ارتجال

[أحمد]

أبيات ارتجلها عضو معنا بالمنتدى في حوار خاص بيني وبينه

و حلمت أني قد أتيت رحابه....و يسوقني شوق إلى لقياه
فلَعمر من أهواه كيف لقاؤه....أو يرتوي قلبي و قد واراه
عني و عن عشاق هذا المصطفى....قبر فصار القبر ما أبهاه
فنظرت هل أبكي لحالي في النوى ....أم أن عيني تكتفي بسناه
فرأيت عيني قد تسلت بالسنا .... و رأيت قلبي الصب لا يسلاه
يا بقعة شرفت بالنور الذي .... أهداك ربك فاشكري نعماه
فحويت من ساد الورى خلف الثرى .... يا ليت شعر القبر حين حواه

[ماما فرح]

بارك الله له ولك

في برنامج تليفزيوني شاهدته بالأمس سأل المذيع بعض من لقيه : لو ( فرضاً) قابلت الرسول - صلى الله عليه وسلم فماذا كنت ستقول له ؟

كانوا يتحدثون ببضع كلمات ثم يبكون..

وفكرت فيم أقوله لو كان هذا السؤال موجهاً لي ..

وقلت لنفسي : كنت سأسأله أن يستغفر لي وللمسلمين

صلى الله عليه وسلم

اللهم حرمنا استغفاره - صلى الله عليه وسلم- لنا في الدنيا
فلا تحرمنا لقاءه في الآخرة برحمة منك ومغفرة أنت سبحانك أهلها والقادر عليها

[أحمد]

بارك الله له ولك

في برنامج تليفزيوني شاهدته بالأمس سأل المذيع بعض من لقيه : لو ( فرضاً) قابلت الرسول - صلى الله عليه وسلم فماذا كنت ستقول له ؟

كانوا يتحدثون ببضع كلمات ثم يبكون..

وفكرت فيم أقوله لو كان هذا السؤال موجهاً لي ..

وقلت لنفسي : كنت سأسأله أن يستغفر لي وللمسلمين

صلى الله عليه وسلم

اللهم حرمنا استغفاره - صلى الله عليه وسلم- لنا في الدنيا
فلا تحرمنا لقاءه في الآخرة برحمة منك ومغفرة أنت سبحانك أهلها والقادر عليها

لا حرمنا الله لقاءه في الآخرة برحمة منه ومغفرة.. إنه على كل شيء قدير. آمين 


لكن لعله يستغفر لنا الآن، من يدري!

روى البزار في مسنده عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: إن لله ملائكة سياحين يبلغوني عن أمتي السلام قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :  حياتي خير لكم تحدثون وتحدث لكم ووفاتي خير لكم تعرض علي أعمالكم فما رأيت من خير حمدت الله عليه وما رأيت من شر استغفرت الله لكم.

[ماما فرح]

بشرك الله بالخير

[ماما هادية]

 

يالها من أبيات جميلة

شوقتنا لمعرفة هذا العضو

فمن هو؟

[أبو بكر]

ممكن أسأل سؤال بسيط :
يعني إيه ارتجال؟؟

[ماما هادية]

 

هل الأبيات الجميلة لك؟

[ماما فرح]

ارتجال الخطبة والشعر : ابتداؤه من غير تهيئة

وارتجل الكلام ارتجالا : تكلم به من غير أن يهيئه قبل ذلك

وارتجل برأيه : انفرد به ولم يشاور أحداً فيه

والعرب تقول : أمرك ما ارتجلت
معناه : ما استبددت برأيك فيه
من لسان العرب

[أحمد]

