ناس #&#$$#؟؟؟##

[ماما فرح]

زفاف أسطوري لزوجين من الضفادع 

18-03-2009
 
 نيودلهي - وكالات




 
     أقدم كهنة هندوس أمس الأول بتزويج ضفدع (ذكر) أطلقوا عليه اسم «بارون» أي (ريح) على عروسته الجميلة «بيجولي» أي (رعد) ؛ وذلك في إطار مراسم وطقوس أقيمت بهدف استرضاء آلهة المطر .

وكان المزارعون في بلدة (جواهاتي) شمال الهند قد انتابهم القلق عندما تأخر المطر عن موعده ، وهي المشكلة التي تسببت في قلة المحاصيل الزراعية خلال العام الحالي .

وقام الكهنة بالإشراف على مراسم عقد قران الضفدعين «بيجولي» و «بارون» في حضور أكثر من 2000 مدعو .. دعوا للعريس والعروس بالسعادة وطول العمر !!

وبعد إتمام مراسم الزواج تم تقديم وجبة احتفالية خاصة للعروسين ، وهي الوجبة التي كان قوامها آلاف من الذباب والبعوض .

ونقلت صحيفة محلية عن أحد الكهنة الذين أشرفوا على إتمام مراسم زواج الضفدعين قوله : " نأمل أن تسقط الأمطار قريبا .. كانت هذه المراسم هي الملاذ الأخير ، ونتمنى أن نرى نهاية لفترة الجفاف التي تجتاح منطقتنا منذ فترة ليست بالقصيرة " .

وكان الكهنة قد قرروا إتمام تلك الزيجة بين ضفدع وضفدعة من منطلق معتقد هندوسي قديم .. مفاده أن ذلك الأمر يؤدي إلى إرضاء آلهة المطر .


 

[ريحان المسك]

يا سلااااااااااام

يعني البني ادمين يادوب و قادرين يعملو فرح مرتب و عليه القيمة

الضفادع كمان صارت يتعمللها افراح

الله الله

[ماما هادية]

لله في خلقه شؤون

سبحان الله كيف يقبل هؤلاء ان يعيشوا بهذه المعتقدات التافهة في عصر العلوم والتكنولوجيا والتواصل العالمي؟!!

[نور الهدى]

  جـــــــــهل               جـــــــــــهل                  جــــــــــــــــــهل


  اللهم ثبت علينا العقل والدين  

[ماما فرح]

 


تونسي يقتل أمه ويترك جثتها تتعفن

  21-03-2009
 
 تونس – وكالات
 
      مع النادر أن تتجنب الزوجة الدخول في مواجهة مع أم الزوج .. خاصة إذا ضمهن بيت واحد ..
ومع أن الزوج - وهو المتضرر الأول - يحتاج لحكمة لإدارة النزاع .. إلا ان البعض قد يفشل فينحاز لطرف دون الآخر مع أن ذلك ليس هو الحل الأمثل .

وفي هذا السياق حرضت تونسية زوجها (40 عاما) للتخلص من أمه العجوز التي تقطن وحيدة في شقة أجرها لها بعيدا عن منزله بدعوى أن أولادها أحق بتكاليف تأجير الشقة من الأم .

وذكرت جريدة (لوتون) التونسية الناطقة بالفرنسية - : " إن الأم كانت تقيم مع ابنها المتزوج بنفس المنزل ،وعلاقتها مع زوجة ابنها كانت علاقة نزاع دائم ؛ مما دفع الابن إلى تأجير شقة لأمه معتقدا أن هذا الحل سينهي المشاكل وحياة (النكد) المستمر التي يعيشها منذ سنوات " .

وأوردت الصحيفة : " الابن الذي اقتنع بفكرة زوجته توجه يوم الواقعة إلى شقة أمه وقام بخنقها بغطاء الرأس الذي كانت ترتديه لتفارق الحياة ، ثم أغلق باب الشقة وانصرف وكأن شيئا لم يكن ..
غير أن الروائح الكريهة التي انبعثت من الشقة أثارت انتباه الجيران وعجلت بكشف الجريمة " .


