ماما هادية بالنسبة لكان أنا كنت أقصد كان هو على أي هيئة ولم أقصدها كانت
نعم، لكن صياغة العبارة مضطرب... وحضرتك أدب عربي... يعني لازم تكتبي شعر، وحسابك لا يستوي وحساب أمينة الغلبانة.. ولا ايه؟
للعلم أنا في كلية دار العلوم وليست كلية آداب وما أكرهه في حياتي قسم الأدب والنصوص لأن ليست لي ملكة الحفظ ولم أدخل كلية آداب لهذا السبب
أما بالنسبة للكتابة هنا أول مجال لي بالكتابة فأنا حديثة عهد بذلك
عذرا ظننتك في الآداب.. لكنك تدرسين اللغة العربية في دار العلوم أليس كذلك؟ ولهذا تضعين دروس العروض
نعم ماما هادية فأنا أدرس في دار العلوم ودخلتها رغبة مني في تعلم النحو والصرف لأني أحبها بشدة ووجدت العروض والقافية لا بأس به أما باقي المواد الأدبية فستجدينني متعثرة فيها لأبعد مدى
ورجاء ألا يُحتسب نقاط في المشاركات السابقة فلم أكن أعلم أنها داخل المسابقة لأني قمت باستخدام خاصية التعديل
وقد أعدت لكم اقتباس مداخلتي لنتابع النقاش حولها
وأنبهككم أن المناقشة حول الدرجات أيضا تعتبر مداخلة محسوبة الدرجات، لهذا تأكدوا منها قبل الإرسال
شكرا لتفاعلكم إخوتي مع المسابقة
الآن أرد على ردودكم، وفي الرد التالي نحسب الاخطاء والدرجات
معظمكم دارت ردوده حول المتسولين كنموذج للكذب... وهذا صحيح، وأنا أؤيد فكرة عدم تشجيع التسول، والبحث عن الفقراء والمساكين المتعففين الذين لا يسألون الناس إلحافا ومد يد العون لهم في صمت كما علمنا ديننا..
لكنني لم أقصد هذا النوع من الكذب، بل قصدت ما فهمه حسبو تماماً
أن يأتي شخص... عضو.. أو صديقة أوقريبة ليطلب مساعدتكم في حل مشكلة ما، عاطفية أو دراسية أو تربوية أو غير ذلك..
وبعد أن تعطوه من وقتكم وجهدكم واهتمامكم ونصحكم المخلص، يخبركم أنه كان يخدعكم، وأن المشكلة كلها اختراع من عقله، قصد بها اختبار ردود أفعالكم...
أو .. لا يخبركم وتكتشفون بأنفسكم هذا من تضارب أقواله، أو يقودكم إحساسكم للشك فيه بعد فترة..
ترى ما هي دوافع مثل هذا الشخص المخادع، وما هي أسبابه؟
هل هو مريض نفسي؟ يشعر بنوع من الانتصار عندما ينجح في خداع الآخرين؟
أم هو نفسية خبيثة شريرة، تستغل الطيبين؟
أم هو يهدف بتصرفاته هذه إلى تشكيك الطيبين فيمن حولهم، ليتوقفوا عن فعل الخيرات، فينتشر الشر دون رادع؟؟
أحب أن أسمع إجاباتكم ...
(أرجو ألا تحبطكم النتائج عن الاستمرار... تذكروا أن الفائز هو من يحصل على أكبر عدد من النقاط، وكلما زادت المشاركات زادت النقاط)
كل الاحتمالات الموجودة في الأسئلة واقعية ومحتملة
ترى ما هي دوافع مثل هذا الشخص المخادع، وما هي أسبابه؟
أحيانا يكون نوع من الاختبار للآخر بأن يخدعه في موقف ما ليعرف ماذا ستكون ردة فعله في هذا الموقف وذلك ليختبر مثلا مكانته عند الآخر ومعزته له ، وهناك آخرون يخدعون ليُحدثوا خلافا بين الآخرين نوع من النميمة
هل هو مريض نفسي؟ يشعر بنوع من الانتصار عندما ينجح في خداع الآخرين؟
نعم هم مرضى للغيرة والحقد والحسد وعلى قدر الحقد والكره يكون إحساسهم بالانتصار
أم هو نفسية خبيثة شريرة، تستغل الطيبين؟
أحيانا يكونون هكذا فهناك مبدأ المصلحة عند البعض ويعملون وفقا لهذا المبدأ
أم هو يهدف بتصرفاته هذه إلى تشكيك الطيبين فيمن حولهم، ليتوقفوا عن فعل الخيرات، فينتشر الشر دون رادع؟؟
ليس الكل يكونون واعين لما يفعلوه أحيانا ولكن أحيانا ينتقل سمهم لضعاف النفوس فيصبحون مثلهم أما الأقوياء فلا يؤثر ذلك عليهم
ولكن لي مبدأ مهما حدث أحاول أن أطبقه وهو " إن الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه " ومهما كان من الآخر - لأني إذا أُغلقت نفسيتي ولا تغلق بسهولة لا أستطيع أن أفتحها مرة أخرى - أحاول ألا أمنع الخير حتى لو عن طريق شخص آخر يُـوصِله