جديد المنتدى مجموعة أيامنا الحلوة على الفيس بوك
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
مقالان شديدا الطرافة , لكن اولهما قاسي إلي درجة كبيرة , أحمد الله أن " اندريا " ذات اللكنة الايطالية لم تزر ولاء إبنة السيدة عزة في الزقازيق لترى أن الفائض من المقتنيات التي اشترتها للنيش قد فاضت و لم تكفِ , فوضعتها بجواره حتي يحين الوقت المناسب لشيء ما لا تعرفه !و لا علمت أنها اشترت 170 منشفة .. و 60ملاءة " الاعداد ليست خيالية , وقعت بالفعل ! " ..علي كل حال , اتمني للاخت نور ألا تستلمها نسوة الحي و أن يكفيها الله قبيح سجعهن ..و اتمني لها ألا تدخلهم بيتها باعتباره مزاراً او مشتى عالمي ..و اتمني لها ايضاً ان تتمسك برباطة جأشها و ألا تُدخل أحد غرفة نومها , و تريهم ملابسها الخاصة بالعروس .. اعني القمصان و الارواب و غيره !و كذلك اصلي من اجلها كي تتفاهم مع أمها في انها لا تريد مفرش السرير ذا ال800 جنيه ..و هي لن تستعمله مطلقاً , احيطها علماً أن الانواع التركي هي افضلها لكنها اغلاها , بإمكانها الاستغناء..بالنسبة للستائر , لن تقتلك الشمس يا نور ..صدقيني , لا داعي لستارتين عند كل شباك و باب و شرفة و طرقة و حمام و غرفة نوم .. لا يا حبيبتي , سيكون هذا مؤسفا ..
طيب , كيف فعلتِ هذا؟هل اشتريت نيشاً ؟ و مفرشاً ؟؟أهم حاجة " طقم الجيلي " ؟؟ .. لا تستقيم الحياة بدونه !
ياااااه .. زعلتيني اوي اوي اوي :'(
حد يترجم لنا المصطلحات الغريبة
نعم يا زينب تشتري ما بداخل النيش والمفرش