Flu-Vaccine.aspx

 

وقد أضاف الدكتور الألماني د. ودارج:

"إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية، فأنفلونزا الخنازير لا تختلف كثيراً عن الأنفلونزا العادية، على العكس تماماً، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الأنفلونزا العادية، ولا تسبب إلا العوارض العادية للأنفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة أيام من الراحة."

كما يقول الباحث د. بلايلوك:

"إن لقاح أنفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفيروسات أخرى مثل فيروس HIV."

كما نود أن ننوّه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمية WHO حول إصابات أنفلونزا الخنازير ليست دقيقة... فالحقيقة شيء آخر تماماً

لماذا؟

لأن بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الأنفلونزا على أنها أنفلونزا خنازير.. وذلك اعتماداً على استفتاءات تقوم بها على الانترنت لا أكثر!!! فلا عجب إنْ كانت أغلب هذه الحالات مجرد أنفلونزا عادية.

 ولكن الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقاً لبحث تم إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح H1N1 بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته..

ووفقاً لاستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن اللقاح يعد أكثر خطورة من فيروس أنفلونزا الخنازير نفسه!

   

http://www.youtube.com/watch?v=cMinIt5Yq2E&feature=related

 

إن هذا أمر في غاية الأهمية

ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة

إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة فلا تأخذ تطعيم أنفلونزا الخنازير...!

لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التطعيم

أخبر كل من تستطيع إخبارهم من البشر: لا تأخذوا التطعيم... ابحثوا عن الموضوع على الانترنت، ادخلوا على الموقع التالي باللغة الانجليزية...

http://www.davidicke.com/index.php/
 

لتروا التهم الموجهة ضد الجهات والمنظمات المعنية..

وهذه هي الفكرة، المؤامرة من الـFBI  والجهل العالمي، يريدون تقليل الانفجار السكاني المتزايد في العالم بطريقة جماعية وسريعة!! كما يريدون الوصول إلى داخل الجسم البشري للتحكم فيه عقلياً وعاطفياً وجسدياً!!...

وهذا ما يبرر هذا الانفجار الهائل للتطعيمات للأطفال في السنوات الأخيرة، فهناك أكثر من 25 تطعيماً وذلك فقط قبل بلوغ السنة الثانية من العمر للطفل في أمريكا وبريطانيا ومناطق أخرى من العالم!!! إن هذا يُعد صباً متدفقاً من المواد إلى داخل جهاز مناعة مازال في طور الظهور والتكوّن، فهذا الجهاز المناعي في بداية نموه وتطوره وأنت في سنتيه الأوليتين تقول له "تفضل وخذ هذا!"

 نحن جميعاً نمتلك جهازاً عظيماً للدفاع في أجسادنا يسمى جهاز المناعة، وعندما يكون جهاز المناعة قوياً وفي كامل نشاطه وفعاليته فإنه يبقينا بصحة جيدة ويتخلص من أي هجوم غريب أو دخيل على الجسم، ولكن إذا أضعفتَ جهاز المناعة أو أعقته عن القيام بوظائفه طبيعياً وأضعفته لبقية العمر برميك لكل تلك المواد فيه: عندها تفتح المجال للبشر بأن يتعرضوا للأمراض والقتل بأمور يستطيع الجهاز المناعي في حالته الطبيعية أن يتعامل معها بسهولة!!

 هناك حرب على جهاز المناعة البشري وذلك لأنه بإضعافه نضعف نحن، وعيشنا لفترة طويلة لا يُعتبر أمراً جيداً بالنسبة لجهات ومنظمات معينة... إنهم يستهدفون الأطفال من سن مبكرة جداً من جهة ومن جهة أخرى الحدّ من الانفجار السكاني هو الهدف.. أنا لا أقول أبداً بأن التطعيم سيقتل هذه الكميات المهولة من البشر بين ليلة وضحاها، ولكن تأثيرات هذا التطعيم سوف تظهر ظهوراً جلياً وواضحاً مع تقدم البشرية في الفترات القادمة وبعدة طرق.

