انا من وجهة نظري سألخص بعض الابعاد في نقاط و هي كالتالي ...
أيقن الناس أن شريعة الإسلام هي الخالدة الباقية فدخلوا في دين الله أفواجا وانصرفوا إلى نشر الإسلام خارج الجزيرة العربية ..
انصرف المسلمون إلى نشر الدعوة الإسلامية ، والقضاء على مابقي من معاقل الشرك والوثنية في شبة الجزيرة العربية وارسل رسول الله صلي الله عليه وسلم من ينادي في الناس ويقول :- " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع في بيته صنما الاكسره "
اصبحت صفة العفو عند المقدرة من صفات المؤمن فهي وسيلة إلى كسب القلوب .
ابتعدوا عن الغدر ونقص العهد وعدم احترام الكلمة لانه يقع شرها في النهاية على من يفعلها .
هذه بعض النقاط التي تذكرتها مع ان بعضها خارج عن موضوعنا و لكن لا بأس