المحرر موضوع: هل نميل إلى لعب دور الضحية , أم أننا حقا فرائس ؟؟, دعوة للنقاش  (زيارة 429242 مرات)

0 الأعضاء و 3 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.

أسيرة الصفحات

  • زائر
بسم الله الرحمن الرحيم

لاحظت ... في ملامح الناس حولي تعابير , ملامح مختلفة ...

و على إختلاف الأوجه :emoti_336: :emoti_351: :emoti_64: و الألوان :emoti_25: :emoti_6: :blush:: , الطباع و الآراء ...  :good: ::nooh: ::hit:: ::ok::

بحثت عن عنصر يتشابه فيه الكل , يتشاركه الغني و الفقير , يتفق عليه الأبيض و الأسود , يخرج من أفواه العلماء و الجهلاء

و أخيرا ...

بعد طول تركيز

وجدت تلك الصفة المشتركة

أو لنقل ... ذلك الشعور الكامن في قلوب الجميع ت ...

الشعور الذي لا يقدر أن يأسره قلب فيصعد إلى الوجوه ... و يتننزل إلى الأرجل ... غامرا الجسد كله بنوع من الشلل

ذلك الشعور ينهمر من كل الخلايا الخمسه

فترونه يظهر كثيرا على هيئة شكاوى دائمه منكسره تجري على اللسان ...

 أو أحيانا بشكل نظرات مستكينة منكسرة ذليلة تتناقل بين العين اليسرى و اليمنى ..

لكنه أبدا لا يخرج على هيئة أفعال

ما هو ذلك الشعور المشترك

إنه .....

.
.
.
.
يتبع إن شاء الله
[/size]

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
اعتقد انه الشعور بالحاجة الى الاهتمام و الانتباه ممن حولنا

سواء كنا ضحية او فريسة

اليس كذلك :emoti_17: ؟؟؟
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

أسيرة الصفحات

  • زائر
ربما , أنت تثيرين نقطة هامة جدا يا ريحان
أجيبك عنها بعد أن أعطي فرصة للأعضاء بالتخمين

جزاكم الله خيرا

غير متصل ريحان المسك

  • أحلى شباب
  • *****
  • مشاركة: 3329
  • الجنس: أنثى
  • جاي النصر جاي الحرية
نحن أمة عظيمة في التاريخ .. نبيلة في مقاصدها .. قد نهضت تريد الحياة .. و الحياة حق طبيعي و شرعي

Al-Muslim

  • زائر
وأنا أؤيد الأخت ريحان، وأضيف أننا كثيراً ما نشعر أننا ضحية مؤامرة وأن هناك من يتآمر علينا دوماً، سواءً مؤامرات داخلية أو خارجية  :emoti_64:

غير متصل ريهام

  • شباب جديد
  • *
  • مشاركة: 87

حازرلي أسماء

  • زائر
وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ   الشورى 30

ولكن يا جماعة الخير عندما نتأمل هذه الآية فهي تعلّمنا كيف ننظر في أنفسنا قبل أن ننظر في أعين غيرنا، وكيف نتهم أنفسنا قبل أن نتهم غيرنا، و نخاف من مؤامرة أنفسنا على أنفسنا قبل خوفنا من تآمر الآخرين علينا، وكيف نحاسبها قبل أن نحاسب غيرنا، وكيف نرجع الأمر إلى سياقه الصحيح، فنبحث في أعمالنا قبل أن نبرئ أنفسنا ونتهافت على تجريم الآخرين وأنهم يريدون بنا المكر والخديعة وأننا الضحايا المساكين ....

وقد جربت ذلك فعلا، ووجدت أن الكثير مما يلحق بي من سوء هو جزاء تقصيري قبل يد يمدّ بها أحدهم إلي بسوء....
« آخر تحرير: 2008-11-22, 08:09:41 بواسطة حازرلي أسماء »

غير متصل الشيماء أحمد

  • شباب نشيط
  • **
  • مشاركة: 485
نعم يا أسماء صدقتي

ولكننا فعلاً نميل الى الرمي بأسباب الفشل على من حولنا وعلى الظروف والبيئة والنشأة والطباع الوراثية التي ورثناها  من أباءنا وأجدادانا

ولكننا ان نظرنا الى حياة أي واحد من الصحابة (رضوان الله عليهم) ... لتيقنا أن ليس لنا حجة نحتج بها ... فكيف تحولت حياتهم من كفر الى ايمان ... هل ساعدتهم البيئة؟ أم ناصرهم من حولهم ؟ أم أن ما ورثوه من الأجداد كان حافز لهم؟