ستكون هناك تأثيرات بعدة أشكال، فالجسم عبارة عن كائن كهروكيميائي ويحتوي على توازن كهروكيميائي نسميه الصحة.. ولكن عندما تخل هذا التوازن بإضافة المواد الكيميائية ومصادر كهرومغناطيسية فأنت عندها تؤثر على فعاليته فلا يعود يعمل عقلياً أو عاطفياً أو جسدياً بطريقة سليمة.. وإذا نظرت إلى هذا الكم من الكيميائيات خاصة على الأطفال في الطعام والشراب والمشروبات الغازية والهواتف النقالة وكل تلك الأمور ذات التأثير الكهرومغناطيسي فإنك ترى المدى الذي وصل إليه الهجوم على الإنسانية أجمع..

هناك حرب على عقول أطفالنا.. حرب على جهاز المناعة لديهم.. حرب على التوازن العاطفي لديهم والأمر موصول ومرتبط بجميع تلك الجوانب من الطعام والشراب والتطعيمات والأدوية الطبية فهم يخترعون الأمراض... ويوجدون المشكلة لتظهر ردة الفعل ومن ثم يأتون بالحل وهو الأمر الذي يريدونه منذ البداية...
 


لقد كان هناك في عام 1976 نفس البلبلة حول فيروس أنفلونزا الخنازير.. وتم ظهور نفس الإعلانات المخيفة لبث الرعب في نفوس البشر. وهذا بالضبط ما يحدث اليوم، وهو أساس كل ما يدور حولنا الآن، التلاعب بعقلية الإنسان، التحكم بإدراكه لكل شيء.. لأن إدراكنا هو ما يقود إلى تصرفاتنا وأفعالنا، وإذا أردت التحكم بأفعال أحد ما فعليك التحكم بإدراكه! والإدراك الذي يريدون وضع الناس فيه هو المزيد والمزيد من الخطر، لأنك متى ما أشعرت الإنسان بالخوف من شيء ما فإنه سيبحث في خارج نفسه عن أحد أو شيء ليحميه من هذا الخوف الذي تم خداعه به... ولذلك ازرع فيهم الخوف من أنفلونزا الخنازير ليقولوا حسناً، أنقذنا من أنفلونزا الخنازير؟؟.. عندها سيقولون حسناً: "مُد لنا ذراعك!" ..."مد ذراع طفلك!" وسترتعب أنت وتسحب طفلك إليهم مذعوراً: "بلى بلى يا عزيزي ينبغي أن تأخذ التطعيم، فأنفلونزا الخنازير قادم!"

كل ما عليك فعله لترى الحقيقة هي أن تدخل الانترنت وتبحث عن مؤامرة أنفلونزا الخنازير عام 1976 أو مشاهدة مقطع الفيديو حول الدعايات التي نشرت آنذاك لإرعاب الناس من أجل التطعيم، ورؤية العواقب الوخيمة التي عانى منها الكثير ممن تلقوا اللقاحات أو التطعيمات..

 الحقيقة هي أنهم يقومون بتجاربهم العديدة لأمر كبير قادم في المستقبل، ولكنهم قبل أن يصلوا إليه يقومون بتجارب بسيطة ليروا كيفية الوصول إلى هدفهم وذلك بالتدريج، وما يبحثون عنه هو ما الذي سيقوم به الناس.. ما الذي سيتمسك به الناس.. ما هي ردة الفعل التي ستكون لدى الناس...
   

http://articles.mercola.com/sites/articles/archive/2009/08/22/half-of-kids-given-flu-drug-have-side-effects.aspx

 

ما يمكنك فعله للوقاية من الأنفلونزا: 

إن أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا لقاح أنفلونزا الخنازير في أمريكا للتجارب يعانون من عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشاكل في النوم وآلام في المعدة، بالإضافة إلى معاناة حوالي طفل من كل خمسة أطفال من عوارض جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس و"التصرف بغرابة"...

وإضافة لهذه العوارض الخطيرة وكل ما ذكر فإنه يوجد دلائل متزايدة حول مقاومة المرض للدواء... ويستمر فلم المخاطرة! 

لكن الحل سهل والأمر لا يستدعي القلق والذعر الذي نعيشه.. فهناك خطوات بسيطة يمكنها أن تساعدك كثيراً في الوقاية من جميع الأمراض المعدية وذلك بتقوية مناعتك ومكافحة جميع أنواع فيروسات الأنفلونزا... فضلاً ألقي نظرة عليها وشارك بها من حولك:

* خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس واستنشاق الهواء الطبيعي والاقتراب من الطبيعة عموماً كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.

* تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.

* خذ قسطاً كافياً من الراحة والاسترخاء. فإذا كان جسدك مرهقاً بالكامل سيكون من الصعب عليه مكافحة الأنفلونزا.

