اقشر بدني وانا اقرؤها
انه صدق النية مع الله
مهما كان مانويته عملا صغيرا...فان النية الصادقة تجعله بيد الله اعظم
وكان القصة تعطينا درسا عمليا ليزيد يقيننا بهذا الحديث
(من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ، ولا يقبل الله إلا الطيب ، وإن الله يتقبلها بيمينه ،ثم يربيها لصاحبها ، كما يربي أحدكم فلوه ، حتى تكون مثل الجبل .)
فقد اربى الله عمل صاحب القصة في الدنيا ..امام ناظريه..فكيف بكرمه سبحانه في الاخرة
تحولت وجباته التي ارسلها الى سعادة ورضا اب,, وتوبة و بر ابن.. ولم شمل عائلة
فاللهم ارزقنا صدقا في النية كصدقه