أي الطريقين تختار ؟

[ماما فرح]

د. سارة (صار لدينا أكثر من سارة فلابد من التمييز )

النماذج التي نقلتيها رائعة بجد 

وبالنسبة للأهل باعتباري أحدهم أقول لك : منذ عدة سنوات أرادت ابنتي الكبرى العمل ولكني لم أكن مرتاحة كثيراً وخفت عليها واشترطت ألا تعمل بائعة ووضعت لها عقبات (لخوفي عليها وليس لمجرد التعنت) حتى ملت وتركت الأمر إلى ما بعد التخرج واكتفت بالتدريب في الصيف

ولكن أفكاري تغيرت مع الوقت بعد أن لمست تغيراً في شخصية البنات حالياً عموماً فلم تعد البنت الآن بالصورة التي كنا عليها من الضعف وقلة الحيلة فصرت أنا من أشجعهن على العمل بجوار الدراسة إن توافرت فرصة مناسبة

يعني الأهل ممكن يغيروا موقفهم ولكن الأمر يختلف من شخص لشخص

جواد

موقفك ممتاز في هذه الواقعة وهكذا يجب أن يكون التمسك بالصواب الواضح مقابل الخطأ الواضح

ولكن عندما يتعلق الأمر بتغيير المفاهيم لدى الآخر وبالذات إن كانوا الأهل وبالذات إن كان الأمر يحتمل درجات رمادية إضافية بين الخطأ والصواب  فأنا أفضل أن يتم ذلك باللين والرفق وليس بالتصميم والتحدي

 

[ماما فرح]

نحن في لبنان كثير من الطلبة الجامعين سواء كانوا نساء أو رجال يدروس ويعملوا بفس الوقت

و أنا لي صديقات يعملن ويدرسن بنفس الوقت

ومثال أقرب أمي كانت تعمل وتدرس أيضا

فالدراسة والعمل معا بالنسبة للطلبة في لبنان أصبح أمر شائعا ومنتشرا حيث ينظر إليه الناس نظرتا عادية

جميل يا أرزة  أظن لو انتشر هذا الفكر في مصر ربما تتغير الخارطة الاقتصادية والاجتماعية أيضاً

أين باقي الناس؟

لم يشارك من الشباب إلا جواد 

ألا يوجد من الشباب من لديهم تجارب عمل لهم أو لغيرهم يحكون لنا عنها ؟

وسؤال؟

هل العمل لكسب القوت أم لتحقيق الذات أم لإيجاد قضية حياة أم للكل معاً ؟؟؟
تأملوا هذا الخبر 

موظف عمره (100) عام يتطلع للترقية

 22-02-2009
 
 شيكاغو - وكالات
 





     يستعد موظف أمريكي للاحتفال بعيد ميلاده الـ (100) في التاسع من مارس المقبل.

وذكرت صحيفة “شيكاغو تريبيون” الأمريكية عن ماكس فابيان أنه يعمل 5 أيام في الأسبوع منذ أكثر من 20 سنة أن العمل وسيلة ممتازة كي يبقى “مشغولاً” .

وأشار تقرير الصحيفة : " إن فابيان لا زال - وهو في خريف العمر - يقود سيارته بنفسه إلى محل عمله بشركة “آي زي إنداستريز” في مدينة نورثبروك في ولاية إيلينوي ، وتتضمن واجبات فابيان في العمل مراقبة المستودعات وجمع البريد " .

ويفتخر فابيان بالميزات الشخصية التي ساعدته خلال فترة توظيفه هي الإخلاص والصدق والمرونة ، معتبرا أن الإخلاص يأتي في المرتبة الأولى .. فإذا تحلى بها المرء يكون عاملاً جيداً .


 

[ريحان المسك]

كما قال ليبقى مشغولا , فالعمل و الجد لكسب الرزق خير من الجلوس في البيوت , و لو كان الشخص متقدما في السن , اتكلم عن ذوي الهمة العالية و ليس كمعظم شباب اليوم ...

اهتار طريقا معينا و هو ان يعيش بشكل طبيعي و لم يختر طريق التصنع و التظاهر بأنه تقدم في السن لكي لا يعمل ..

