المحرر موضوع: إسعافات أولية للمشكلات اليومية الحياتية 2  (زيارة 8678 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
 :emoti_133:
أعتذر لخالتو أسماء لأني سبقتها  :blush::
المشكلة كالآتي
فتاة أعجبت بأستاذ لها من الجامعة و اكتشفت أنه هو أيضا يبادلها نفس الإعجاب وهي الآن تشعر أنها تحبه وهو أيضا يقول هذا الشيء ويريد الزواج منها
ولكن المشكلة هي أن أهل الفتاة لن يوافقوا به
لأنه متزوج ولديه عدد لا بأس به من الأطفال ويكبرها بأكثر من عشرين عاما
وبالنسبة للمشاكل المادية سوف يتدبرها أي ليس جانب المادة محسوب
فالفتاة في حيرة الآن ماذا تفعل أتواجه أهلها وتقف ضدهم وتستسلم لرغبتها من الزواج منه وإن استسلمت لهذا فسوف تضحي بأمومتها لأنه لا يريد أطفال لأنه لديه الكثيييييير أم ماذا تفعل ؟ وما الرؤية المستقبلية لهذا الزواج إن تم ؟
 
« آخر تحرير: 2009-07-17, 13:43:45 بواسطة فتاة مسلمة »

حازرلي أسماء

  • زائر
فتاة مسلمة لا عليك ... فكما قالت ماما فرح المشاكل لا تحتمل الانتظار، بل تستلزم إسعافات أولية سريعة   :emoti_282: :emoti_6:

إمممممم  :emoti_17:المشكلة التي طرحتها من النوع الثقيل  :emoti_17: :emoti_209:

لي عودة بإذن الله بعد إنهائي لما بين يديّ  emo (30):

ماما فرح

  • زائر

أنصح الفتاة بأن تضع نفسها مكان أبناء الأستاذ

وتتخيل شعورها لو قرر أبوها أن يتزوج فتاة تقاربها في السن تأخذه منها ومن أمها وإخوتها بعد أن كان لهم وحدهم

ثم تضع نفسها مكان الزوجة الأولى

ماذا لو تزوجت هذا الرجل ثم بعد عام مثلا أعجبته ثالثة وقرر الزواج منها

هذا من ناحية

ومن ناحية أخرى لابد أن تفكر أولا في حقيقة الأمر وسبب رغبة هذا الرجل في الزواج منها

الرجل يكبرها بعشرين عاماً أي أنه فوق الأربعين بقليل أو كثير

والرجل في هذه السن قد يمر بأزمة منتصف العمر مع تقدمه في السن وذهاب سنوات الشباب فتراوده مشاعر  بأنه لم يعش سعيداً كما ينبغي وأن من حقه أن يبحث عن سعادته قبل أن يمضي العمر

فهو غالباً لم يعجب بالفتاة ولا أحبها وإنما أعجب بفكرة الحب نفسها وأنه مازال محل إعجاب من فتيات الأحلام

وغالباً يفيق من هذا الوهم قبل أو بعد فوات الأوان ويعرف أنه لم يحب إلا زوجته الأولى وقد يترك الثانية ويعود للأولى بالكامل أو يبقى محتفظاً بالثانية التزاماً بعقد الزواج وليس رغبة في العيش معها حقيقة .. فهل تقبل الفتاة أن يعيش معها على هذا الأساس المهين ؟

والمخدوعة الحقيقية في هذه الحالة هي الفتاة التي صدقت الوهم ثم تحولت إلى مجرد ورطة تورط فيها الرجل ومضطر لاحتمالها

طبعاً كلامي كله لا علاقة له بحكم التعدد

فلو كان الأمر احتياج لأكثر من زوجة أو لعيب مادي أو معنوي في الزوجة الأولى لأقدم على الزواج مبكراً جداً عن ذلك ولما كان في ذلك مشكلة

الحالة هنا ليست رجل يسعى للتعدد لسبب معقول وإنما الحالة هنا رجل غير واعي بما يدفعه للزواج الثاني وفتاة تتوهم أنه يحبها

الاثنان متوهمان أنهما في حالة حب

والاثنان سيفيقان على الحقيقة الصادمة عاجلا أو آجلا

فالأفضل أن يفيقا عاجلا قبل فوات الأوان وقبل أن تخسر الفتاة فرصة أفضل كثيراً في الزواج من شاب يكون لها وحدها دون أن تحمل إثم هدم أسرة بلا مبرر معقول

