جديد المنتدى مجموعة أيامنا الحلوة على الفيس بوك
0 الأعضاء و 3 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.
و لك من عيووووووووووووووووووووني ماما هدهودة انا لها
هههههههههههه و الله يا ماما هادية ما عم افضا الامتحانات علينا متل زخ المطر و خاصة اخر سنة ادعيلي
بصراحة لا انا كنت اقرا كثيرا و لكن في هذه الايام الاخيرة و خاصة بعد رمضان لا يوجد لدي وقت ابدااااااااااااا يا ناس مافيش بركة في الوقت خالص
أدخل هذا الموضوع تقريباً كل يوم على أمل أن أقرأ ... وأخرج ولم أقرأ شيئاً سأحاول أن أقرأ الموضوع باذن الله وأكتب لكم عن كتاب قرأته.المهم أن أنهي طباعة المحاضرات والامتحانات والتطبيقات التي بدأت فيها من 9 صبحاً وحى الأن
رواية بسيطة انهيتها قريبا الشقراء البريئةلأجاثا كريستي
قرأت اليوم مقالا رائعا من مجلة الرسالة، عدد الإثنين 17 مارس 1947أي أن تاريخ الكتابة سابق على نكبة فلسطين بأكثر من عامالكاتب هو العالم الاديب المبدع الشيخ علي الطنطاويوهو بعنوان (ثِبْ وثباً) اختاره الدكتور عادل قوتة ضمن مختاراته التي يضعها على موقعه، ولنعم الاختيار هوالمقال قصير، فلن ألخصه لكم، ولكن أدعوكم لقراءته على الرابط التالي: http://www.kau.edu.sa/agoutah/selection1.1.htmوهو يتحدث عن داء التسويف وضعف الهمة الذي ابتلينا به، فأخرنا حتى جعلنا في ذيل الأمم ، ثم يتدرج من ذلك للحديث عن الغفلة التي كنا -ولا زلنا فيها- حيث نعطف على عدونا فنساعده، ونقسو على أخينا فنخذله ونسلمهضاربا لذلك مثالا في منتهى القسوة عن سلوكياتنا مع الدول الاستعمارية الغربية إبان الحرب العالمية الثانيةفاقرؤوه ولا يفوتنكم، وأخبروني برأيكم فيه ... رجاء يعني
[المقال فوق الممتاز بجد و الله ... أنا لم أقرأ من قبل للشيخ على الطنطاوي ... الظاهر إن حضرتك و الأخت أسماء هتفسدوا خلق الكسل عندي و قلة الثقافة و تجعلوني أقرأ لمثل هؤلاء العظماء ممكن لو حضرتك قرأتي شيء تاني للشيخ تدلينا عليه .. و جزاكم الله خيراً