[امينة]

شفرة: [اختيار]

وسؤال؟

هل العمل لكسب القوت أم لتحقيق الذات أم لإيجاد قضية حياة أم للكل معاً ؟؟؟
تأملوا هذا الخبر  

مختلف بالنسبة للجنسين

بالنسبة للذكور

العمل يكون لكسب القوت اول اثم نفكر في الباقي  

بالنسبة للانات

لا واحد فيهم  
لانني بصراحة ضد عمل المرأة الا للضرورة الاولى بها العمل في بيتها  
و بالنسبة للشيخ

فهو الاعتياد و شغل الوقت  
لا اكتر

و الله اعلم  

[ماما فرح]

كلام جميل يا سارة

أمينة

نعم عمل المرأة بالبيت أهم وأخطر وأكثر تأثيراً من أي عمل خارجه وأقصد طبعاً التواجد الحقيقي في حياة الأبناء وتربيتهم لا الطعام والنظافة فقط

ولكن من ترشحين للعمل في مدارس البنات والمستشفيات لتعليم وعلاج النساء؟

[ريحان المسك]

بالنسبة للانات

لا واحد فيهم  
لانني بصراحة ضد عمل المرأة الا للضرورة الاولى بها العمل في بيتها  

 

[امينة]

كلام جميل يا سارة

أمينة

نعم عمل المرأة بالبيت أهم وأخطر وأكثر تأثيراً من أي عمل خارجه وأقصد طبعاً التواجد الحقيقي في حياة الأبناء وتربيتهم لا الطعام والنظافة فقط

ولكن من ترشحين للعمل في مدارس البنات والمستشفيات لتعليم وعلاج النساء؟

معاك حق يا ماما فرح هناك اعمال يجب ان تتخصص فيها المرأة و فقط لكن انا ضد ان تشتغل المرأة في اماكن عمل لا نتأتر ان اشتغل فيها الرجال و أمتلتها كتيرة اما التخصصات النسائية الصرفة فيجب ان تكون من نصيب المرأة و هنا اايد شغل المرأة و في هذه الحالة و لكن الثلات حالات التي ذكرتها حضرتك لا تناسب وضعها 

 و بصراحة و انا اكتب ردي تذكرت السارتين  

سارة الدكتورة   و مجال تخصصها في الطب ان شاء الله ( نسا و توليد )
و الست سارة الريحان و اعتراضها على كلامي  و و كان ما توقعت

بالنسبة للانات

لا واحد فيهم  
لانني بصراحة ضد عمل المرأة الا للضرورة الاولى بها العمل في بيتها  

 

 

[ريحان المسك]

كلام جميل يا سارة

أمينة

نعم عمل المرأة بالبيت أهم وأخطر وأكثر تأثيراً من أي عمل خارجه وأقصد طبعاً التواجد الحقيقي في حياة الأبناء وتربيتهم لا الطعام والنظافة فقط

ولكن من ترشحين للعمل في مدارس البنات والمستشفيات لتعليم وعلاج النساء؟

معاك حق يا ماما فرح هناك اعمال يجب ان تتخصص فيها المرأة و فقط لكن انا ضد ان تشتغل المرأة في اماكن عمل لا نتأتر ان اشتغل فيها الرجال و أمتلتها كتيرة اما التخصصات النسائية الصرفة فيجب ان تكون من نصيب المرأة و هنا اايد شغل المرأة و في هذه الحالة و لكن الثلات حالات التي ذكرتها حضرتك لا تناسب وضعها 

 و بصراحة و انا اكتب ردي تذكرت السارتين  

سارة الدكتورة   و مجال تخصصها في الطب ان شاء الله ( نسا و توليد )
و الست سارة الريحان و اعتراضها على كلامي  و و كان ما توقعت

بالنسبة للانات

لا واحد فيهم  
لانني بصراحة ضد عمل المرأة الا للضرورة الاولى بها العمل في بيتها  

 

 

يوجد خطأ يا امينة خانوم

اتفضلي على العيادة

هادا اولا

و ثانيا

اتوقعي اكتر مني يختي , كويس اني مجبتش البازوكا

[ماما فرح]