* الحركة وبعض التمارين الخفيفة. فعندما تتحرك تزيد من الحركة الدموية وتدفق الدم في كامل جسدك، مما يعطي جهاز المناعة فرصة أكثر لإيجاد المرض ومحاربته قبل أن ينتشر.

* اغسل يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفيروس إلى الأنف والفم، ولكن تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا— فهذه الأنواع من الصابون ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع الضارة... كما تجنب المبالغة في غسل اليدين مما قد يضر بشرتك ويسمح لأسباب المرض بأن تجد طريقها.

* تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيداً من نظافتها وسلامتها.

* تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة الطوارئ والضرورة، خاصة وأن المستشفيات غالباً ما تكون أرض خصبة لتكاثر الالتهابات والبكتيريا بجميع أنواعها.


أما اللقاحات، عند توفرها، فلن تكون ذات فائدة وقد تؤدي إلى الشلل تماماً كما حدث في السبعينيات مع ممثلة مشهورة: مارلين مونرو...

هذا الفيديو باللغة الانجليزية يوضح كل شيء:

http://www.dailymotion.com/video/x9mh9f_swine-flu-1976-propaganda_webcam

or

http://www.youtube.com/watch?v=IFcnneAqnTM

وهناك الكثير الكثير من التفاصيل لا ضرورة لذكرها هنا...

ولكن رجاء لنضع حداً لهذه المهزلة !...

ولنتذكر أن الله هو الشافي ولكل داء دواء في الفطرة والغذاء.

تمارا

  • زائر
كما وأذكر الأخوة والأخوات الكرام الذين يستغربون تواطؤ منظمة الصحة العالمية، أذكرهم:

بتواطؤ الكثير من المنظمات الدولية فيما يخص المجازر الدموية التي تحصل في بقاع الأرض وما غزة عنا ببعيـد، وفيما يخص مجاعات الموت الجماعي التي تحصل في القارة السوداء، وفيما يخص التلوث البيئي الذي يهدد الأرض بالفناء خلال خمسين عاماً، إن استمرت النخبة الصناعية على جشعها، وفيما يخص الكثير من الأمور المصيرية !
 

ستقولون بأنه يوجد في منظمة الصحة العالمية أصحاب ضمير، ولا يعقل أن يتواطأ الجميع!
نعم صحيح.. إنما ألا يوجد في المنظمات الدولية الأخرى أصحاب ضمير أيضاً ؟! فماذا فعلوا.. وكيف تم سحب البساط من تحت أرجلهم أو اللف والدوران حول عقولهم لإقناعهم بأن الأمور ليست كما يشيع الناس !

أخوتي الكرام،
لا يوجد شك حول معلومة تلوث اللقاحات التي تم تصديرها للدول الأوروبية، وقامت "التشيك" بإذن الله تعالى بكشفها ! ولكن الجدل يدور حول سكوت منظمة الصحة العالمية والحكومات، واعتبار التلوث خطأ غير مقصود، وعدم أخذ إجراءات جزائية مع شركة باكستر!
المأساة أن شركات الأدوية ( مافيـا الدواء ) لها حصانة تحميها من تحمل مسؤولية أي إبادة جماعية قد تقوم بها مستقبلاً ! فما معنى هذا الكلام المرعب؟

انتبهوا جيداً للعبارة التالية:
ومرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.

يعني.. لهم أن يجربوا ويفعلوا ما يشاؤوا.. ولهم الحماية! وممكن اعتبار أي كارثة مجرد خطأ.. هذا في أسوأ الأحوال!

تمارا

  • زائر
هناك معلومة وصلتني قمت بإحالتها للبعض للتأكد من صحتها: بأنه سيتم فرض لقاح إنفلونزا الخنازير على الحجاج، منتصف الشهر القادم! أرجو منكم أن تتأكدوا معي بشان هذه المعلومة.. وفيما لو كانت هذه المعلومة حقيقية فهذه مأساة!

كنت البارحة في زيارة عند أختي..
وكنت أحاول أن أفهمها المسألة وهي في شك مما أقول!
ثم.. وأنا عندها اتصلت السكريترة من عيادة طبيب الأطفال الذي تعالج بناتها عنده! وأخبرتها بأن تأتي لتطعيم بناتها التطعيم السنوي للإنفلونزا، فأخبرتها أختي بأنها قامت بتطعيم بناتها عند طبيب آخر، لأنهم تأخروا في إحضار اللقاحات، فأخبرتها السكرتيرة بأنهم تاخروا لأنهم وردتهم شحنة من لقاحات الإنفلونزا العادية، ولكن قام الطبيب بإرجاعها لاحتوائها على مادة الزئبق، وطلب شحنة جديدة خالية من الزئبق!

