المحرر موضوع: كنا وكانت!  (زيارة 29913 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #20 في: 2009-02-23, 10:24:04 »

الله يا مولانا

هذه من الخواطر التي لا يملك المرء أمامها إلا الصمت !! فأي رد قد يفسد روعتها

حفظ الله لك بيانك وجعله خالصاً لوجهه مصوباً حيث شاء هو سبحانه


آمين
emo (30):

ما شاء الله

كلمـات جميلة و معبرة

جزاك الله خير الدارين ...

و لكن عندي سؤال

لماذا اشرت الى الأم لعدة اشخاص في بادئ الأمر و في اخر سطر ؟؟؟


لم أشر في الأول والآخر وحسب، وإنما قصدت ذلك بالموضوع كله

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
رد: كنا وكانت!
« رد #21 في: 2009-02-23, 10:33:20 »
.
« آخر تحرير: 2009-02-23, 12:08:53 بواسطة ريحان مسك »
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #22 في: 2009-02-23, 11:45:21 »
كنا، وكانتْ
- سُبُلُنا -


حِرت كثيرا فيما يقولون.. أمن العدم المحض نشأنا؟ أم للخلود الأبدي خُلقنا؟ ثم حرت أكثر.. أمِنْ عدمٍ إلى مثله تتبدل أحوالنا، فلا نعرف من الوجود إلا اسمه، وما نحن إلا ظلالا، قلها ولا خجل، أو صورا، أو خيالات، لقدرة رب عظيم؟ أم أننا حق من حقائق علمه الإلهي القديم، تشخُّصُنا هناك أزلي، وقدرُنا لا أول له، ولا آخر كذلك؟!
بين ذوقين متباينين، وبين وجدانين لا يعرف أحدهما الآخر، توقف عقلي عن التفكير، فكلاهما محق فيما يقول، مصيب فيما يدعي، والأصعب أن كلاهما أيضا حذق فيما يحس، واع لما يدرك، فلا لعبت بهما خمر الحب، أو أخذتهما نشوة السكارى، ولا تعرفهما، يقينا، غلظة القلوب، وإغلاق العقول،.. فماذا إذن؟!

..  ..  ..
هاجمتني تلكم الخاطرة بعدما دونت في فوائدي:
"تتفاوت الناس في كل شيء، ولا يضر ذلك، المهم بقاء اتصالهم بالله عز وجل!"
أمهلت نفسي وقتها، ومنحتها ما تطلب من وقت وفكر وجهد، تصفحتْ الوجوه، وتسللت إلى القلوب، وجوه من عاشوا ومن ماتوا، وقلوب من ظهروا ومن قُبروا، فما لبثت حتى نطقت وأنطقت، وعانقت وتعانقت، وبكت وأبكت، حتى استوى لها الأمر على نحو ما حكت الخاطرة، هما طريقان تشعب الناس منهما بكل شعب، وتمايزوا منهما أي تمايز، وبدا لي الأمر للوهلة الأولى كأنه علي أن أكمل الحكاية، فأختار: إما هذا وإما ذاك

ثم كان أن دونت في فوائدي من جديد:

"لكل امرئ مدخله، وعلى الداعية أمران:
ألا يحمل أحدا على غير مدخله
أن يستوعب كل ما يستطيع من مداخل الخلق"


فعادت خاطرتي تكمل مسيرها:
..  ..  ..
هما نهجان يا أحمد: وصل وفصل، فما بالك لا تحسنهما معا وأنت الرابح!
فالأول إلى أحدية الله ينظر، فغيرَه لم يكد يبصر، والآخر إلى أحديته، أيضا، يستشرف، فمثله لم يكد يعرف، فتراءى للأول ألا وجود سواه، وتراءى للآخر ألا شيء يظاهره، فاستساغ الأول أن يقول بأحدية الوجود، وما كان ذلك إلا أحدية الشهود في عينه، واستساغ الآخر أن يقول بانفصال الخالق عن المخلوق، وما كان ذلك إلا جلال الحق في قلبه

..  ..  ..
ثم كانت لفوائدي كلمة أخرى:

"....
ستكون عوائق:
- مجاهدة تلك المشقة، فكل طريق همّ وحده فكيف بها مجتمعة
- الموازنة بينها جميعا لئلا يطغى أحدها على الآخر
- تطهير النفس من أكدار المقارنة بين الخلق أو تقديم النفس عليهم
- الصبر على معايشة كل الطوائف بأحوالها لسبر غورها والاستفادة منها
- الصبر على بطء التحصيل"

..  ..  ..