وقبل أن يخسر هو حب زوجته الأولى ثم لا يستطيع استرداده مرة أخرى وربما استردادها هي نفسها


غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
ماما فرح أولا أبنائه مازالو صغار على حد علمي
أما أمر أزمة منتصف العمر فلا أفهمها
ولكن ما المشكلة إذا كان يريد الزواج من بدري ولكن لم يستطع أن يفعل للظروف الحياتية وأنه لم يجد من كان يبحث عنها حتى وجد هذه الفتاة
 ألا يستطيع الرجل أن يحب أكثر من امرأة في وقت واحد ألا يسع قلبه تعددا أيضا ولا يكون أزمة منتصف العمر   

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
هل تعتبر فتاة على خلق ودين تلك التي تضحي بأهلها الذين أمرها الله تعالى بطاعتهم وبرهم واكتساب رضاهم، وجعل ذلك قرين توحيده والإيمان به...
تضحي بكل هذا من أجل رجل غريب ومشاعر عابرة؟

وكيف سمحت الفتاة لنفسها أن يتحول إعجابها لحب؟
الاعجاب لا يتحول لحب الا بمجهود شخصي من الانسان.. تغذية بالنظرات والابتسامات واللقاءات والتفكر وغير ذلك

فهل نتكلم عن فتاة متدينة تكترث لحكم الله، ام فتاة عادية .. ليس لأحكام الشرع أي اعتبار لديها؟؟
فلكل منهما حديث مختلف

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

غير متصل جمانـة القدس

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 273
  • الجنس: أنثى
  • عدتُ أنا! (ســـما)
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رأيي من رأي الخالات يا فتاة مسلمة

تعالي نتخيل أن الزواج هذا قد تم.. ما العواقب؟!

- ستضحي الفتاة بأهلها وتخسرهم.. ولك أن تتخيلي الحسرة في قلوبهم بعد أن عدّوا الثواني التي مرّت من عمرها عدّاً في حبّها وتربيتها

- ستكسر قلوب زوجة أستاذها، وأبنائه، وكذلك المقربين منهم.. ومهما كانت طيبة وخلوقة وديّنة، سيكون (اسمها) غصة في حلوقهم -على أقل تقدير-

- يقولون، الرجل يرى في المرأة التي يحبها أصغر معاني الأمومة.. والمرأة ترى في رجلها أكبر معاني الطفولة.. وبهذا يكتمل الحبّ.. فكيف لها أن ترى في من يكبرها بعشرين عاماً معنى واحداً من معاني الطفولة؟!.. وإن لم تكن هذه قاعدة.. فكيف لها أن تمضي معه أوقاتها.. ونضارتها.. وشبابها.. بعد عشرة سنوات أو عشرين؟!.. لما يتجاوز عمره الخمسين أو الستين.. ويكبر عمر قلبه.. ويزداد في رأسه الشيب؟!

- وستخسر يا أختي أن تكون أماً.. فهل ترضى؟!.. وإن كان قلبها يتسع لكل هذا الحبّ لأستاذها، أيقبل -القلب نفسه- أن يتخلى عن (زينة الحياة الدنيا)، وحبهم، وتربيتهم.. وإعدادهم؟!.. أم أن هذا لا يهم في مقابل حبها؟!

- ولو قلنا إنها تزوجته، ولم تنجب منه، وخسرت أهلها.. ثم ماذا؟! ألن تكبر هي ويكبر هو.. ثم يودعها إلى ربه.. وتبقى وحدها.. دونما أهل ولا أولاد.. وأهله هل سيحتضونها؟!.. وأهلها هل سيرجعونها إليهم بعد أن رمتهم؟!.. ستمضي نصف عمرها وحيدة غريبة دونما أهل ولا زوج ولا ولد.. وهذا ليس مطلقاً، إنما هو المتوقع حسب تسلسل أحداث الحياة..

- وأخيراً.. هذا الرجل الذي يحبها، ويريد الزواج منها، هل يرضى أن يزوّج ابنته -التي في مثل عمرها- برجل في مثل عمره؟!.. أجزم أنه لا يرضى!