طبعاً، أنا ضد مطعوم الإنفلونزا قلباً وقالباً.. ومسألة اللقاحات هذه مسألة طويلة وموضوع بحد ذاته، وهي في الحقيقة تضعف مناعة الجسم وتجعله يعتمد على اللقاحات والأدوية ! 

غير متصل سيفتاب

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 7766
  • الجنس: أنثى
  • إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ
هنا في مصر يا تمرتنا، أعلنت وزراة الصحة بأنه سوف يتم تطعيم الحجاج على شرط أن يوقعوا تعهدا بتحمل كامل المسؤولية!!!

والجدل سائر في الصحف ما بين مؤيد ومعارض ومتخوف من الأطباء.

عن نفسي يكفيني هذا التصريح بوجوب التوقيع على تحمل المسؤولية كاملة.

عافانا الله وإياكم وأنعم علينا باصحة دون لقاحات.
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

تمارا

  • زائر


آمين يا سيفتاب.
يعني خياري، الحمد لله. وفعلاً هذا التوقيع على تعهد تحمل المسؤولية يثير الشكوك أكثر، ويؤكدها عندنا.


طيب، ماذا نفعل ؟

- شخصياً، مقتنعة بما ورد، وسأحاول إن شاء الله جاهدة أن أنشره وأحذّر من اللقاحات.

- نعوذ برب الفلق من شر ما خلق، فهو تعالى القادر على إخراج الشيء من الشيء، وخلق الشيء من الشيء، وفي توجيهه وتفعيله أو تعطيله.. كله بإذنه تعالى، واللهِ إن هذه السورة المجيدة فيها اسم عظيم لرب العالمين، إن تحققنا به، بإذنه تعالى لن يضرنـا شيء. وفي هذه السورة العظيمة حماية للحجاج إن شاء الله تعالى.

- "النظافة من الإيمان".
في البيت والمدارس وكل مكان، إحرصوا على النظافة وانشروا الوعي بالنظافة، فتحدثوا مع المدرسات والمدرسين، واقترحوا عليهم أن يركزوا على غسل الأطفال لأيديهم، ووضع الصابون في الحمامات.
كذلك التركيز طبعاً على النظافة الشخصية ونظافة الأشياء، وحاولوا اجتناب أماكن اللعب التي تحتوي على ألعاب بلاستيكية.
هذه فرصة لنشجع أطفالنا على الوضوء، واتباع الآداب الإسلامية القيمة.

- الطعام الحلال الطيب.
من الفواكه والخضار الطبيعية الطازجة.
لا تقوموا بسلق الخضار، لأنها ستفقد ( المعادن والفيتامينات ) في الماء فتخسر فائدتها، ولكن قوموا بطهيها من خلال التبخير أو الشوي.
واتبعوا نصائح الطعام التي وردت في المقال أعلاه.

هذا ما يخطر ببالي الآن..
وإن شاء الحاج إلى بيت الله أن يحتاط أكثر، فيقوم بأخذ كورس عادي من مضاد حيوي، والله أعلم.
ويبدأ من الآن بتناول فيتامينات لتقوية جهاز المناعة.

هذا ما سأفعله إن كتب الله تعالى لي الحج هذا العام.

تبارك اسم ربنا الحفيظ.


 :emoti_133:
« آخر تحرير: 2009-09-28, 13:29:58 بواسطة تمرة »

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
أحببت فقط أن ألفت النظر إلى معنى فيروس HIV

الوارد في مداخلة تمرة في الجملة التالية:
"إن لقاح أنفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى Celvapan ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفيروسات أخرى مثل فيروس HIV."

فيروس HIV يعني متلازمة نقص المناعة البشرية = Human Immunodeficiency Syndrom وهو المتسبب في مرض الإيدز أو نقص المناعة المكتسب


*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
وصلتني معلومتان هامتان متعلقتان بهذا الموضوع:

1- سئل أوباما متى سيتم توزيع التطعيم على الشعب الأمريكي، فأجاب بأنهم يحترمون الدور الذي رتبته منظمة الصحة العالمية، وعندما يحين دورهم سيأخذوه !!!

2- وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية تركت الخيار للمواطنين في تناول التطعيم او تركه، واشترطت موافقة ولي الأمر لتناول الأطفال للتطعيم

أعتقد سيناريو اللعبة التجارية الآن صار واضحاً تماما..

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل ريهام

  • شباب جديد
  • *
  • مشاركة: 87
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ::)smile:
اخواتى الحبيبات اوحشتمونى جدا ارجو ان تكن في احسن حال

====
أولا أرغب في ان اوضح نقطة هامة
ان اللقاحات ضد الأمراض المختلفة عند تركيبها نأخذ جزء من هذا الميكروب او مادة يفرزها و نقوم باضعافها وحقن الجسم بها في صورة تعرض اولي محسوب ينشأ عنه ردة فعل مناعية غير مؤذية للشخص ولكن تساعده على تكوين اجسام مناعية مضادة تكون جاهزة لتساعده عند التعرض لمرة أخرى
هذه هي فكرة التطعيم
ولكن ما الذي يحدد الفترة المناعية المكتسبة من التطعيم.....؟ :emoti_138:
لأبسطها لكم لماذا يكون التطعيم ضد السل او الكبد الوبائي بي مثلا يعطى مناعة 5 سنوات ولكن لابد ان نأخذ تطعيم الانفلونزا سنويا؟
هذا له علاقة بالفيروس نفسه
ففيروس الانفلونزا معروف عند انه شديد التغير وله اشكال متعددة تتعدى ال 65000 نوع
وطبعا لا يمكن جمعها في لقاح واحد آمن
فجرت العادة على ان نقوم بتحديد مجموعةمن الفصائل ربما  هم الاكثر شيوعا في هذا العام وتجميعهم في صورة لقاح يأخذه الفرد قبل الشتاء بفترة كافيه لتكوين اجسام مضادة تحميه في الشتاء.
ربما تصيبه فصيلة اخرى ويصاب بدور انفلونزا كامل دون ان يستفيد من التطعيم وهو ما ذكرته فتاة مسلمة emo (30):

هذه نقطة
بالنسبة لموضوع تطعيم انفلونزا الخنازير والذي يدور الكثير من اللغط والجدل حوله
اهتمامي بهذا الموضوع بدأ مع خبر صغير فى الصفحة الثانية من جريدة الأهرام و التى تعتبر الجريدة القومية الرسمية الاولى في مصر
هذا الخبر كان فحواه ان هناك عالم المانى اكتشف ان الطعم الجديد ضد انفلونزا الخنازير سبب تغيرات سرطانيه عند استخدامه على حيوانات التجارب ظهرت في شكل تغيرات خلوية اعلن فيها قلقه من ظهور اعرض مماثلة عند استعماله على البشر.
وأنا اعتقد ان مثل هذا الخبر لا يمكن ان يمر اعتباطا خاصة و كل اجهزة الدولة على أهبة الاستعداد لموجهة الجائحة كما يسمونها...ولا تحتمل اي بلبلة قد تصيب الشارع من نشر مثل هذا الخبر. :emoti_17:

نقطة أخرى هو برنامج حوارى على قناة روسيا اليوم "Russia Today"يناقش الجدل المثار حول التطعيم و اعراضه الجانبية المتوقعة وخصاصة على الجهازين العصبي و العقلي تصل الى العته والخرف او التوحد عند الاطفال نتيجة احتواءه على الزئبق  وقدنشرت الجزء الاول منه على الفيس بوك مع تحذير بالتفكير مرتين قبل التطعيم  :emoti_64:

اصرار الحكومة أن من يسافر يتحمل مسؤلية التطعيم طبعا

لذا أخذت قرار انى لن اتلقى هذا اللقاح ولن اعطيه لابني حتى و ان كان معنى ذلك ان اخذ اجازة من عملى حتى يمر هذا الابتلاء بسلام emo (5):

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
ما هذا

دكتورة ريهام عندنا؟  ::happy:


يا مرحبا يا مرحبا ::happy:

كيف حالك وكيف حال باسل؟

عساكم بخير وصحة وعافية :emoti_389:

جزاك الله خيرا على هذه المشاركة، وأعتقد اننا بهذا اتفقنا جميعا على الاعراض عن هذا التطعيم

نسأل الله تعالى السلامة لنا ولأحبابنا والمؤمنين
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*