إن طريقا غايته الحقيقة الكبرى، أو الوجود الأعظم، أيا ما شئت أن تقول، لحقيق به أن تتمزق فيه كل ممزق، إن كان في ذلك بلغة الوصول، ونهاية السول.

ماما فرح

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #23 في: 2009-02-23, 20:01:08 »



"تتفاوت الناس في كل شيء، ولا يضر ذلك، المهم بقاء اتصالهم بالله عز وجل!"


"لكل امرئ مدخله، وعلى الداعية أمران:
ألا يحمل أحدا على غير مدخله
أن يستوعب كل ما يستطيع من مداخل الخلق
"



 ::ok:: ::ok::

ونهاية السول.

هل تقصد : السؤل؟


أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #24 في: 2009-02-23, 20:39:49 »
كنا، وكانت
- أحزاننا -



ذوت عيني بعيدا عن جميل الأفق المتناثر حولي عقب هطول الثلوج بمدينتنا الساحلية، وتكسرت جفوني في غمضتها درجة درجة كأنها تهبط سلما صخريا، أو جبلا وعرا، لا كأنها تحتك بمقلتين رائقتين بدا لمعانهما أشد اليوم من المعتاد، وفي ذلك الحين أحسست حرارة داخلي أعرفها كلما انقبضت ضلوعي وضعف نبض قلبي، كأني أمارس موتا يتشبث قدر استطاعته بالحياة، فلا يقوى على النبض، ولا يفلت حرارة الحياة من بين يديه، وبين لحظة وأختها تراخى ساعداي، واضطربت قدماي، وبدا وهن وخفوت يعلوان وجنتي حتى أبدلا نضارتهما شحوبا ويبسا وذبولا، واجتهد أن تتخيل أكثر!
ورغم أننا عادة في مثل تلك اللحظات نكون أنأى ما يكون عن "الفلسفة" و"التفلسف" وأحوج ما يكون إلى ما يخرجنا مما نحن فيه، ولو بسمة طفل صغير، أو كلمة أم حنون، إلا أن شيئا ما بداخلي دفعني للتركيز والهدوء قليلا، ومن ثم التساؤل.. لكنني ما تساءلت عن أهمية ما يعرض لنا فيستحق كل هذا الألم، وما تساءلت كذلك عن غاية حياتنا في الدنيا حتى نقضي ساعاتها آلاما وأحزانا، بل ما تساءلت أيضا عن رحمة ربي ولطفه بنا إذ نؤوب إليه في أشد أوقاتنا، فكل امرئ أدرى بما يعرض له، وأدرى بما يشغل به يومه، وبصر بحاله مع ربه، إنما قلت: ما أهون الحياة، وما أضعف ابن آدم، أيؤول لهذه الحال في لحظات، وما مسته نسمة هواء ولا لفحة نار، أو حتى زخة ماء. فماذا إن كان شيء من ذلك؟!
عدت لأسئلتي التقليدية: ما الجزاء عند الله لمن يتسبب في مثل هذا لأخيه المسلم؟! وكم تساوي دمعة أخيه وقتها حين يلقى عتابا واحدا على ما فعل يوم الحساب؟ وكيف تراه يفكر وقتها؟ بل ماذا إن أُذن له وعاد للدنيا كي يمحو ما فعل.. ماذا سيفعل ياترى؟!
أفقت على سؤالي الأخير منتبها إلى حقيقتين: أولاهما أن الله قضى ألا يعود إليها أحد أبدا، وأخراهما أننا مازلنا ههنا في التي سيتمنى الناس العودة إليها!! فلنفعل إذن من الآن ما يتمناه غيرنا فيما بعد!

أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #25 في: 2009-02-23, 20:42:26 »
ونهاية السول.