 

هيا إلى العيادة يا أمينة كما قالت لك سارة خانوم 

معاك حق يا ماما فرح هناك اعمال يجب ان تتخصص فيها المرأة و فقط لكن انا ضد ان تشتغل المرأة في اماكن عمل لا نتأتر ان اشتغل فيها الرجال و أمتلتها كتيرة اما التخصصات النسائية الصرفة فيجب ان تكون من نصيب المرأة و هنا اايد شغل المرأة و في هذه الحالة و لكن الثلات حالات التي ذكرتها حضرتك لا تناسب وضعها 

لماذا لا تناسب المرأة

تصوري مثلا معلمة في مدرسة بنات

1- تعمل في مدرسة بنات بنية الحفاظ عليهن من الاختلاط

2- تعمل لكسب القوت لتحسن من دخل أسرتها

3- تحقق ذاتها من خلال تفانيها في عمل تحبه وتنجح فيه

4- توجد لنفسها قضية حياة وهي تنشأة تلميذاتها وتربيتهن فكرياً وعقائدياً تربية إسلامية سليمة وليس تربية علمية وحشو رءوسهن بالمناهج فقط

ينفع يا أمينة خانوم؟   

[ريحان المسك]

هاتي لنشوف يا امينة خانوم

جاوبي

[امينة]

 

هيا إلى العيادة يا أمينة كما قالت لك سارة خانوم 

معاك حق يا ماما فرح هناك اعمال يجب ان تتخصص فيها المرأة و فقط لكن انا ضد ان تشتغل المرأة في اماكن عمل لا نتأتر ان اشتغل فيها الرجال و أمتلتها كتيرة اما التخصصات النسائية الصرفة فيجب ان تكون من نصيب المرأة و هنا اايد شغل المرأة و في هذه الحالة و لكن الثلات حالات التي ذكرتها حضرتك لا تناسب وضعها 

لماذا لا تناسب المرأة

تصوري مثلا معلمة في مدرسة بنات

1- تعمل في مدرسة بنات بنية الحفاظ عليهن من الاختلاط

2- تعمل لكسب القوت لتحسن من دخل أسرتها

3- تحقق ذاتها من خلال تفانيها في عمل تحبه وتنجح فيه

4- توجد لنفسها قضية حياة وهي تنشأة تلميذاتها وتربيتهن فكرياً وعقائدياً تربية إسلامية سليمة وليس تربية علمية وحشو رءوسهن بالمناهج فقط

ينفع يا أمينة خانوم؟   

 

ينفع و نص و ثلات أرباع  



حاضر يا ساروكا سأذهب  

 

هاتي لنشوف يا امينة خانوم

جاوبي

برد اهه سيبيلي فرصة ابعت ردي 

[ريحان المسك]

يا إلهي , رجعنا لنفس اللي بدأناه في اول الموضوع 

متخفيش يا ماما فرح , مش هسترسل في الضحك , أصلي شفت جانبك المظلم , يخوف موت 

[أم وعالِمة]

طيب سؤال يا جماعة : لو الواحد عنده موهبة رائعة و تمكن في حاجتين أو مجالين للعمل
و التميز و النجاح رائعين .... يمشي في الاتنين ولا صاحب بالين كداب زي ما بنقول في مصر ؟؟

[ماما فرح]

هذا يعتمد على نوعية الحاجتين

مثلا : طبيب أو مهندس وشاعر /رسام /أديب = كلها تمشي مع بعض ولا تعارض بل إثراء للشخص ولمجتمعه

طبيب أو مهندس  ورجل أعمال = خراب ذمم سريع

مدرس وراقص في فرقة فنون شعبية = جيل فاسد يخرج من بين يديه

وهكذا

إذا تعارضت الموهبتان فيكون الاختيار حسب أهمية كل موهبة وحاجة المجتمع لها .. هذا إذا كان الموهوب صاحب قضية ويريد أن يسخر جهده في سبيل الله وللإصلاح

أما إذا كان الموهوب لا يعنيه إلا التميز والنجاح لنفسه فلابد أن يعيد النظر في موضع قدمه في الدنيا ويراجع نفسه أين يقف ولماذا؟