ولكننا نميل لعدم تحمل المسؤلية وعدم الاعتراف بالتقصير بكل أسف.
« آخر تحرير: 2008-11-22, 09:16:23 بواسطة الشيماء »

أسيرة الصفحات

  • زائر


ذلك الشعور هو ذاته شعور ذلك الطفل الصغير الذي أوشك أن أحكي عنه قصة طريفة

إسمه يوسف

يكفي أن تعلموا أنه إبن الثلاثة أعوام
 

كان يلعب كعادته بينما نحن جلوس
 

يزحف تارة تحت أرجلنا
 

و تارة أخرى يجري و يتقافز مهددا الأكواب الزجاجيه بالتحطم على الأرض السيراميكية
 

و أثناء لعبه و ضجيجه
 

قفز من على الكرسي قفزة , لم يسقط لها و لكنه كاد , حتى إذا فرح بعدم إختلال توازنه جرى بكل قوته

 مزهوا , و إذا بعمي يمد قدمه الطويلة – بلا قصد – فيتعثر يوسف الصغير , و يسقط على جبهته

سفطة لا خفيفة و لا ثقيلة


لكن كعادة أطفال هذا العمر

أخذ يصرخ

و ينادي أمه

يبكي

و يرفص

ثم يتهدهد صوته , يتقطع صوته , يسكت تماما

حتى إذا ما قام

 قبله العم و إعتذر منه بطفولة


فيعود لبكائه

و كأنما تذكر سقطته المؤلمة


ثم تحول البكاء إلى غضب


و أشار بسببابته


الى العم المعتذر


باكيا بكاء لا ينقطع هذه المره


و مرت ساعه و هو على هذه الحال


يشير الى العم


و يصرخ




فرأيت في يوسف حالنا


نحن دوما نتصرف بمنطق الضحية


دائما نبكي على اللبن المسكوب


دائما نشعر بالظلم و الإضطهاد


و دائما نشعر أننا فرائس

و
 أن الآخرين يتآمرون ضدنا


حتى لو في مرة  زال هذا الظلم و الإضطهاد


ذكرنا انفسنا به


...

للحديث بقية

أسيرة الصفحات

  • زائر
جزاكم الله خيرا هذه الآراء الرائعه

و قد أعجبني جدا رد أسماء , و ذكرها للآيه الكريمة و أعقب بأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ... أسمعوني الباقي

ما بأنفسهمممممم

الحل يبدأ منك و ليس من الآخر

أنت لست ضحيه إلا لو أنك تسمح بأن تكون ضحية

لا تتمادى في المسكنة , فقد خلقك الله إنسانا كريما

نعم ظروفنا صعبة و لكن الله خلق لنا عقلا أصعب و أقصد أصعب يعني أقوى و أقدر

كافحوا

لا تستسلموا

منتظره آراءكم

جزاكم الله خيرا

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
أنا زعلت منك

كيف تسمحين لنفسك أن تنتقدي يوسف وتتكلمي عليه بهذه السلبية  ::hit::

بجد زعلت جدا

وماذا فيما فعله؟؟
مريم كانت كلما وقعت او خبطها شيء مستحيل تسكت حتى نفعل شيئين، نقبل الاصبع او الرأس او القدم التي تألمت، ونضرب الشيء السيء الذي آذاها سواء كان كرسيا أو أرضا أو أخا او اختا

هل ستنتقدين مريم أيضا؟
  :emoti_6:
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

أسيرة الصفحات

  • زائر
عزيزتي ماما هاديه
لا مريم دي حبيبتي

مش يوسف يوسف مش بيحبني

نتكلم جد

يوسف يا ماما هاديه طفل

من حقة أن يتصرف بهذه الطريقة

لكن نحن ككبار عيب علينا أن نفعل هذا

صح ؟

علينا أن نواجه مشاكلنا لا نتحسر عليها و نلوم الآخرين


غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
والله يا سلمى هي معادلة صعبة

يعني مثلا يوسف او مريم وغيرهم، لو وجدوا أنه لا فائدة من البكاء، فسيكفكفون دموعهم ويتابعون مسيرهم ويلعبون... لكن لو تكرر هذا الامر فسينشؤون أطفالا أنانيين بلا مشاعر.. أما لو وجدوا من يسعى لحملهم وحضنهم وتطييب خاطرهم، فسيهدؤون، ويشعرون بالحب والحنان يغمرهم، وينمون في بيئة نفسية صحية متوازنة..

