رسالة من تلميذ أو مريد، تراكمت محقرات الذنوب على قلبه حتى ذهبت بنوره وأحالته صخرا جامدا، لا يخضع ولا يتأثر،
إلى شيخ وقور مهيب ومرب صالح وعالم رباني..
اقتنع الاول بعقله أن هذا الشيخ قد عرف معنى السعادة الحقيقي، واستشعر نور الله بقلبه، وتذوق حلاوة الإيمان، فهو يريد أن يكون مثله، فيحيا قلبه وتستنير روحه، فهو يتلمس منه العون والإرشاد
وسيرحب به الشيخ ويدله على اول الطريق
هذا ما أراه في الرسالة، والله اعلم