هذا ما خطر ببالي الآن

4- توجد لنفسها قضية حياة وهي تنشأة تلميذاتها وتربيتهن فكرياً وعقائدياً تربية إسلامية سليمة وليس تربية علمية وحشو رءوسهن بالمناهج فقط

لماذا لم يستدعني أحد للعيادة ؟

الصواب : تنشئة   

 

[أم وعالِمة]

هذا يعتمد على نوعية الحاجتين

مثلا : طبيب أو مهندس وشاعر /رسام /أديب = كلها تمشي مع بعض ولا تعارض بل إثراء للشخص ولمجتمعه

طبيب أو مهندس  ورجل أعمال = خراب ذمم سريع

مدرس وراقص في فرقة فنون شعبية = جيل فاسد يخرج من بين يديه

وهكذا

إذا تعارضت الموهبتان فيكون الاختيار حسب أهمية كل موهبة وحاجة المجتمع لها .. هذا إذا كان الموهوب صاحب قضية ويريد أن يسخر جهده في سبيل الله وللإصلاح

أما إذا كان الموهوب لا يعنيه إلا التميز والنجاح لنفسه فلابد أن يعيد النظر في موضع قدمه في الدنيا ويراجع نفسه أين يقف ولماذا؟

** ما ينفعش يبقا دكتور و مهندس يا ماما فرح !؟؟؟

معانا في الدفعة أخ و زميل ربنا يكرمه اشتغل في مجال الكمبيوتر من زمان و كان نفسه يسيب الطب .. بس الطب ما سابهوش !!!

فبيكمل معانا تقضية واجب و إرضاء لأهله على أمل إنو يخلص الدراسة خلال سنتين ونص ان شاء الله و يتفرغ ساعتها
لشغله خالص ....

و أهو شغله في الكمبيوتر اللي ساعده يتجوز الإسبوع الماضي .. ربنا يتممله على خير يارب !!! [/b][/font][/size][/color]


** بس كنت عاوزة أعرف افرضي يا ماما فرح واحد عنده أسلوب دعوي و كويس و دكتور أو مهندس أو فأي كلية عملية بتاخد
وقت كبير .. يعمل ايه ؟؟

[ماما فرح]

** بس كنت عاوزة أعرف افرضي يا ماما فرح واحد عنده أسلوب دعوي و كويس و دكتور أو مهندس أو فأي كلية عملية بتاخد
وقت كبير .. يعمل ايه ؟؟

يعمل كما عمل هذا الطبيب 



وُلِد عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي في 23/10/1947 في قرية يبنا (بين عسقلان و يافا) . لجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع غزة و استقرت في مخيم خان يونس للاجئين و كان عمره وقتها ستة شهور . نشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة و أختين .

 

تعليمه :

التحق و هو في السادسة من عمره بمدرسةٍ تابعة لوكالة غوث و تشغيل اللاجئين الفلسطينيين و اضطر للعمل أيضاً و هو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمرّ بظروف صعبة . و أنهى دراسته الثانوية عام 1965 ، و تخرّج من كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972 ، و نال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال ، ثم عمِل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر (المركز الطبي الرئيسي في خانيونس) عام 1976 .

 

حياته و نشاطه السياسي :

- متزوّج و أب لستة أطفال (ولدان و أربع بنات) .

 

- شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام منها : عضوية هيئة إدارية في المجمّع الإسلامي و الجمعية الطبية العربية بقطاع غزة و الهلال الأحمر الفلسطيني .
 

- عمِل في الجامعة الإسلامية في غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضراً يدرّس مساقاتٍ في العلوم و علم الوراثة و علم الطفيليات .

 
- اعتقل عام 1983 بسبب رفضه دفع الضرائب لسلطات الاحتلال ، و في 5/1/1988 اعتُقِل مرة أخرى لمدة 21 يوماً .

 - اعتقل مرة ثالثة في 4/2/1988 حيث ظلّ محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين و نصف على خلفية المشاركة في أنشطة معادية للاحتلال الصهيوني ، و أطلق سراحه في 4/9/1990 ، و اعتُقِل مرة أخرى في 14/12/1990 و ظلّ رهن الاعتقال الإداري مدة عام .