ونحن أحيانا نكون يا سلمى بحاجة ماسة لمن نبكي على كتفه، ونفرغ ما بداخلنا من ضغوط او أحزان، فيطبطب علينا ويطيب خاطرنا، دون أن يقرعنا باللوم والمواعظ والتأنيب... وقد يكفينا هذا ليزيل عنا الحزن او يخففه عنا، فنتابع بعد ذلك عملنا وعطاءنا..

من حقنا أن نبكي على اللبن المسكوب.. لا تنكروا علينا هذا الحق، وتزروا بمشاعرنا ::cry::
لكن من حقكم ان تنكروا علينا لو توقفنا عند البكاء، ولم نبادر لمسح الأرضية وتنظيفها، وشراء لبن جديد..


*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

حازرلي أسماء

  • زائر
أظنّ يا جماعة الخير أننا هنا أصبحنا بين أمرين....
يعني نحن نتحدث عن حال وهي أننا كثيرا ما نرى أنفسنا ضحايا وكأننا دوما المجنيّ علينا، بينما خَوَرُ عزائمنا أحيانا وضعفنا البشري الذي يأتي بحكم طبيعتنا، وإحساسنا بالظلم هذه كلها إحساسات طبيعية وتفاعلات بشرية طبيعية، ولكنّ الغير طبيعي هو أن نرى أنفسنا دائما دائما هناك من يتحامل علينا، هناك من يمكر بنا، هناك من يكيد لنا كيدا....

الغير طبيعي هو المبالغة، لأنّ الوسطية دائما هي الحلّ .... ولكن في كل حال سواء كان حال المغالاة أو حال الاعتدال برأيي علينا أن نتعلم كيف نبحث في أنفسنا قبل أن نبحث في أعين غيرنا....
ماما هادية هنا أنت ربما تقصدين أمرا آخر، هو الفضفضة والإحساس بحبّ اللجوء لمن يفهمنا لنفرغ عنده ما فاضت مكاييل أنفسنا به، فلم نعد نتحمّل، وهذا أمر آخر ...ومباح طبعا وواقع وكائن ربما عند الجميع

ما يلحقنا من سوء، ما يحصل لنا من أمور قد لا تروق لنا ولا نحبّها، فهي إما ابتلاء من رب العالمين يختبر به صبرنا، وإما جزاء تقصير منا ونحن بطبيعة الأنا نحاول دائما أن نجد التبريرات لأنفسنا ونحاول دائما أن نتستّر عليها، فنلقي باللوم على فلان أو علان ....
يوسف عندما غدا وراح باكيا، ولم يعد يطيق السَّلَم مع العمّ ليس له متسع من إدراك وعقل حصيف يجلس به إلى نفسه فيرى نفسه مخطئا من جهة إذ لم يكن أكثر انتباها لما أمامه وألهاه فرحه وركضه عن التريث والانتباه، ومن جهة أخرى أيضا لا يقدر على تقدير عدم تعمّد العمّ إيذاءه ....
ولكن حالنا يختلف إذ صرنا نستطيع التقدير، ونستطيع المحاسبة ونستطيع الجلوس لأنفسنا، لم نعد بعجز يوسف الذي يلجأ أول ما يلجأ لأمه وأبيه ليحلوا له أبسط المشاكل ....ولجوؤنا نحن الآن لمن نحب الفضفضة عنده لن يكون لجوء يوسف بأبسط أموره والتي تشكل لعقله أعظم الأمور، وإنما لجوؤنا بمشاكل كبيرة، وبأمور لا قِبَل لنا بتحملها، فنلجأ لمن يحملها معنا ....
نعم علينا أن نكون كيّسين فطنين فلا نبرئ مجرما بحقّنا، إن كنا على حقّ، ولكن حتى في خضمّ هذه الحال من إجرامه بحقنا علينا أن نلتفت لأنفسنا أولا فلربما كان تقصيرنا من باب الإفراط في ربط علاقة غير مؤسسة معه والتبسّط المبالغ فيه معه، والذي جرّ علينا تمرّده وحَيْفَهُ علينا ....