الصراحة يا إخواني ويا أخواتي كاتب هذه الأبيات نادرة فعلا

لكني لعهد بيننا لن أذكر اسم تسجيله على المنتدى

سأسميه باسم يعرفه هو وأنا فقط

وستأتيكم قصته يوما

فلا تستعجلوا

صاحب هذه الأبيات:
الشيخ سعد الدين

والمراد العلامة سعد الدين التفتازاني الحنفي أحد أئمة الفقه وأصوله والعقيدة واللغة بالقرن الثامن الهجري يعرفه طلبة العلم والعلماء وفضله على كل من بعده في سائر العلوم، وهذا اللقب النفيس خلعه أحد العلماء الكبار على صاحبنا ناظم هذه الأبيات في حوار دار بينهما

[أبو بكر]

بصوا بقى طالما الموضوع وصل لحد الشيخ سعد يبقى أتكلم بصراحة

أولاً الشيخ أحمد يبقى صاحبي...و زميلي في الكلية...و...هو عارف الباقي..
ثانياً: موضوع الشيخ سعد ده كان تريقة(سخرية يعني) لما رفعت ايدي في أحد الدروس علشان أجاوب على مسألة و كان قبلها الشيخ حاسس إني غبي (و بصراحة عنده حق ) فلما رفعت إيدي قال : أهو الشيخ سعد هيجاوب أهه ... و من ساعتها و الشيخ أحمد -سامحه الله- كل لما يقابلني يقول لي يا شيخ سعد الدين ..
ثالثاً : الأبيات فعلاً لي و بفضل الله أنا أكتب الشعر و لكن أول أبيات موزونة وزن صحيح و بدون تكلف -اللهم إلا تكلف بسيط- كتبتها اقتباساً من أحمد نفسه ممكن ترجعوا لموضوعه بتاع الرسايل و تشوفو الأبيات اللي كان بيبعتها يعني من الآخر أحمد هو أستاذي .
رابعاً : بالنسبة للارتجال فقصة هذه الأبيات كانت إن أحمد كان بيكلمني شات و قلت له إني نفسي أكتب حاجة عن الرسول صلى الله عليه و سلم  بس مش عندي الفكرة فأعطاني فكرة و قعدت أتكلف -كعادتي - أوزاناً و قوافي حتى خرجت هذه الأبيات فأين الارتجال؟؟؟
خامساً : الأبيات لها بقية كتبتها بعد هذا اللقاء و سأكتبها كلها في المشاركة القادمة..
سادسا : آسف للعامية..

[ماما هادية]

الصراحة يا إخواني ويا أخواتي كاتب هذه الأبيات نادرة فعلا

لكني لعهد بيننا لن أذكر اسم تسجيله على المنتدى

سأسميه باسم يعرفه هو وأنا فقط

وستأتيكم قصته يوما

فلا تستعجلوا

صاحب هذه الأبيات:
الشيخ سعد الدين

والمراد العلامة سعد الدين التفتازاني الحنفي أحد أئمة الفقه وأصوله والعقيدة واللغة بالقرن الثامن الهجري يعرفه طلبة العلم والعلماء وفضله على كل من بعده في سائر العلوم، وهذا اللقب النفيس خلعه أحد العلماء الكبار على صاحبنا ناظم هذه الأبيات في حوار دار بينهما

