الله يكرمك يا ماما هادية ... كلماتك الارتجالية هي التي دخلت بعمق القلب و العقل ...
و أستأذنك أن أخط بضع كلمات أخر ارتجالية عما أعرفه عن السؤال الذي سئل لك ِ ...
الحب عندما تفرز لك المواقف و الأحداث كل من حولك القريب قبل الغريب ... فتجدد نفسك وحيدا
و تجد أحد ما يتطلع إليك بحب شديد و ود و رحمة .. يقبلك على عيوبك التي عرفها الناس عنك و لفظوك بسببها
بينما هو يحبك بسبب عيوبك التي تجعلك تعود إليه دائما شاكياو طائعا و نادما ...
لما يظلمك من حولك و يحملوك ما لا طاقة لك به .. في حين أن ذلك الحبيب يقبلك و يحبك بكل مفردات عيوبك
بل و يفرح بها لأنها تعيدك إليه ..
إذا وجد أحد الحبيبة حبيباً كالذي حدثتكم عنه .. فليسر في حبه على بركة الله ...
سواء كان زوجا أو زوجة أو صديق أو أخ أو أب أو أم ... أو أو أو ....
أنا عن نفسي لقيته الحمد لله ...