الله الله يا أستاذة أسماء
لا أدري هل أنعتك بالعبقرية أم بالألمعية أم ببراعة السليقة أم بالفصاحة والبيان أم أنعتك بكل هذا مجتمعا
أبنت وأفصحت وإلى المعاني أوضحت وعن اللغز كشفت وبالدليل أتيت
ما شاء الله، حفظك الله يا أستاذة أسماء، وأتم عليك التفكر والذكاء، وجزاك عنا خير الجزاء
وإلى لغزك الجديد نشتاق، وعند مجيئه يكون التلاقي، وحتما يأتي تبقين في سعادة ووفاق.
ووفقكم الله لكل خير.