بصوا بقى طالما الموضوع وصل لحد الشيخ سعد يبقى أتكلم بصراحة

أولاً الشيخ أحمد يبقى صاحبي...و زميلي في الكلية...و...هو عارف الباقي..
ثانياً: موضوع الشيخ سعد ده كان تريقة(سخرية يعني) لما رفعت ايدي في أحد الدروس علشان أجاوب على مسألة و كان قبلها الشيخ حاسس إني غبي (و بصراحة عنده حق ) فلما رفعت إيدي قال : أهو الشيخ سعد هيجاوب أهه ... و من ساعتها و الشيخ أحمد -سامحه الله- كل لما يقابلني يقول لي يا شيخ سعد الدين ..
ثالثاً : الأبيات فعلاً لي و بفضل الله أنا أكتب الشعر و لكن أول أبيات موزونة وزن صحيح و بدون تكلف -اللهم إلا تكلف بسيط- كتبتها اقتباساً من أحمد نفسه ممكن ترجعوا لموضوعه بتاع الرسايل و تشوفو الأبيات اللي كان بيبعتها يعني من الآخر أحمد هو أستاذي .
رابعاً : بالنسبة للارتجال فقصة هذه الأبيات كانت إن أحمد كان بيكلمني شات و قلت له إني نفسي أكتب حاجة عن الرسول صلى الله عليه و سلم  بس مش عندي الفكرة فأعطاني فكرة و قعدت أتكلف -كعادتي - أوزاناً و قوافي حتى خرجت هذه الأبيات فأين الارتجال؟؟؟
خامساً : الأبيات لها بقية كتبتها بعد هذا اللقاء و سأكتبها كلها في المشاركة القادمة..
سادسا : آسف للعامية..

 

[ماما فرح]

طيب يا شيخ سعد الدين لما أنت زميل مولانا مش كنت تقول

بدل ما كتفي يتخلع وأنا بأنزل لسان العرب من المكتبة لأبحث لك عن معنى موثق للارتجال  

مرحباً بك يا مولانا

وفي انتظار باقي الأبيات  

[ماما هادية]

قصة رائعة

أضحك الله سنك يا أبا بكر
الابيات رائعة وإن لم تكن مرتجلة
بصراحة كل شيء عن النبي المختار يبدو جميلا.. 
بانتظار بقية الأبيات...

وأدام الله أخوتكما ومحبتكما فيه، وجعلها خالصة لوجهه

وآدي آخرة التشات 

[أبو بكر]

سلامة كتفك يا ماما فرح و تسلم اديكي على معنى الكلمة و بردو انا استفدت و الله ...

[ماما فرح]

 

[أبو بكر]

بسم الله الرحمن الرحيم




و حلمت أني قد أتــيــت رحابــــــــــــــه....و يــــسوقني شوق إلى لقــيـــــــاه
فلَعمر من أهـــــــــــواه كـيـــــف لـقـاؤه....أو يـــرتـــــــوي قـلــبــي و قـــد واراه
عنـــي و عـــن عـشاق هذا المصطفى....قبر فـــصـــار الـقـبـر ما أبــــــــــــهاه
فنظرت هل أبكي لحالي في الــــنوى؟....أم أن عينـــــي تــكـتفي بسـنـــــاه!!
فرأيت عيني قد تسلت بالسـنـــــــــــا .... و رأيت قلـــبـــي الصب لا يســــلاه
و رأيتني أبكي دموعـــــــاً لا تـــفـــــي ... إطفـــاء نار الـحـب أو سقـــيـــــــــاه
و احترت في طعم العذاب لأنــــــــــــه ... مر لذيذ الطعم ما أحــــــــــــــــــــلاه
و وددت أن دموعه لا تـــــنـــــقضـــــي ... يــــــــا لـــيـــت شعري هكذا القــاه
يـــــــا بــقعة شـــرفـت بالــنــور الــذي .... أهــــداك ربـــك فاشـكـري نعمـــاه
فحويت من ســـــــاد الورى خلف الثرى .... يا لــيـــت شـعــر الـقـبر حين حواه

[ماما هادية]

و رأيتني أبكي دموعـــــــاً لا تـــفـــــي ... إطفـــاء نار الـحـب أو سقـــيـــــــــاه
و احترت في طعم العذاب لأنــــــــــــه ... مر لذيذ الطعم ما أحــــــــــــــــــــلاه



رائعة... بسم الله ما شاء الله

بارك الله بك ورزقك رؤية الحبيب المحبوب صلى الله عليه وسلم.. ورزقنا

[أبو بكر]

آمين 

[عمر (محب الطبيعة)]

 
ما شاء الله تبارك الله رائعة

[ماما هادية]

 

آمل أن تعجبك المفاجأة التي أعددناها