قبسات من مشكاة النبوة

[زمرده صغنونه]

حلوه  قوى الاحاديث دى انا كان فى احاديث كتير من ضمنهم هنا مكنتش اعرفها خالص بس لو سمحتم انا عايزه اعرف مجلس قول الحديث يعنى القصص الى قال فيها النبى عليه السلام الحديث

[أحمد عبد ربه]

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
                                                                                                                                                   رواه البخاري و مسلم

[أحمد عبد ربه]

عود أحمد لقبسات من مشكاة النبوة ..

عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه، أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم : علمني دعاء أدعو به في صلاتي.

قال : " قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، و لايغفر الذنوب إلا أنت ، فاغفر لي مفغرة من عندك،

وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم " .

                                                                           رواه البخاري

[أحمد عبد ربه]

عن أبى عبد الله خباب بن اﻷرت _ رضى الله عنه_ قال: شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم

وهو متوسد بردة له فى ظل الكعبة،فقلنا :أﻻ تستنصر لنا؟أﻻ تدعو لنا؟

فقال: "قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له فى اﻷرض، فيجعل فيها

ثم يؤتى بالمنشار،فيوضع على رأسه فيجعل نصفين، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه

وعظمه ما يصده ذلك عن دينه.

والله ليتمن اللله هذا اﻷمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت ،ﻻ يخاف إﻻ الله

والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون"


                                                                             رواه البخارى

[ماما هادية]

أحسنت

[ماما هادية]

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:  بينما رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قائم يصلي عِندَ الكعبة، وجمع قريش في مجالسهم، إذ قال قائل منهم : ألا تنظرون إلى هذا المرائي، أيكم يقوم إلى جزور آل فلان، فيعمد إلى فرثها ودمها وسلاها، فيجيء به، ثم يمهله، حتى إذا سجد، وضعه بين كتفيه ؟
فانبعث أشقاهم، فلما سجد رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وضعه بين كتفيه، وثبت النبي ساجدا، فضحكوا حتى مال بعضهم إلى بعض من الضحك،
 فانطلق منطلق إلى فاطمة عليها السلام، وهي جويرية، فأقبلت تسعى،
وثبت النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ساجدا، حتى ألقته عنه، وأقبلت عليهم تسبهم،
 فلما قضى رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الصلاة، قال :
 "اللهم عليك بقريش، اللهم عليك بقريش، اللهم عليك بقريش ". ثم سمى : " اللهم عليك بعمرو بن هشام، وعتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، والوليد بن عتبة، وأمية بن خلف، وعقبة بن أبي معيط، وعمارة بن الوليد ."
 قال عبد الله : فوالله، لقد رأيتهم صرعى يومَ بدر، ثم سحبوا إلى القُلْيب، قُلْيب بدر،
ثم قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : وأتبع أصحاب القُلْيب لعنة .
متفق عليه

[سيفتاب]

ما أجمل عودتك يا هادية إلى مثل هذه المواضيع

بارك الله لك

[ماما هادية]

ما أجمل عودتك يا هادية إلى مثل هذه المواضيع

بارك الله لك

سلمت ونعمت يا سيفتاب
في الحقيقة سمعت الحديث الشريف في احدى حلقات الدكتور راغب السرجاني، فبحثت عنه ووضعته
إذ لفت نظري ما فيه من دعاء على المشركين، وبأعيانهم... في الوقت الذي يحاول فيه بعض دعاة الليونة والتعايش والتسامح ان يحاصروا حتى ق المظلوم في الدعاء على من ظلمه، ويتشدقون بمفاهيم التسامح في غير موضعها الصحيح.. بحيث ينقلب التسامح واللين الى انبطاح وذلة وهوان

لابد للمتأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم ان يكون ملما بجوانب السنة كلها، ليعرف كيف ينزل كل حكم في موضعه الصحيح دون افراط ولا تفريط

[حازرلي أسماء]

بارك الله فيك يا هادية، ولكن أحببت أن أستفسر عن شيء لطالما ظننته خطأ، والحديث الذي كتبت متفق عليه، بمعنى أن فهمي هو الذي كان خاطئا، يجوز إذن أن نقول فاطمة عليها السلام ؟ حسبت أنها من مقالات الشيعة وحدهم .

[ماما هادية]

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:  قال رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم:
"سيصيرُ الأمرُ إلى أن تكونوا جُنودًا مُجنَّدةً جندٌ بالشامِ وجندٌ باليمنِ وجندٌ بالعراق قال ابنُ حوالةَ خَرْ لي يا رسولَ اللهِ إن أدركتُ ذلك فقال عليك بالشامِ فإنها خِيرةُ اللهِ من أرضِه يجتبِي إليها خِيرتَه من عبادِه فأما إن أبيتُم فعليكم بيَمنِكم واسقُوا من غدرِكم فإنَّ اللهَ توكَّلَ لي بالشامِ وأهلِه"

أخرجه أبو داود وسكت عنه، وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح، وأخرجه ابن حجر العسقلاني في مشكاة المصابيح وقال حسن
---------------

سبحان الله.. وكأن هذه النبوءة تتحقق الآن
والله اعلم