لعلها تضبط نفسها عن حبه، وتحفظ قلبها فيها، وتخفيه وتضمه.. ولا تطلقه إلا لمن يرتضيه لها ربها أولاً.. وأهلها ثانياً وثالثاً ورابعاً، ثم قلبها..
يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَار...
                                                     (النــّـور)

ماما فرح

  • زائر
ماما فرح أولا أبنائه مازالو صغار على حد علمي
أما أمر أزمة منتصف العمر فلا أفهمها
ولكن ما المشكلة إذا كان يريد الزواج من بدري ولكن لم يستطع أن يفعل للظروف الحياتية وأنه لم يجد من كان يبحث عنها حتى وجد هذه الفتاة
 ألا يستطيع الرجل أن يحب أكثر من امرأة في وقت واحد ألا يسع قلبه تعددا أيضا ولا يكون أزمة منتصف العمر   


نعم يستطيع الرجل أن يحب أكثر من أمرأة في وقت واحد ويسع قلبه التعدد ولكن عندما تكون أمامنا حالة محددة نبدأ في تحليلها بدقة ولا نضعها تحت إطار عام إلا إن توفرت بها شروط هذا الإطار العام

هذا الرجل من حقه أن يتزوج حتى أربعة : هذا هو الإطار العام
ولكن هناك شروط للتعدد لابد من تحققها وأولها العدل

وهناك مغزى للتعدد في الإسلام هو المحافظة على كرامة المرأة وعدم تركها بلا زوج وأيضاً الذرية الصالحة وإنشاء أسرة مسلمة

طبقي معي هذه النقاط على هذه الحالة لنرى إن كانت هذه الحالة تندرج تحت بند التعدد كما يرضاه الله أم أنها مجرد تحايل باسم الشرع

1- العدل

الرجل لا يريد الإنجاب من الثانية بدعوى أن لديه عدد كاف من الأبناء

طيب أين العدل هنا بين الزوجتين إذا حرم إحداهما من حق الأمومة ومنحه للثانية؟

2- كرامة المرأة وإنشاء أسرة مسلمة

إذا كان أبناءه صغار فأظن أن مشكلته الآن هي انشغال زوجته عنه بالأبناء فهو لا يريد زوجة ثانية لينشئ معها أسرة مسلمة تعمر الأرض وتحقق مراد الله وإنما - آسفة للتعبير - يريد خليلة تسليه ويقضي معها أوقاتاً سعيدة فقط فأين كرامة المرأة المسلمة إن رضيت أن تكون مجرد أداة للمتعة تحت مسمى شرعي

--------------------------------------

بالنسبة لأزمة منتصف العمر هي عند الرجل تشبه سن اليأس عند المرأة

فالإنسان عموماً - رجل أو امرأة يبدأ طفلا ثم يسير منحنى نموه نحو الارتفاع فتأتي مراحل المراهقة والشباب والنضج ثم يبدأ المنحنى في الهبوط نحو الشيخوخة

ومرحلة بداية الهبوط هذه تصحبها مشاعر اكتئاب قد تكون قوية أو خفيفة يفكر فيها الشخص في حياته وماذا أخذ منها وأنه بدأ يقترب من النهاية والموت ويريد أن يستمتع بما بقى من حياته بأقصى درجة ممكنة

وهنا يتعلق بما يمكن أن يبقيه بعيداً عن السير نحو الشيخوخة والموت ولو بالأوهام عن طريق إنشاء علاقة جديدة أو زواج جديد يعطيه الإحساس بأنه مازال شاباً

لو استطاع الشخص المرور من هذه المرحلة  باتزان وربما بمساعدة الطرف الثاني ( زوج - زوجة ) فلن تكون هناك مشكلة

لكن لو لم يفهم طبيعة المرحلة التي يمر بها ولم يفهمها من حوله هنا تكون المشكلة

لو لاحظت بعض المشاهير من الفنانين والفنانات ( لأنهم أكثر الناس حباً للحياة وخوفاً من الشيخوخة ) ستلاحظين  بينهم من يترك زوجة بعد سنين طويلة ليتزوج من فنانة صغيرة مغمورة أو فنانة عجوز متصابية تتزوج شاباً صغيراً أو فنانة تنتحر اكتئاباً لتقدمها في السن ...........


غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
أشكركم على الردود
ولكن يا ماما فرح كيف تواجه هذه الفتاة هذا الرجل وماذا تقول له ردا على هذا الوضع وإنهاءً له

ماما فرح

  • زائر
أشكركم على الردود
ولكن يا ماما فرح كيف تواجه هذه الفتاة هذا الرجل وماذا تقول له ردا على هذا الوضع وإنهاءً له

يجب أن تواجه نفسها أولا وتكون متأكدة من أن هذا الزواج محكوم عليه  بالفشل وأنها لا يجب أن تتجاهل رفض الأهل له

 فالإسلام جعل قبول الخاطب نتيجة لمجموع رأيين : رأي الفتاة ورأي ولي الفتاة (أبوها - عمها - أخوها - أو من يحل محلهم )

رأي الفتاة لأنها من ستعيش مع هذا الرجل بقية عمرها فلابد من وجود قبول له عندها

ورأي وليها لأنه أكثر خبرة وحكمة ومعرفة بأمور الزواج التي يغيب معظمها عن الفتاة

وعندما تتأكد الفتاة من صحة موقفها ستجد ما تقوله .. ولكن يجب أن يكون ردها حاسماً وسريعاً ولا تعطيه فرصة للنقاش معها حتى لا يؤثر عليها ويسهل لها الأمور وحتى لا تتأثر هي إن لمحت عليه حزن أو حرج فتتراجع عن موقفها

فلتقل له مثلا أنها لن تخالف أهلها وأنها ترى أن معهم حق ولو كانت ابنته هو في نفس الموقف لرفض زواجها بمن اختارته

أسأل الله أن يربط على قلبها ويلهمها القول السديد الذي يرضي الله



غير متصل حلم

  • شباب منتج
  • ****
  • مشاركة: 1079
لا إله إلا الله.

غير متصل محمد عيد

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 896
  • الجنس: ذكر
  • ابن الأزهرالحاني
                 
                                   عذرا على المداخلة

ولكن أختى " فتاة مسلمة " ـ من خلا ل البرامج التى كنت أسمعها ، إن السن يلعب دورا كيبرا بينهما ، لأن الزواج هو الحياة ، الأفكار ، المشاركة بالرأى ، وإذا كان أحدهما يسبق الآخر بفترة تزيد عن  العامين ، فلا ترابط بين الأفكار ، ولا إتفاق ، وإذا توفر هذين الأمرين فالحياة تشبه السجن ، وخير مثال أختى ...

فقد تزوجت من محاسب عندنا وكان متزوجا وكان أكبر منها سنا " أظن عشر سنين ، أو خمس عشرة سنة "  وما زالت لى تشتكى

فكونى حريصة على توجيهها إلى الصواب .

                                       " وإل فيه النصيب يقدمه ربنا "
" ومن أحسن قولًا ممن دعا إلى الله، وعمل صالحًا وقال إنني من المسلمين "!!


لا أحد.

غير متصل سلمى أمين

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 2671
  • الجنس: أنثى
  • و مالنا ألّا نتوكل على الله، وقد هدانا سُبلَنا ..
..........................ما هذا التخريف !!!!!!!!!!!!!

اقصد ما هذه البلاهة ؟؟؟....

يكبرها بعشرين عاما ..

متزوج..

لديه اطفال...

هي في الجامعة ...

لم يتجاوز عمرها ال20 عاما ...

لن تنجب لانه لا يريد المزيد من الاطفال ..

طيب...عظيم...ولم تنتظر...لا ارى اي عائق ابدا ...؟؟؟..

هل يعترض احدكم ؟؟...


أتعلمين ما هو الوطن يا صفيّة ؟

- الوطن هو ألّا يكون هذا كلَّه .. [/

غير متصل فتاة مسلمة

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 1763
  • الجنس: أنثى
  • Seni seviyorum Tanrı'ya
 laugh::::-0 laugh::::-0

بالنظر لتاريخ الموضوع وقتها كنت في الدراسة الجامعية وكان أمر هذه الفتاة ذاع بيننا فتخالفنا في الرؤى

وبالطبع يا زبدياية لا يوجد أي مشكلة في الأمر  :emoti_282:

--------------------------------------------------------------------------

جزاك الله خيرا أخي

ولكن هناك بعض الحالات تختلف كفتاة كبر سنها وتزوجت بأكبر منها بين الخمسة عشرة والعشرين عاما وهناك الوفاق والحمد لله والحياة جميلة

ولكن لي وجهة نظر عندما يكون السن شديد التقارب يكون الأمر أشبه بالندية

فالأمر يحتاج لموازنة في أمر السن وأرى أنه من خمسة إلى عشرة أعوام لا ضير فيها يكون الرجل أكثر احتواء ورجحانا للعقل

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
أتفق معك يا فتاة مسلمة

سنتان قليل جدا... لا يمنع من النجاح طبعا.. لكن لا يمكن ان يتخذ قاعدة

*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*