المحرر موضوع: الله يرحمك يا حسانة  (زيارة 176247 مرات)

0 الأعضاء و 2 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل أسيرة الصفحات

  • شباب إيجابي
  • ***
  • مشاركة: 629
الله يرحمك يا حسانة
« في: 2024-02-23, 02:32:07 »
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حسانة ، صديقتي الكاتبه السوريه التي تعرفت عليها في ساحة الربيع
في ذمة الله.
خبر وفاتها لم اعرفه الا اليوم، الله يرحمها يا رب
حسانه كانت من اطيب القلوب التي عرفتها
كانت تدير ساحة الربيع
و كانت تكتب فيها
كان هناك شعر في هذه الساحه نشرته عن كاتب اسمه معتز

بقلم الكاتب : معتز

بسم الله الرحمن الرحيم
ماهي الا كلمات احاول التعبير من خلالها عن حبي لفارس اثر الرحيل لنبقى ، لرجل عاش ليرضي الله ومات ليرضى الله ، لشهيد كان رفيقي وصديقي ، اذكر اخر يوم رأيته في ذاك اليوم احتضنني كام تحضن طفلها ، لم ادري يومها ما السبب ولكن عندما علمت باستشهاده ادركت انه كان يودعني ، وهاقد مر عامان على رحيله فارجو الا تخذلني كلماتي وتعبرعن حب لن يفنى بطول زمان
سألوني عنك فقلت الربيع ...... فأنت حبيبي رغم الجميع

يا نجمة في سمائي
يا بسمة في شفاهي
يا زهرة في بساتين حياتي
يا شمسا أضاءت ظلماتي
يا حبا بدد اهاتي

اخبرني هل حقا وجهك يغمرني ؟ أم اني في دنيا الاحلامي
اخبرني هل حقا اسمع صوتك ؟ أم اني في حالة هذياني
اخبرني هل انت حبيبي ؟ أم ظلك في دنيا الاحزان
اخبرني هل ترجع يوما ؟ ام تبقى ذكرىفي زماني
اخبرني ... اخبرني ... اخبرني كيف سألقاك ؟ وكيف سألمح وجهك كل صباح ؟
أخبرني يقتلني حبي ... يقتلني شوقي ... تقتلني حتى ذكراك .
*******************
قد يحكمني القدر ان لا اراك .... ولكن لن يحكمني احد ان انساك
" .
نقطة.  "

غير متصل ماما هادية

  • أحلى.شباب
  • *****
  • مشاركة: 15901
  • الجنس: أنثى
  • احفظ الله يحفظك
رد: الله يرحمك يا حسانة
« رد #1 في: 2024-10-02, 14:32:28 »
إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمها الله وأحسن إليها وجعل قبرها روضة من رياض الجنة وأدخلها الجنة بلا حساب ولا سابقة عذاب
كيف حالك يا سلمى وكيف زوجك وأسرتك
عساكم بخير

أعتذر منك لأن المنتدى صار أشبه بأرشيف لمواضيعنا... فنادرا ما أدخله
 ولى زمان المنتديات وطغت عليه وسائل التواصل الحديثة التي لا أحبها... فصار دخولنا هنا غالبا للبحث عن مواضيع قديمة مفيدة للاستفادة منها
*رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الوَهَّابُ*