هل تقصد : السؤل؟



هما واحد إحداهما بالهمز والأخرى بالتخفيف

emo (30):

أحمد

  • زائر

ماما فرح

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #27 في: 2009-02-23, 21:01:14 »
كنا، وكانت
- أحزاننا -



ذوت عيني بعيدا عن جميل الأفق المتناثر حولي عقب هطول الثلوج بمدينتنا الساحلية، وتكسرت جفوني في غمضتها درجة درجة كأنها تهبط سلما صخريا، أو جبلا وعرا، لا كأنها تحتك بمقلتين رائقتين بدا لمعانهما أشد اليوم من المعتاد، وفي ذلك الحين أحسست حرارة داخلي أعرفها كلما انقبضت ضلوعي وضعف نبض قلبي، كأني أمارس موتا يتشبث قدر استطاعته بالحياة، فلا يقوى على النبض، ولا يفلت حرارة الحياة من بين يديه، وبين لحظة وأختها تراخى ساعداي، واضطربت قدماي، وبدا وهن وخفوت يعلوان وجنتي حتى أبدلا نضارتهما شحوبا ويبسا وذبولا، واجتهد أن تتخيل أكثر!
ورغم أننا عادة في مثل تلك اللحظات نكون أنأى ما يكون عن "الفلسفة" و"التفلسف" وأحوج ما يكون إلى ما يخرجنا مما نحن فيه، ولو بسمة طفل صغير، أو كلمة أم حنون، إلا أن شيئا ما بداخلي دفعني للتركيز والهدوء قليلا، ومن ثم التساؤل.. لكنني ما تساءلت عن أهمية ما يعرض لنا فيستحق كل هذا الألم، وما تساءلت كذلك عن غاية حياتنا في الدنيا حتى نقضي ساعاتها آلاما وأحزانا، بل ما تساءلت أيضا عن رحمة ربي ولطفه بنا إذ نؤوب إليه في أشد أوقاتنا، فكل امرئ أدرى بما يعرض له، وأدرى بما يشغل به يومه، وبصر بحاله مع ربه، إنما قلت: ما أهون الحياة، وما أضعف ابن آدم، أيؤول لهذه الحال في لحظات، وما مسته نسمة هواء ولا لفحة نار، أو حتى زخة ماء. فماذا إن كان شيء من ذلك؟!
عدت لأسئلتي التقليدية: ما الجزاء عند الله لمن يتسبب في مثل هذا لأخيه المسلم؟! وكم تساوي دمعة أخيه وقتها حين يلقى عتابا واحدا على ما فعل يوم الحساب؟ وكيف تراه يفكر وقتها؟ بل ماذا إن أُذن له وعاد للدنيا كي يمحو ما فعل.. ماذا سيفعل ياترى؟!
أفقت على سؤالي الأخير منتبها إلى حقيقتين: أولاهما أن الله قضى ألا يعود إليها أحد أبدا، وأخراهما أننا مازلنا ههنا في التي سيتمنى الناس العودة إليها!! فلنفعل إذن من الآن ما يتمناه غيرنا فيما بعد!


جميل

مررت بمثل هذا ووقعت أسيرة الحزن لزمان بدا كالأحقاب

وخرجت منه متعجبة من نفسي لا منهم؟

فأنا من أوثقت قيدي إليهم وقبعت مستسلمة لسهامهم المؤلمة واستعذبت الخضوع لعذاب ما كان أيسر التخلص منه  emo (30):

المشكلة ليست عندهم

المشكلة فينا نحن :

إما أننا ننتظر الرحمة ممن لا يعرفها

أو نتعلل بظلمهم لنهرب من مواجهة حقيقة أن الخطا قد يكون منا لا منهم





أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #28 في: 2009-02-23, 21:04:14 »
كلام تمام

 emo (30:

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
رد: كنا وكانت!
« رد #29 في: 2009-02-23, 21:05:58 »

اعتقدت انك لا تريد ان تجاوب بعد كل تلك المداخلات :emoti_64:

لذا لم تجد السؤال  :emoti_138:
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

ماما فرح

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #30 في: 2009-02-24, 07:58:35 »
كنا، وكانت
- أحزاننا -



