كانت لدي أفلام كارتون عن محمد الفاتح وصلاح الدين وقطز وفارس الأندلس والقادسية وأكثر من هذا، ولكن جودة الرسوم ووضوح القصة مقارنة بجودة ألدورادو وسندباد وشركة المرعبين ونيمو كنفس المقارنة بين لعبة حرب امبابة مثلا وامباير ايرث او ميدل اوف اونر
ولا يحمد لهذه الجهود إلا أنها محاولات أولية، نرجو ألا تتوقف، وقد رأيت مؤخرا في المعرض شركة مصرية أنتجت لعبة كمبيوتر "تحت الحصار" يسعى بطلها لتحرير القدس، وتحاكي فيما علمت من المندوب ألعاب دلتا فورس وآي جي آي ورسومات اللعبة على علبة الاسطوانة جيدة وسعرها معقول مقارنا بالأسطوانات الأجنبية الأصلية
وعلى كل حال فالخبرات العربية في مجال الجرافيك والانيميشن ليست محدودة فقد اتحفنا التلفزيون المصري في رمضان الفائت بكراكيب