 

[ريحان المسك]

يا سلاااااااااااام

احلى هدية على عيد الأم 

[ماما هادية]

في الحقيقة أسلوب الصحيفة في تصوير هذه الجريمة النكراء البشعة في غاية التفاهة
فهو يصور الامر كأنه جريمة قتل عادية

ومع بشاعة جرائم القتل أيا كان الضحية، إلا أن البشاعة تتضاعف عندما تكون الضحية هي الام التي قال عنها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن الجنة تحت أقدامها، وأن المرء مهما فعل ما وفاها زفرة واحدة من زفراتها

لكنه العقوق والعياذ بالله، وهو من علامات الساعة، ان يبر الرجل زوجه ويعق امه

[امينة]

لا حول و لا قوة الا بالله

في الصيف الماضي حدثت قصة مشابهة عندنا و يمكن أبشع

شاب قتل أمه التي ربته ( جلبته من المستشفى الذي تشتغل فيه لما تخلت امه الحقيقية عنه لانه طفل غير شرعي) و ربته مع ابنائها و لما كبر الشاب قتلها و هي تصلي العصر بعدما كان قد ذبح اخوته ( شابة و شاب في العشرينات ) و سرق ممتلكات الام من ذهب و اموال

فعلا اتقي شر من احسنت اليه
 

[نور الهدى]

انما أموالكم وأولادكم أعداءا لكم فحذروهم

  يا الله شيئ مقشعر للبدن ومخزي جدا عندما نسمع مثل هذه القصص 

 يعني الأم تعبت وشقيت وربت وضحت ياعيني عليها وبالأخير يكون موتها على يد من تعبت عليه  وشقيت من اجله وربته وضحت له

  ولكن أمعقول من شخص تربى تربية صحيحة وسوية ان يصدر منه مثل ذلك التصرف

 أنا من وجهة نظري مستحيل   يعني معقول الام تكون هدت حيلها عشان ابنها  يعني متل مابقولو  خلته راجل
 
 وبالأخير ينساق نحو كلام زوجته  لا اتوقع انو يكون الانحراف وصل لهذه الدرجة مهما بلغت المرأة ذكاء ودهاء وجمال

 وعلى فكرة ليس الحق على الزوجة انما الحق عليه هوا    أمك ثم امك ثم أمك        الزوجة تعوض  والأولاد يعوضوا  إلا الام لايستطيع أي شخص أن يعوضها   

[ماما هادية]

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُواًّ لَّكُمْ فَاحْذَرُوَهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }

 

[ماما فرح]

شركات (دفن موتى) خمس نجوم

 05-04-2009
 كارولينا – وكالات
 
     أزمة أمريكا المالية في حقيقتها أزمة الأخلاق ومهما تشدقت بحقوق الإنسان قد يحمي القانون الأمريكي خصوصية المواطن ما دام هو حي أما بعد موته فحدث ولا حرج - فلا كرامة لأمريكي بعد موته - شعار يصلح كتابته للتابوت الضيق الذي خصصته شركة لخدمات دفن الموتى لمواطن أمريكي توفي منذ خمس سنوات ولكن مشكلته لا مشكلتها انه ضخم أكثر مما يجب

ونقلت شبكة / CNN / الإخبارية الامريكية عن احد العاملين في شركة خدمات الدفن قوله أنهم حاولوا عدة طرق من أجل وضع "جيمس هاينز"، في التابوت المخصص له.ولم يجدوا حلا غير تقطيع أرجله حتى يضع جسده في تابوت

وبدأت الشرطة في ولاية ساوث كارولينا الأمريكية، التحقيق في قضية جيمس هاينز والذي توفي عام 2004 بعد إصابته بسرطان الجلد

وقال هايزن بلاك مسؤول التحقيق أن الشرطة قامت بإعادة فتح التابوت ووجدت العديد من الأدلة غير السارة بحسب تعبيره إلا أنه رفض أن يضيف أي تفاصيل .

ورفضت الشرطة أن تقدم أي معلومات عن حالة جسم هاينز، كما لم تعلق شركة Cave Funeral Services بدورها على القضية.

أما أرملة المتوفي، روث هاينز، فعبرت عن صدمتها وحزنها الشديد لسماع هذه التقارير والأخبار، مؤكدة أنها تعيش حالة فقدان زوجها مرة أخرى.

[ماما فرح]

عجوز تتصل بابنها بمعدل (50) مرة في اليوم

 11-04-2009
 
  فيينا - وكالات

     ضاق شاب نمساوي ذرعا باتصالات أمه العجوز المتكررة .. فلم يجد بداً من التوجه لمحكمة مدينة كلاجنفورت مطالبا بمعاقبتها !

وذكرت صحيفة (كلاين تسايتونج) أن الأم (73 عاما) ظلت على مدى عامين ونصف تجري يوميا أكثر من 49 اتصالا هاتفيا بابنها ..

وذكرت السيدة للمحكمة - خلال نظر الدعوى التي أقامها ابنها - :

" كنت أريد التحدث إليه فقط .. لا يمكنني الحديث إلى ابني أو ابنتي (وجها لوجه) ، ولم أر حفيدي قط .. وعمره الآن 15 عاما " .