ذوت عيني بعيدا عن جميل الأفق المتناثر حولي عقب هطول الثلوج بمدينتنا الساحلية، وتكسرت جفوني في غمضتها درجة درجة كأنها تهبط سلما صخريا، أو جبلا وعرا، لا كأنها تحتك بمقلتين رائقتين بدا لمعانهما أشد اليوم من المعتاد، وفي ذلك الحين أحسست حرارة داخلي أعرفها كلما انقبضت ضلوعي وضعف نبض قلبي، كأني أمارس موتا يتشبث قدر استطاعته بالحياة، فلا يقوى على النبض، ولا يفلت حرارة الحياة من بين يديه، وبين لحظة وأختها تراخى ساعداي، واضطربت قدماي، وبدا وهن وخفوت يعلوان وجنتي حتى أبدلا نضارتهما شحوبا ويبسا وذبولا، واجتهد أن تتخيل أكثر!
ورغم أننا عادة في مثل تلك اللحظات نكون أنأى ما يكون عن "الفلسفة" و"التفلسف" وأحوج ما يكون إلى ما يخرجنا مما نحن فيه، ولو بسمة طفل صغير، أو كلمة أم حنون، إلا أن شيئا ما بداخلي دفعني للتركيز والهدوء قليلا، ومن ثم التساؤل.. لكنني ما تساءلت عن أهمية ما يعرض لنا فيستحق كل هذا الألم، وما تساءلت كذلك عن غاية حياتنا في الدنيا حتى نقضي ساعاتها آلاما وأحزانا، بل ما تساءلت أيضا عن رحمة ربي ولطفه بنا إذ نؤوب إليه في أشد أوقاتنا، فكل امرئ أدرى بما يعرض له، وأدرى بما يشغل به يومه، وبصر بحاله مع ربه، إنما قلت: ما أهون الحياة، وما أضعف ابن آدم، أيؤول لهذه الحال في لحظات، وما مسته نسمة هواء ولا لفحة نار، أو حتى زخة ماء. فماذا إن كان شيء من ذلك؟!
عدت لأسئلتي التقليدية: ما الجزاء عند الله لمن يتسبب في مثل هذا لأخيه المسلم؟! وكم تساوي دمعة أخيه وقتها حين يلقى عتابا واحدا على ما فعل يوم الحساب؟ وكيف تراه يفكر وقتها؟ بل ماذا إن أُذن له وعاد للدنيا كي يمحو ما فعل.. ماذا سيفعل ياترى؟!
أفقت على سؤالي الأخير منتبها إلى حقيقتين: أولاهما أن الله قضى ألا يعود إليها أحد أبدا، وأخراهما أننا مازلنا ههنا في التي سيتمنى الناس العودة إليها!! فلنفعل إذن من الآن ما يتمناه غيرنا فيما بعد!


جميل

مررت بمثل هذا ووقعت أسيرة الحزن لزمان بدا كالأحقاب

وخرجت منه متعجبة من نفسي لا منهم؟

فأنا من أوثقت قيدي إليهم وقبعت مستسلمة لسهامهم المؤلمة واستعذبت الخضوع لعذاب ما كان أيسر التخلص منه  emo (30):

المشكلة ليست عندهم

المشكلة فينا نحن :

إما أننا ننتظر الرحمة ممن لا يعرفها

أو نتعلل بظلمهم لنهرب من مواجهة حقيقة أن الخطا قد يكون منا لا منهم




كلام تمام

 emo (30:

هل أسجل هذا كاعتراف منك بقراءة الآخر أحياناً بعيونك أنت لا بعيونه فتفقد أحياناً الموضوعية ؟
أنا شخصياً أسجله على نفسي
   :emoti_282:
« آخر تحرير: 2009-02-24, 08:01:27 بواسطة ماما فرح »

أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #31 في: 2009-02-24, 11:36:32 »

اعتقدت انك لا تريد ان تجاوب بعد كل تلك المداخلات :emoti_64:

لذا لم تجد السؤال  :emoti_138:


وربما لم أنتبه له

أليس كذلك؟

emo (30):

هل أسجل هذا كاعتراف منك بقراءة الآخر أحياناً بعيونك أنت لا بعيونه فتفقد أحياناً الموضوعية ؟
أنا شخصياً أسجله على نفسي
   :emoti_282:

أسجله بعيدا عن علاقته بالموضوع، فله بعد آخر  :emoti_26:

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
رد: كنا وكانت!
« رد #32 في: 2009-02-24, 11:43:41 »

اعتقدت انك لا تريد ان تجاوب بعد كل تلك المداخلات :emoti_64:

لذا لم تجد السؤال  :emoti_138:


وربما لم أنتبه له

أليس كذلك؟

emo (30):

ربما كذلك emo (30): ...