- كان أحد مؤسّسي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في غزة عام 1987 ، و كان أول من اعتُقل من قادة الحركة بعد إشعال حركته الانتفاضة الفلسطينية الأولى في التاسع من ديسمبر 1987 ، ففي 15/1/1988 جرى اعتقاله لمدة 21 يوماً بعد عراكٍ بالأيدي بينه و بين جنود الاحتلال الذين أرادوا اقتحام غرفة نومه فاشتبك معهم لصدّهم عن الغرفة ، فاعتقلوه دون أن يتمكّنوا من دخول الغرفة .

 - و بعد شهرٍ من الإفراج عنه تم اعتقاله بتاريخ 4/3/1988 حيث ظلّ محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين و نصف العام حيث وجّهت له تهمة المشاركة في تأسيس و قيادة حماس و صياغة المنشور الأول للانتفاضة بينما لم يعترف في التحقيق بشيء من ذلك فحوكم على قانون "تامير" ، ليطلق سراحه في 4/9/1990 ، ثم عاود الاحتلال اعتقاله بعد مائة يومٍ فقط بتاريخ 14/12/1990 حيث اعتقل إدارياً لمدة عامٍ كامل .

 - و في 17/12/1992 أُبعِد مع 416 مجاهد من نشطاء و كوادر حركتي حماس و الجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان ، حيث برز كناطقٍ رسمي باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج الزهور لإرغام سلطات الاحتلال على إعادتهم و تعبيراً عن رفضهم قرار الإبعاد الصهيوني ، و قد نجحوا في كسر قرار الإبعاد و العودة إلى الوطن .

  - اعتقلته قوات الاحتلال الصهيوني فور عودته من مرج الزهور و أصدرت محكمة صهيونية عسكرية حكماً عليه بالسجن حيث ظلّ محتجزاً حتى أواسط عام 1997 .

خرج د. الرنتيسي من المعتقل ليباشر دوره في قيادة حماس التي كانت قد تلقّت ضربة مؤلمة من السلطة الفلسطينية عام 1996 ، و أخذ يدافع بقوة عن ثوابت الشعب الفلسطيني و عن مواقف الحركة الخالدة ، و يشجّع على النهوض من جديد

- الدكتور الرنتيسي تمكّن من إتمام حفظ كتاب الله في المعتقل و ذلك عام 1990 بينما كان في زنزانة واحدة مع الشيخ المجاهد أحمد ياسين ، و له قصائد شعرية تعبّر عن انغراس الوطن و الشعب الفلسطيني في أعماق فؤاده ، و هو كاتب مقالة سياسية تنشرها له عشرات الصحف .

- و في العاشر من حزيران  (يونيو) 2003 نجا صقر "حماس" من محاولة اغتيالٍ نفّذتها  قوات الاحتلال الصهيوني ، و ذلك في هجومٍ شنته طائرات مروحية صهيونية على سيارته ، حيث استشهد أحد مرافقيه و عددٌ من المارة بينهم طفلة .

 
- و في الرابع والعشرين من آذار (مارس) 2004 ، و بعد يومين على اغتيال الشيخ ياسين ، اختير الدكتور الرنتيسي زعيماً لحركة "حماس" في قطاع غزة ، خلفاً للزعيم الروحي للحركة الشهيد الشيخ أحمد ياسين .

 - واستشهد الدكتور الرنتيسي مع اثنين من مرافقيه في 17 نيسان (أبريل) 2004 بعد أن قصفت سيارتهم طائرات الأباتشي الصهيونية في مدينة غزة ، ليختم حياة حافلة بالجهاد بالشهادة .


طبيب حامل لكتاب الله قائد مجاهد شهيد

ترى كيف وجد وقتاً لكل ذلك؟

[جواد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

لا أدرى لم هدأ هذا الموضوع الهام 

فى الحقيقة أود أن أتطرق لنقطة مهمه،

بداية كانت بعض نساء الرعيل الأول يعملن فى المجتمع ولا مشكلة فى ذلك أبدا، لكن يجب الا نأخذ ما نهواه من الكلام ونعرض عن الباقى !!

فأولا الدولة الإسلامية كانت تضع التقوى مقياسا مبدئيا لأعمال الناس، كما انها كانت لا تقيم اختلاطا بين الرجال والنساء دون حاجة ماسة أو ضرورية، لذا فحين نتكلم عن عمل المرأة الآن فالأمر مختلف كثيرا،

لابد أن تكون هناك طبيبات ومدرسات للنساء، فهذه النساء أولى بها لكن فى المقابل تعالوا نتناول جانبا آخر من الصورة،

فتاة تعمل فى شركة أو هيئة أى عمل ادارى أو حتى هندسي وتعمل مع الرجال فى مكان واحد وقد يكون مكتبها أمام مكتبه،

كيف هى طبيعة الحوار بينهما ؟

ثم وهى ذاهبة الى العمل هل تعطى أهمية لأن يكون اللباس شرعيا أم لأن يكون جميلا ويجعلها أكثر بريقا وتألقا ؟

وبعد الزواج هل ستضحى بالعمل من أجل الأولاد ؟

ثم اذا خرجت جميع النساء للعمل فمن لتربية الأولاد ؟

أم أنه عيب وانتقاص من القدر أن يطلق المجتمع على المرأة ربة بيت ؟

من الأغلى فى حياتها، أبنائها وزوجها أم منظرها أمام الناس والرغبة فى الظهور وارضاء الغرور ؟

يعنى اسمحولى، عمل المرأة خارج البيت يجب أن يكون على القدر المطلوب وفقط وفى المجالات التى تتطلب المرأة فيها أما الدعوة الى عمل المرأة بغض النظر عن مجال العمل وعن ضوابط خروجها من البيت فهذه حلقة أخرى من مسلسل نساء باب الحارة الذى تقوم بشرحة ماما هادية.

ونحن للأسف الشديد نستنكر الخطأ ثم نقع فيه.

[ماما هادية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

لا أدرى لم هدأ هذا الموضوع الهام 

فى الحقيقة أود أن أتطرق لنقطة مهمه،

بداية كانت بعض نساء الرعيل الأول يعملن فى المجتمع ولا مشكلة فى ذلك أبدا، لكن يجب الا نأخذ ما نهواه من الكلام ونعرض عن الباقى !!

فأولا الدولة الإسلامية كانت تضع التقوى مقياسا مبدئيا لأعمال الناس، كما انها كانت لا تقيم اختلاطا بين الرجال والنساء دون حاجة ماسة أو ضرورية، لذا فحين نتكلم عن عمل المرأة الآن فالأمر مختلف كثيرا،

لابد أن تكون هناك طبيبات ومدرسات للنساء، فهذه النساء أولى بها لكن فى المقابل تعالوا نتناول جانبا آخر من الصورة،

فتاة تعمل فى شركة أو هيئة أى عمل ادارى أو حتى هندسي وتعمل مع الرجال فى مكان واحد وقد يكون مكتبها أمام مكتبه،

كيف هى طبيعة الحوار بينهما ؟

ثم وهى ذاهبة الى العمل هل تعطى أهمية لأن يكون اللباس شرعيا أم لأن يكون جميلا ويجعلها أكثر بريقا وتألقا ؟

وبعد الزواج هل ستضحى بالعمل من أجل الأولاد ؟

ثم اذا خرجت جميع النساء للعمل فمن لتربية الأولاد ؟

أم أنه عيب وانتقاص من القدر أن يطلق المجتمع على المرأة ربة بيت ؟

من الأغلى فى حياتها، أبنائها وزوجها أم منظرها أمام الناس والرغبة فى الظهور وارضاء الغرور ؟

يعنى اسمحولى، عمل المرأة خارج البيت يجب أن يكون على القدر المطلوب وفقط وفى المجالات التى تتطلب المرأة فيها أما الدعوة الى عمل المرأة بغض النظر عن مجال العمل وعن ضوابط خروجها من البيت فهذه حلقة أخرى من مسلسل نساء باب الحارة الذى تقوم بشرحة ماما هادية.

ونحن للأسف الشديد نستنكر الخطأ ثم نقع فيه.