وبالرغم من تعاطف هيئة المحلفين مع السيدة إلا أن المحكمة قررت تغريمها مبلغ 360 يورو (478 دولارا) ..

ولم تكشف المحكمة عن اسم السيدة أو ابنها

 

[حازرلي أسماء]

عجوز تتصل بابنها بمعدل (50) مرة في اليوم

 11-04-2009
 
  فيينا - وكالات

     ضاق شاب نمساوي ذرعا باتصالات أمه العجوز المتكررة .. فلم يجد بداً من التوجه لمحكمة مدينة كلاجنفورت مطالبا بمعاقبتها !

وذكرت صحيفة (كلاين تسايتونج) أن الأم (73 عاما) ظلت على مدى عامين ونصف تجري يوميا أكثر من 49 اتصالا هاتفيا بابنها ..

وذكرت السيدة للمحكمة - خلال نظر الدعوى التي أقامها ابنها - :

" كنت أريد التحدث إليه فقط .. لا يمكنني الحديث إلى ابني أو ابنتي (وجها لوجه) ، ولم أر حفيدي قط .. وعمره الآن 15 عاما " .

وبالرغم من تعاطف هيئة المحلفين مع السيدة إلا أن المحكمة قررت تغريمها مبلغ 360 يورو (478 دولارا) ..

ولم تكشف المحكمة عن اسم السيدة أو ابنها

 

يالها من حياة يسمونها حياة متحضرة تلك التي أهدرت فيها قيم العلاقات الحميمة... حتى دخلتها الغرائب والعجائب

[ماما فرح]

مصرية تخلع عريسها في شهر العسل

 19-04-2009
 القاهرة - وكالات

     صممت عروس مصرية على الانسحاب مبكرا من عش الزوجية بعد أن تبين لها أن عريسها قد تحلل من كل القيم - عندما اعتدى على والدته العجوز بالسب والضرب لطلبها مساعدة مالية منه .

قضت محكمة الأسرة في مدينة المعادى القاهرية بخلع مهندسة (26 عاما ) من زوجها المحاسب 37 سنة بعد زواج استمر 18 يوما فقط في أسرع قضية خلع

وذكرت صحيفة / الجمهورية / أن الزوجة الشابة تنازلت عن كل ما قدمه لها زوجها قبل وأثناء فترة زواجهما القصيرة وتنازلت عن كل حقوقها

وكشفت الزوجة عن أن والدة زوجها هي ضيفة لديها وتقيم مع والدتها وأكدت أنها سترعاها وتسهر على راحتها وأن كل ما تطلبه هو أن تمنع المحكمة الابن العاق من التعرض لها.

وأمام القاضي وقفت الأم لتؤكد كل ما قالته زوجة ابنها وقالت أنها تعيش مع زوجة ابنها خوفا من بطش الابن بها وناشدت المحكمة إبعاد الابن عنها وعدم تعرضه لها

فأصدرت المحكمة حكمها بخلع الزوجة وتكليف مكتب التسوية بأخذ تعهد على الزوج بعدم التعرض لوالدته .

[ماما فرح]

استثمار الأجداد أحياء




  03-06-2009

 كيب تاون - وكالات
 
     قالت إحدى القنوات التليفزيونية أنها حصلت على حق بث جنازة المناضل نيلسون مانديلا حصرياً مقابل 225 ألف جنيه إسترليني .

ووفقاً لـ (الديلي ميل أون لاين) أمس ،

 فإن ماندالا - حفيد مانديلا - تفاوض مع إحدى القنوات الإخبارية

 على إعطائها انفراداً بتغطية جنازة جده الذي يبلغ عامه (91) في يوليو/ تموز المقبل،

ولم يظهر للعلن منذ عدة أسابيع ؛ مما زاد من حدة التكهنات حول وضعه الصحي .

وفي الوقت الذي عبر فيه أحد أفراد أسرة مانديلا عن استيائهم البالغ من تصرفات ماندالا ..

إلا أن الحفيد نفى كل ما أثير ضده ..

مؤكداً أنه لا يجرؤ على فعل ذلك بجده وهو على قيد الحياة ،

إلا أن سنوكاي زيكالا - مدير القناة الإخبارية - اعترف أن المفاوضات مع الحفيد كانت قد أوشكت على الانتهاء .

في غضون ذلك ،

 أعلن مصدر حكومي أن أية ترتيبات تخص الرئيس مانديلا لا يجب مناقشتها بعيداً عن الحكومة ؛

 فمانديلا رمز وتاريخ للبلاد وليس ملكاً خاصاً لأسرته .

[إيمان يحيى]

للرفع

[محمد عيد]

للمتابعة