أحيانا كثيرة حتى عندما يظلمنا أحدهم نجد أنفسنا الأحقّ باللوم وبالعتاب إذ قد نكون أول من فتح له  الباب ، قد نكون بضعف فينا وبحسن نية وبطيبة قد فتحنا له الباب، ليست الطيبة وحسن النية المُلامان وإنما هي ربما قلة فطنة منا وكياسة وربما مبالغة منا في الاطمئنان لذلك الإنسان ربما من غير أن تجمعنا به أمور مختلفة تنمّ لنا عن دماثة خلقه وطيب معشره،  .... ونعم سنبكي وسنتضرر، وسنحزن ولكن علينا حتى نعدّل من أمورنا سواء التعديل، وحتى نصل إلى نتيجة التعلّم من التجربة أن نبحث في أنفسنا، في الطريقة التي كانت منا حتى كان ما كان ...وعندها سيكون للتجربة أثرها فنتعلم ونتقي شرّ الوقوع بتلك الأزمة مرة أخرى سواء كنا مظلومين مجنيّا علينا أو كنا نحن المخطئين .....

ولا أبرئ نفسي إن النفس أمارة بالسوء ....ولا أبرئ نفسي لأنني بمسيس الحاجلة للحكمة وللرشاد وللتوفيق من رب العالمين حتى أنجح وحتى أصل وحتى أتريث في علاقاتي وحتى تكون لي الفطنة والكياسة التي أتقي بها شرا ابتداء من قبل وقوعه على سبيل الوقاية خير من العلاج .

وكل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون .... خطاء بصيغة المبالغة، أي كثير الخطأ وخي رالخطائين ليس الذي يرى نفسه مظلوما مكسورا مهيض الجناح متّفقا عليه، وإنما هو ذاك التوّاب بصيغة المبالغة أيضا ... كثير التوبة والرجوع والأوبة لرب العالمين ....

يقول عزّ من قائل :
"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون"

لعلهم وغايتها هنا التعليل، أي بمعنى "كي" كي يرشدوا ....والرشاد هو الصلاح في الدين لإصلاح الدنيا به....

نسأل الله الرشاد والسداد والحكمة
والله تعالى أعلى وأعلم
« آخر تحرير: 2008-11-24, 08:44:19 بواسطة حازرلي أسماء »

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك

اقتباس
أحيانا كثيرة حتى عندما يظلمنا أحدهم نجد أنفسنا الأحقّ باللوم وبالعتاب إذ قد نكون أول من فتح له  الباب ، قد نكون بضعف فينا وبحسن نية وبطيبة قد فتحنا له الباب، ليست الطيبة وحسن النية المُلامان وإنما هي ربما قلة فطنة منا وكياسة وربما مبالغة منا في الاطمئنان لذلك الإنسان ربما من غير أن تجمعنا به أمور مختلفة تنمّ لنا عن دماثة خلقه وطيب معشره،  .... ونعم سنبكي وسنتضرر، وسنحزن ولكن علينا حتى نعدّل من أمورنا سواء التعديل، وحتى نصل إلى نتيجة التعلّم من التجربة أن نبحث في أنفسنا، في الطريقة التي كانت منا حتى كان ما كان ...وعندها سيكون للتجربة أثرها فنتعلم ونتقي شرّ الوقوع بتلك الأزمة مرة أخرى سواء كنا مظلومين مجنيّا علينا أو كنا نحن المخطئين .....

رائع كلامك يا أسماء
بارك الله بك
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*

أسيرة الصفحات

  • زائر
بارك الله فيك يا أسماء الغالية و يا ماما هادية

سررت بالحوار معكما

دعواتكما


غير متصل إيمان يحيى

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 3597
  • الجنس: أنثى
  • لا يأس مع الحياة
ماذا يفعل هذا الموضوع في الساحة السياسية ؟

سأنقله إلى كشكول الأيام

غير متصل أسيرة الصفحات

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 629
بل له علاقة وثيقة يا ماما فرح , فإننا حينها كنا دائما نشكو مر الحال في بلادنا دون أن نتبحث عن حلول
ربما يتغير الوضع الآن
اذا أحببتم وضعه هنا فلا بأس
" .
نقطة.  "

غير متصل إيمان يحيى

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 3597
  • الجنس: أنثى
  • لا يأس مع الحياة


كتبت هذا بالأمس ولم أنقله

يبدو أن فاعل خير مر من هنا ونقله  :emoti_282:

على كل حال طالما الوضع السياسي تغير فالأفضل أن يكون هذا الموضوع هنا لعمومه لتتم الاستفادة منه
« آخر تحرير: 2011-04-18, 07:45:06 بواسطة ماما فرح »

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*