طيب , سأعاود سؤالك

لماذا اشرت الى الام لعدة اشخاص ؟؟؟
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #33 في: 2009-02-24, 11:49:05 »

لماذا اشرت الى الام لعدة اشخاص ؟؟؟


حكمة الله

يهب لمن يشاء

نعمل ايه بقى

 emo (30):

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
رد: كنا وكانت!
« رد #34 في: 2009-02-24, 11:56:45 »

لماذا اشرت الى الام لعدة اشخاص ؟؟؟


حكمة الله

يهب لمن يشاء

نعمل ايه بقى

 emo (30):

يعني بدون سبب

ماشي  emo (30):
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

ماما فرح

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #35 في: 2009-02-24, 17:40:00 »

أظنه يقصد أن هناك أمهات للشخص غير أمه بالدم

كما يكون للشخص إخوة وأخوات وأبناء وبنات لا يرتبطون به برياط الدم ولكنهم على قرب شديد منه

" رب أخ لم تلده أمك "
 

ماما فرح

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #36 في: 2009-02-24, 17:42:34 »
هل أسجل هذا كاعتراف منك بقراءة الآخر أحياناً بعيونك أنت لا بعيونه فتفقد أحياناً الموضوعية ؟
أنا شخصياً أسجله على نفسي
   :emoti_282:

أسجله بعيدا عن علاقته بالموضوع، فله بعد آخر

 

لديك قدرة متميزة في التفاوض

لو لي الاختيار لرشحتك وزيراً للخارجية

على الأقل ستترك ليفني تقع على الأرض وتتكسر رقبتها
  :emoti_282:
« آخر تحرير: 2009-02-24, 17:45:30 بواسطة ماما فرح »

أحمد

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #37 في: 2009-02-24, 21:57:16 »

أظنه يقصد أن هناك أمهات للشخص غير أمه بالدم

كما يكون للشخص إخوة وأخوات وأبناء وبنات لا يرتبطون به برياط الدم ولكنهم على قرب شديد منه

" رب أخ لم تلده أمك "
 


تمام بردو



على الأقل ستترك ليفني تقع على الأرض وتتكسر رقبتها
  :emoti_282:

ولماذا؟ أليست من العجائز اللاتي يحل الأخذ بأيديهن على سلالم الطائرات

 :emoti_282:

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
رد: كنا وكانت!
« رد #38 في: 2009-02-24, 22:06:35 »

أظنه يقصد أن هناك أمهات للشخص غير أمه بالدم

كما يكون للشخص إخوة وأخوات وأبناء وبنات لا يرتبطون به برياط الدم ولكنهم على قرب شديد منه

" رب أخ لم تلده أمك "
 


تمام بردو


من ردك يا اخ احمد باين انك مش قاصد تماما اللي قالتو ماما فرح  :emoti_17:
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

ماما فرح

  • زائر
رد: كنا وكانت!
« رد #39 في: 2009-02-25, 00:17:32 »





على الأقل ستترك ليفني تقع على الأرض وتتكسر رقبتها
  :emoti_282:

ولماذا؟ أليست من العجائز اللاتي يحل الأخذ بأيديهن على سلالم الطائرات

 :emoti_282:

نعم أرجو لها السلامة لسبب غير ذلك وإن كانت من العجائز اللاتي يحل دفعهن على سلالم الطائرات لو أنصف البشر

أرجو لها السلامة لتصل يوماً لرئاسة الوزارة لأني متفائلة جداً بوصولها

لأن العجوز الوحيدة التي سبقتها ( جولدا مائير ) عندما تولت أمرهم هزموا في حرب رمضان

فاسأل الله لها السلامة وتولي الأمر حتى لا يفلح قومها


 :emoti_282:  :emoti_282:


أظنه يقصد أن هناك أمهات للشخص غير أمه بالدم

كما يكون للشخص إخوة وأخوات وأبناء وبنات لا يرتبطون به برياط الدم ولكنهم على قرب شديد منه

" رب أخ لم تلده أمك "
 


تمام بردو


من ردك يا اخ احمد باين انك مش قاصد تماما اللي قالتو ماما فرح  :emoti_17:


ليه بس يا سارة ؟

هذه من المرات القليلة التي يتفق فيها أحمد وماما فرح على رأي واحد  emo (30):

خير اللهم اجعله خير  :emoti_64: