المشكلة لو تعلق بعض ضعاف الإيمان بهذه الشائعة، فأصبحت هي دليلهم على صدق المعجزة وصدق القرآن، ثم ظهر لهم كذبها (أي الشائعة) فعندها سينهار إيمانهم، لأنه مبني عليها لا على كلام الله تعالى...
وهذه خطورة هذه الشائعات العلمية التي يروجها اعداء الله عن قصد، والمسلمون الطيبون الغافلون عن غير قصد، حول إعجاز علمي وهمي أو آثار موهومة عن المعجزات
موضوع جميل جداا
ولكن لي تعليق بسيط علي ماما هادية
اذا كان شخص متعلق ايمانة علي انشقاق قمر واذا اثبت غير ذلك يرتد عن الاسلام
فلاسلام في اتم الغني عنة ويذهب هو وامثالة
فهذا علاجة ان نخبر ان دين الاسلام دين عزيز
واثبت لنا هذا الكلام الفاروق عمر غفر الله لنا ولة
حينما اوقف زكاة المؤلفة قلوبهم ..............)
اما هذة النظريات العلمية ( رجاء البعد عن لفظ الاشاعات ) ما هي الا ليزداد الذين امنوا ايمانا
وهذا يمكن ان نسمية علم اليقين لاني علمتة بالسماع وبالخبر
تماما كالشائعة التي أثارها بكل أسف أحد الدكاترة عندما زعم أنه اكتشف أن في عرق الإنسان مادة تنفع البصر وتشفي من العمى، زاعما أنه استدل على هذا من قصة قميص يوسف
سبحان الله.. أول ما سمعت بهذه القصة استنكرتها في نفسي
فلو كان فعلا في عرق الانسان مادة شافية للعمى، لما كان في قصة يوسف عليه السلام أي معجزة، والمعجزة تعريفها انها امر خارق للعادة او لقوانين الطبيعة، لتدل على ان من اجراها هو من خلق القوانين فلا غيره قادر على تعطيلها...
صحيح ماما
ان المعجزة هي شئ خارق للعادة يظهر علي يد مدعي النبوة تايدا لة
ولكن قد تكون العجزة متعلقة بوقت مثل مثل معرفة النبي لوفاة سيدنا جعفر بن ابي طالب رغم بعد الاميال
وهذة قد تكون تقنية اصبحت موجودة الان وهي عن طريق جهاز يلصق بالجندي وعن طريق توقف الانبعاث الحراري وبالاقمار الصناعية تعرف في اقل من الثانية ( حوار طويل ) اما المعجزة في وفاة سيدنا جعفر انها كانت بدون اقمار صناعية ولا انبعاث حراري
ولا كل دة ولي في الحديث بقية